الرئيسية أخبار السعودية صحيفة المناطق السعودية منذ ساعة واحدة — السبت — 23 / أبريل / 2022 ahmed hammad منذ ساعة واحدة 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف قدمت وزارة الصحة، اليوم، نصيحة هامة للمواطنين، من شأن اتباعها الحماية من فرط نسبة الحديد في الجسم وبينت في إنفوجراف نشرته عبر تويتر، أنه يمكن للإنسان حماية نفسه من فرط نسبة الحديد في الجسم من خلال تبرعه المنتظم بالدم كل شهرين أو 3 أشهر. شبكة سبق هو مصدر إخباري يحتوى على مجموعة كبيرة من مصادر الأخبار المختلفة وتخلي شبكة سبق مسئوليتها الكاملة عن محتوى خبر اخبار السعودية - الصحة تكشف عن فائدة سحرية للتبرع بالدم - شبكة سبق أو الصور وإنما تقع المسئولية على الناشر الأصلي للخبر وهو صحيفة المناطق السعودية كما يتحمل الناشر الأصلي حقوق النشر ووحقوق الملكية الفكرية للخبر.
انطلقت مساء أمس حملة التبرع بالدم من المركز الوطني لأمراض القلب تحت شعار: ﴿وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً﴾. وكان المركز الوطني لأمراض القلب قد اعلن قبل أيام، أنه بالتنسيق مع المركز الوطني لنقل الدم، سيطلق حملة التبرع بالدم مساء الجمعة، أي ليلة السبت الموافق 22/04/2022 ، قبل أن تنطلق بحول الله وقوته قبل لحظات.
بحضور الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، وزير الصحة السعودي، دشنت وزارة الصحة الأربعاء، تطبيق مبادرة "وتين" للتبرع بالدم، وهي مبادرة غير ربحية، تهدف إلى زيادة الوعي بأهمية التبرع التطوعي بالدم، والعمل على الاكتفاء التام منه عبر التبرع التطوعي في بنوك الدم بالسعودية، كما تهدف المبادرة إلى نشر الوعي بأهمية التبرع بالدم داخل المجتمع، وتسهيل إجراءات التبرع بالدم عن طريق تطبيق "وتين"، وسد حاجة بنوك الدم داخل السعودية منه، وإقامة حملات تبرع دورية، إضافة إلى تحسين تجربة المتبرع بشكل مستمر ودائم. وتسعى مبادرة "وتين" إلى أن تصل جميع بنوك الدم داخل البلاد إلى الاكتفاء التام، بحول الله، من خلال التبرع التطوعي بحلول العام 2020. وقد بلغ عدد مستخدمي التطبيق 12786 مستخدماً، وحالات التبرع من خلال "وتين" إلى 1897 تبرعاً، كما نظَّم "وتين" ثماني حملات للتبرع بالدم، ووصل عدد المتطوعين إلى 140 متطوعاً، وعدد أكياس الدم التي أسهم فيها التطبيق عبر هذه الحملات 2099 كيس دم.
تونسي حر: المرأة المغربية لالة النساء العربيات، وراء كل رجل عظيم إمرأة مغربية - YouTube
من وجهة نظر نسائية ح. م "وراء كل رجل عظيم امرأة"، لطالما تردد هذا القول على مسامعنا، ولطالما افتخرت نساء قيل لهن إنهن السند وسبب النجاح. فكيف تتطلع المرأة لهذه المقولة اليوم، وهل تفاخر بها الآن وتكتفي بأن تكون "وراء" رجل؟ أو أن ينحصر دورها في دعمها لـ"عظيم"؟ والسؤال الأهم، هل لا تزال هذه المقولة صالحة؟ نساء في الدين والتاريخ إذا ما أردنا التحدث عن دور المرأة، فلطالما كان دورا رياديا من ألوهيتها في العصور القديمة، إلى دور الأم والزوجة السند في الديانات السماوية جميعها. ففي الديانة المسيحية يكاد دور السيدة مريم العذراء يوازي دور ابنها عيسى عليه السلام، ليس فقط في الحمل والولادة، إنما طيلة حياته وحتى الرمق الأخير. وتقدسها الأناجيل والكنيسة، كما يقدسها القرآن بسورة تحمل اسمها. كما دعمت النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- ووقفت إلى جانبه امرأة عظيمة هي زوجته خديجة بنت خويلد -رضي الله عنها- التي آمنت برسالته، وكانت سندا دائما وبذلت مالها وجاهها في سبيل الدعوة. سيدات كثيرات في التاريخ وقفن إلى جانب الرجل، وأحيانا تحملن الكثير وكنّ سبب إنجاحه حتى نسين أنفسهن. وكما قد تكون المرأة سبب عظمة أو نجاح رجل، فمن الممكن أن تكون سبب شقائه وتدميره.
