10 ملايين رسالة ويساهم مطار الملك عبدالعزيز الدولي في مبادرات ملتقى مكة الثقافي ببث رسائل توعوية رقمية تستهدف 10 ملايين زائر لمنطقة مكة المكرمة برسائل إرشادية بأهمية زيادة الوعي باستخدام الفضاء الرقمي وتطبيقاته وتفعيل مفهوم القدوة الحسنة فيه.
جدة: استقبلت أمانة ملتقى مكة الثقافي تحت شعار كيف نكون قدوة في العالم الرقمي في دروته الحالية (السادسة) ما يزيد عن 771 مبادرة رقمية تهدف جميعها إلى الارتقاء بمنظومة الخدمات في مختلف القطاعات، في وقت تخطو فيه المملكة خطوات ثابتة نحو التحول الرقمي والتي احتلت المرتبة الثانية عالميًا بين دول العشرين في مؤشر التنافسية الرقمية. وتتوزع مبادرات الملتقى على 3 محاور الأول (المبادرات التحولية) والتي يُشرف عليها الملتقى وتقدمها جهة أو أكثر وتتكامل فيها الجهود لخدمة أهداف الملتقى، والثاني (المبادرات المؤسسية) وتقدمها الجهات الحكومية والخاصة بشكل منفرد ضمن فعاليات الملتقى، ويأتي ثالثاً محور (مبادرات الأفراد) ويقدمها أبناء المنطقة، وتتنافس الجهات والأفراد لحصد جوائز الملتقى في أفرع ثلاثة هي الإبداع للمبادرات المؤسسية، والإبداع للمبادرات الفردية، والإبداع لمبادرات المحافظات.
وأعلنت جامعة الملك عبدالعزيز عن مبادرة بوابة مكة الرقمية للبحث والابتكار عن تبني ٢٠ مشروعاً بحثياً لتطبيقات العالم الرقمي ودعمها بمبلغ ٢ مليون ريال، فيما تشارك جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية بمبادرة تحدي كاوست للريادة والابتكار في الحج والعمرة والهادفة لتبني نماذج ريادية لتطوير المنظومة الرقمية للحج والعمرة بدعم مليون ريال. وينظم البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات تحدي البحث التقني ويشارك فيه 1400 مشروعاً وتبلغ قيمة الجوائز نحو 270 ألف ريال بالإضافة لدعم كل فريق بحثي يصل إلى 60 ألف ريال ، إضافة إلى مبادرة تمويل نمو التقنية بمبالغ تصل الى 15 مليون تستهدف تمويل المنشئات الصغيرة والمتوسطة ويهدف ملتقى مكة الثقافي إلى بناء التواصل الإيجابي وإثراء المحتوى في الوسائط الرقمية، بالإضافة لدعم استخدام الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني لتطبيقات تعزز "مكة الذكية"، والإسهام في تفعيل دور الجامعات والجهات ذات العلاقة لإكساب المهارات الرقمية الحديثة وتسخيرها لخدمة المنطقة وسكانها وقاصديها.
أفرع جائزة مكة للتميز - التميز في خدمات الحج والعمرة - التميز الإداري - التميز الاقتصادي - التميز الثقافي - التميز الاجتماعي - التميز العمراني - التميز البيئي - التميز العلمي والتقني - التميز الإنساني
وبلغ إجمالي المشاريع المتقدمة لمبادرة البحث والابتكار الرقمي 107 مشروعات، منها 47 مشروعًا في تطبيقات الذكاء الاصطناعي، 11 مشروعًا في رقمنة خدمات الحج والعمرة، 25 مشروعًا في الاستدامة البيئية والرقمنة، 17 مشروعًا في الرقمنة في الطب والجراحة، 17 مشروعًا في صناعة السياحة: التحول الوطني وتعزيز القدرة، وسوف يتم ترشيح 20 مشروعًا لنيل الجائزة المخصصة لهذا المبادرة. حديقة تقنية كبرى وتعتزم أمانة جدة إقامة الحديقة الثقافية التي تعتبر أكبر حديقة ثقافية رقمية على مستوى المنطقة، وتهدف لتعزيز جوانب الرقمنة بأسلوب جاذب يخدم الزائر والسائح والمجتمع على أرض الواجهة البحرية الجديدة. تحدي الريادة والابتكار وتشارك جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، بمبادرة تحدي كاوست للريادة والابتكار، التي تركز على تدريب وتأهيل المبتكرين الواعدين لتنمية أفكارهم وابتكاراتهم، وتطويرها ليتمكنوا من تحويلها إلى إنجازات ملموسة ذات أثر إيجابي على الإنسان والمكان، من خلال برامج تدريبية مكثفة وتوفير الإرشاد والتوجيه، وتهيئة بيئة عمل مناسبة يضاف إلى ذلك الدعم التمويلي والتشغيلي اللازمين وإيصالها إلى الجهات الداعمة للمشاريع الابتكارية، لتعزيز فرص نجاحها واستمراريتها.
دكتورة/ هيلين سليمان رئيس وحدة الأطفال والمراهقين مستشفى المعمورة للطب النفسي وعضو الجمعية المصرية لطب نفسي الأطفال والمراهقين عضو مجلس إدارة مركز حياتي دكتورة/ ايمان عبد الحميد ابو الخشب مركز الحياة: استشارى الطب النفسى والإدمان رئيس قسم المخ والأعصاب والطب النفسى بمستشفى رشيد العام والمدير الفني لمركز الحياة للطب النفسي وعلاج الادمان د.
: المرحلة الثالثة ويتم وضع خطة للارتقاء بالمستوى الصحي للنزيل عن طريق ممارسة الرياضة يوميا من كرة القدم – كرة طائرة – سباحة – تنس طاولة – تدريبات اللياقة البدنية. مركـز حـياتـي للتغذية العلاجية والطبية – Hayati Center. بعد إتمام فترة العلاج يلحق المريض بالعلاج الخارجي من خلال اجتماعات التأهيل ثلاث مرات أسبوعيا ويتم المتابعة عن طريق التحاليل الدورية والمتابعة الفردية للتأكد من استمرار المريض في العلاج ويتم تعيين معالج للنزيل لمتابعة احواله والصعوبات التي تواجهه في الحياة اليومية. ويعتبر هذا جزء من نظام الدعم الذي يوفره المركز للمريض لعمل إدارة خارجية بشكل جيد. يوجد برنامج موازي للاهل عن طريق التعامل مع الاعتمادية المتواطئة وزيادة الوعي للأهل عن طريق 12 جلسة جماعية بواقع جلسة كل أسبوع وجلسات فردية لمناقشة الحالة