يتكون الغلاف الجوي من مجموعة من الغازات العديمة اللون والطعم والرائحة ،غلاف الأرض الجوي هو طبقة من خليط من غازات تحيط بالكرة الأرضية مجذوبة إليها بفعل الجاذبية الأرضية،و يشتمل الغلاف الجوي على عدد كبير من العناصر الطبيعية والغازات التي تتفاعل مع بعضها البعض في طبقات الجو،ويزود المخلوقات الحية بالهواء للتنفس ،ويقي سطح الأرض من الإشعاعات فوق البنفسجية. يتكون الغلاف الجوي من هو غلاف غير مرئي من الغازات يحيط بكوكب الأرض، ويتكوّن من مزيج من الأكسجين والنيتروجين بنسبة تصل إلى 99%، أمّا ما تبقى وهو 1% فهو مزيج من غازات ثاني أكسيد الكربون، والأرجون، الهيليوم، والنيون، وغيرها من الغازات،ويسمح بنفاذ الأشعة المرئية والاشعة تحت الحمراء وغيرها من الاشعات الحرارية والضوئية القادمة من الشمس والتي تمتصها الأرض مما يوفر الدفء والحماية. يتكون الغلاف الجوي من كم طبقة يتكون الغلاف الجوي من سبع طبقات وهذه الطبقات هي ، طبقة التروبوسفير وطبقة الستراتوسفير وطبقة الميزوسفير وطبقة الثيرموسفير،وطبقة الاكزوسفير ،وطبقة الايونوسفير ،ويتكون الغلاف الجوي من مجموعة من الطبقات المختلفة، ويعتمد الاختلاف على اختلاف درجات الحرارة،وطبقة التروبوسفير هي أدنى طبقات الغلاف الجوي ،والمكونات الرئيسية الثلاثة من الغلاف الجوي للأرض هي النيتروجين الأكسجين ، و الأرجون.
أبريل 20, 2022 - 11:12 صورة من الأرشيف أظهرت دراسة جديدة لفريق دولي -بقيادة "جامعة ريدينغ" أن الأوزون له دور مهم في تغير المناخ وتسخين الأرض عن طريق إضعافه لأحد آليات تبريد حرارة الأرض. من ماذا يتكون الغلاف الجوي – المنصة. وأشارت الدراسات إلى أن الأوزون زاد في مستويات من الأرض مما يعد أمرًا سيئًا لأنه يعمل كغازات دفيئة، حيث يحبس الإشعاع طويل الموجة، وبالتالي يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض كما أشارت الدراسات إلى انخفاض في مستوى الأوزون قد حصل في الطبقات السفلية من الأرض والتي تعمل على وقاية الأرض من الأشعة فوق البنفسجية الواصلة من الشمس. و وفقاً للدراسة، فإن كلا من هذه التغيرات في مستويات الأوزون في طبقتي الغلاف الجوي العليا والسفلى قد أدت إلى إضعاف آلية التبريد الطبيعي للمحيط الجنوبي، وبالتالي أسهمت في ارتفاع درجة حرارة الكوكب، فالمحيط الجنوبي يسهم في دوران المحيطات، ويعمل على نقل الحرارة من خط الاستواء إلى القطبين، مما يتسبب في التبريد العالمي لكوكبنا. و وجد الباحثون أيضًا أن التغيرات في مستويات الأوزون في الغلاف الجوي العلوي والسفلي كانت مسؤولة عن 30% من الاحترار الذي شوهد في مياه المحيطات المتاخمة للقارة القطبية الجنوبية في النصف الثاني من القرن العشرين، وقد كان ذلك مفاجئاً؛ لأن زيادات الأوزون في طبقة التروبوسفير السفلية كان يُنظر إليها بشكل أساسي على أن لها تأثيرًا مناخيًّا في نصف الكرة الشمالي، لأن هذا هو المكان الذي يحدث فيه التلوث الرئيسي.
يقول بعض علماء البيئة إن الاستثمار في تكنولوجيا احتجاز الكربون يبطئ التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة برأيه "أفضل طريقة لوقف الانبعاثات هي وقف حرق الوقود الأحفوري" "يعتقد بعض علماء البيئة أيضاً أن الأموال التي تُنفق على زيادة احتجاز الكربون يجب أن تُستخدم لتسريع استخدام الطاقات النظيفة" ، كما تقول بييرا باتريزيو ، باحثة المناخ في إمبريال كوليدج لندن. وتضيف: "ولكن بالنظر إلى الإطار الزمني المتاح لنا، فإن إزالة الكربون أمر لا مفر منه، والتفكير في أننا لسنا بحاجة إلى تقنيات تخزين الكربون أمر غير واقعي". "حل لا مفر منه" للوصول إلى صافي صفر يجادل العلماء بأنه إلى أن نحصل على مصادر الطاقة المتجددة على نطاق واسع، تظل تقنية احتجاز ثاني أكسيد الكربون وتخزينه عنصراً مهماً للانتقال إلى عالم خالٍ من الوقود الأحفوري. لقد دعموا حجتهم بالإشارة إلى أحدث وثيقة للفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ التي صدرت في وقت سابق من هذا الشهر. وتقول باتريزيو: "للمرة الأولى في أبريل، أوصت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ باستخدام التكنولوجيا لإزالة ثاني أكسيد الكربون". مما يتكون الغلاف الجوي. غرس الأشجار طريقة طبيعية لالتقاط الكربون يقول آخرون إن إزالة ثاني أكسيد الكربون هو في الواقع أحد الحلول القليلة لخفض الانبعاثات في مجال الصناعات الثقيلة، مثل الصلب والأسمنت والمواد الكيميائية، حيث لا يمكن تحقيق خفض الانبعاثات إلا من خلال تقنيات متطورة مثل احتجاز ثاني أكسيد الكربون وتخزينه.
