كلمات انشودة يا بابا اسناني واوا يا بابا اسناني واوا وديني عند الطبيب ما عاد بدي شوكولاته بس بدي اشرب الحليب السوسة نخرت بسناني ااه ااه اه اه يا اسناني صورلي الدكتور سني فرجالي ست السوسة قاعدة جوى مبسوطة بسيطة يا بسبوسة والله لاكل تفاح رح انسى هالحلويات رح اكل خضرا و حليب ما بدنا شبس و غازات بالسواك و بالمعجون عندي حملة تنظيفات تحياتي marwa
مهام ودروس محوسبة في اللغة العربيّة تعلَوْا نعتني بأسناننا يا بابا سناني واوا نتعلم ونتسلى برفقة لغتنا الجميلة عزيزي الطالب إضغط على العنوان للأرتباط دروس ومهام محوسبة في الحساب فعاليّات مدرسيّة ارتباطات لمواقع مهمّمة يا بابا سناني واوا يا بابا سناني واوا
-------------------------------------------------------------------------------- أسناني واوا يا بابا اسناني واوا وديني عند الطبيب ما عد بدي شكلاتة بس بدي اشرب الحليب السوسة نخرت بسناني اه اه اه ايا اسناي اه اه اه اي اسناني صورلي الدكتور سني فرجالي ست السوسة قاعدا جوا مبسوطة بسيطة يا بسبوسة و الله لا اكل تفاح ورح انسا هل الحلويات ورح اكل خضرة وحليب ما بدنا شبس و غازات بدي واكو بالمعجون عندي حملة تنضيفات بدي واكو بالمعجون عندي حملة تنضيفات
دوها يادوها.. والكعبة بنوها! لطالمَا كنتُ أذكر هذه الترانيم التي كانت أمي تُغنيها لي منذ كنتُ في الرابعة.. ولطالما كنتُ أُغنيها لِعروستي الحبيبة.. وأنا أضمّها لصدري ، أضمُها إليّ بجسدي الصغير! فمنذ يومانِ وأنا اتنقلُ بين محطاتِ التلفاز ، وحديثُ أمي عن ( العزيمة) واعجابها بها ، وكانت القهوة والتشوكلت رفيقتُنا! لفتت نظري دعاية كانت تُذيعها قناة ال mbc.. أعادت إليّ شريطُ حياتي كا ا ا ملاً! طفولتي ، عروستي ، لُعبي.. برائتي التي تكادُ تكونُ ( ساذجة! دوها يا دوها . والكعبة بنوها ♥ - البرونزية. ) وأمي.. بحنانها.. حُبها.. عطائها ، عاطفتها الجيّاشة! لاشعوريّاً أحسستُ بدموعي تنسابُ ع وجنتيّ! يا ا ا ا ه يَ ( دوها يادوها) مافعلتِ بي! This entry was posted on أبريل 20, 2010 at 9:54 م and is filed under تفاصيل ،. You can follow any responses to this entry through the RSS 2. 0 feed. You can leave a response, or trackback from your own site.
يفترض بالأجهزة الخدمية التي تتماس مع حياة الناس بشكل مباشر أن تحرص على انتقاء أشخاص لهم حضور إعلامي أو على الأقل لديهم خبرات إعلامية سابقة.. الإيمان بالرسالة الإعلامية ينبع من رأس الهرم في المؤسسة.. إن كان رأس الهرم ـ أياً كان وزيرا أم مديرا عاما ـ يؤمن بدور الصحافة تجده يفتح لها قلبه قبل مكتبه.. وإن كان يخشى الصحافة أو لا يلقي لها بالاً ـ لأن ظهره عريض أو لأن أخطاءه عريضة ـ فتجده يسدّ أذنيه ويغمض عينيه، ويلزم مدير علاقاته أو المتحدث باسم وزارته بالنوم المبكر.. و:" دوها يا دوها.. والكعبة بنوها.. والزمزم شربوها.. سيدي سافر مكة.. جب لي زمبيل كعكة"! أهم شيء في الموضوع الكعكة! آخر تحديث 21:43 الاحد 01 مايو 2022 - 30 رمضان 1443 هـ