قال الفيلسوف اليوناني سقراط، "تزوج فإما أن تصبح سعيدا وإما أن تصبح فيلسوفا"، وقد تزوج تلميذته التي كانت سليطة اللسان، وكانت تسخر منه لأنه يهتم بالفلسفة ولا تعني له أمور المنزل شيئا. ويقول "أنا مدين لهذه المرأة فلولاها ما تعلمت أن الحكمة في الصمت وأن السعادة في النوم". ومن لا يعرف أسطورة حصان طروادة في الإلياذة، بعد أن خطف باريس الطروادي هيلين ملكة إسبرطة، فحوصرت طروادة لعشر سنوات، وبعدها شُنت حرب دمرت المدينة. امرأة جعلت الفيلسوف يبدع من شقائه، وأخرى تسببت بتدمير مدينة، هكذا تقرأ القصة من الجانب الذكوري، لكن لو اهتم سقراط بمنزله، ولو لم يختطف باريس هيلين لاختلف الموقف تماما، لذا من الضروري قراءة القصص من وجهتي النظر! نساء معنفات ورجال عنيفون وفي دردشة نسائية وجدت معظم الصبايا أن مقولة "وراء كل رجل عظيم امرأة" ذكورية جدا. وتشرح الفنانة التشكيلية شيما كامل أنه طالما اعتبرت السيدة أنه من واجبها أن تسند الرجل، فهنا تقع المشكلة الكبيرة، التي تبدأ من طريقة التربية. وتعتبر أن هذا المنطق هو من معضلات نساء الشرق، لأن هذه النظرية أثبتت فشلها برأيها، وأخرجت أجيالا من النساء المقهورات والمعنفات، وكما كبيرا من الرجال غير الناضجين والعنيفين والذكوريين.
سياسة الإثنين، 25 أبريل 2022 10:17 مـ بتوقيت القاهرة 2022-04-25 22:17:32 النائب أحمد بدوي خط أحمر قال النائب أحمد بدوي، رئيس لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب، إنه تزوجه من الدكتورة هبة سيد خاطر، استشاري النساء والتوليد في كلية الطب بجامعة بنها، وهي شريكة حياتي منذ بداية عملي، ونستشير بعضنا في كل أمور الحياة والعمل. وأضاف أحمد بدوي، رئيس لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن زوجته ينطبق عليها مقولة "وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة، لأنها كانت بتدعمني في كل حاجة، ورغم صعوبة مواعيد شغلها نظرا لتخصصها في الولادة، إلا أنها كانت تهتم بكل تفاصيل المنزل، وأنا كنت بشتغل طول اليوم من جريدة الجمهورية للتلفزيون، وبرجع بليل متأخر، ومعرفش حاجة عن الأولاد، وهي شايلة المسؤولية كلها". وتابع أن الزوجة مسؤولة عن نجاح زوجها بنسبة 90% أو أكثر، موضحا "مودك في البيت كمان مهم جدا، وهي مسؤولة عن دا بشكل كبير". ولد أحمد رجب بدوي 25 من نوفمبر عام 1979 بمحافظة القليوبية، تخرج من كلية الآداب قسم الإعلام عام 2001.
وتعتبر أن عدم توازن الأدوار بين الرجل والمرأة خلق عدم توازن في المجتمع تسببت به المرأة قبل الرجل، لأنها هي التي ربت الرجل أيضا على ذلك. وتضيف شيما أن الشراكة يجب أن تكون متساوية بين الطرفين، ومبنية على الدعم من دون أن يشعر أي طرف أنه عليه التضحية في سبيل الآخر. نمطية ووعي الرجل وتتساءل رشا شريف هل فعلا لا يزال أحد يعتقد بهذه المقولة الذكورية؟ وتنتقد جعل الرجل الأساس والتركيز عليه من ناحية، والنمطية المعتمدة كون المرأة هي الداعمة والطيبة والحنونة والمعالجة النفسية وحاملة هموم الرجل من ناحية ثانية. وتعتبر أنه يتم التعامل مع الرجل على أنه غير مستعد، بدل من أن يعمل على ذاته ووعيه العاطفي وعدم انتظار المرأة كمنقذ، وهو ما يسبب لها ضغوطا كبيرة. كل إنسان عظيم.. رجلا أم امرأة الشاعرة سارة الزين تقول إنها لا تؤمن بالجندرية في هذا المفهوم ككل، فكل مخلوق عظيم سواء كان رجلا أم امرأة. وتعتبر أنه إذا استطاع شخص إتمام أو إنجاز عمل ما فلا بد من وجود أجواء تساعده في إتمام ذلك، أما العبقرية فلا تحتاج إلى أجواء إنما تنبت من ظرف معين. أما في الظروف الطبيعية نجد أن المرأة تركت للرجل مساحة من التفرغ ومن المساندة ليستطيع أن يثبت ذاته، ولو أتعبته وأثقلت عليه، لما قدر على النجاح بحسب سارة.
(الدستور)