في مثل هذه البيئة الغنية بالانبعاثات، يمكنك تطوير البنية التحتية المطلوبة للحفاظ على أكبر قدر ممكن من ثاني أكسيد الكربون. وتبين أن هذا السيناريو ناجح كما تقول مكولوتش من وكالة الطاقة الدولية. لا تزال حديثة ومكلفة التعليق على الصورة،تعمل تقنية التقاط الهواء المباشر على إزالة ثاني أكسيد الكربون من الهواء وتخزينه تحت الأرض ويقول كريستوف بيتلر، مؤسس شركة ClimeWorks التي تملك أول مصنع تجاري يمتص ثاني أكسيد الكربون مباشرة من الهواء: "لا تزال هذه التقنية حديثة، ومهمتنا هي بناء مراوح لإزالة الكربون من الغلاف الجوي وتخزينه بشكل نهائي في الأرض". مما يتكون الغلاف الجوي من. على عكس المرافق التي ترتبط ارتباطاً مباشراً بمصادر الوقود الأحفوري، تقوم Climeworks بتصفية الهواء المحيط بمصنعها. "نحن موجودون في أيسلندا ولكن ما نقوم به يؤثر على مستوى ثاني أكسيد الكربون في كل مكان". يضيف بيتلر: "تلتقط تقنية احتجاز ثاني أكسيد الكربون وتخزينه الانبعاثات قبل دخولها الغلاف الجوي. ما نفعله هو التقاط ما هو موجود بالفعل في السماء". يُنظر إلى التقاط الهواء بشكل مباشر على أنه أقل إثارة للجدل لأنه لا يرتبط مباشرة بالملوثات. في حالة ClimeWorks ، يتم تشغيل المرفق بواسطة مصادر الطاقة المتجددة، مما يجعله حلاً مستداماً لالتقاط الكربون.
لذلك يتساءل البعض: ما المانع أن يكون للأسرة صِيَغ شبابية جديدة، تتناسب وظروف الشباب، من غير إشعارهم بأي إحراج تجاه هذ الأمر، أو إشعارهم بأنهم ليسوا في المستوى المطلوب لتحمل مسؤولية الأسرة، دون الخروج عن احكام الدين أو تعدّيه؟! فلماذا لا نجد مثلاً زيجات للشباب والشابات لمجرد الإحصان الشرعي والإشباع الجنسي والاستقرار النفسي، وتُرجئ الإنجاب -إن كان هو الأكثر تكلفة- إلى وقت لاحق، يكون أكثر ملاءمة لظروفها النفسية والاجتماعية والاقتصادية، على أن تستمر عائلة كل طرف في إعالته إلى حين إكمال تكوينه العلمي أو المهني، كما تفعل معه وهو في حال العزوبية؟! وبهذا يحصل ابتعاد عن المحرمات والمعضلات نتيجتها. وما المانع -إذا اقتضى الأمر- أن يظل كل من الزوجين يعيش في بيت عائلته مع توفر فضاءات خاصة تسمح بتواصلهما الجسدي في الوقت الذي تسمح به ظروفهماث؟!
فلو أُخِذ مفهوم الأسرة على هذا الوجه وتمت ممارسته في حياتنا الاجتماعية بهذا المعنى، فلا أعتقد أن تظل مشكلة الحرمان الجنسي قائمة لدى الشباب العربي، وسيكون ذلك من أكبر الادلة العملية على احترام دين الإسلام للطبيعة البشرية والغريزة الجنسية، وأن هدفه من ربط الجنس بالأسرة لم يكن في يوم من الأيام هو كبت الإنسان جنسياً، وإنما يتمثل أساساً في تنظيم حياة جنسية متزنة ومستقرة، تنعكس على الصحة النفسية والجسدية، وتحفظ النسل من الاختلاط. أما أن تظل الأسرة هكذا مكبلة بعادات وتقاليد تحول دونها وتأدية وظيفتها الاجتماعية السليمة فغير معقول، وإلا سيكون مصيرها نفس مصير الأسرة الغربية، التي تم النفور منها واستهجانها، وتعويضها بالمصاحبة والمساكنة والعلاقات الرضائية التي لا توجد معها أي ضوابط.