خريطة فلسطين التاريخية - YouTube
تم بالفعل إخلاء هذه المجتمعات عدة مرات؛ وتوجد معركة قانونية جارية حاليًا حول خطة جديدة لهدم الخان الأحمر والمدرسة التي تم بناؤها هناك عام 2009 من قبل متطوعين من مواد معاد تدويرها بما في ذلك الإطارات والطين والطوب اللبن. كما وثق المصوران قرية العراقيب بالقرب من بئر السبع، والتي أصبحت رمزا للكفاح العربي في النقب بعد أن دمرت وأعيد بناؤها أكثر من 100 مرة.
عناية بنا – جريس المديرة المهنية في المركز العربي للتخطيط البديل، وتحدثت حول الربط بين الخارطة الرقمية وأهمية التوثيق، للتعرف على حدود بلداتنا العربية، التي لولا سياسة سلخ أراضيها لكان حيز وواقع الحياة فيها مختلف تمامًا عما هو عليه اليوم. وأكدت على أهمية مواصلة مسح وتوثيق تفاصيل الأوقاف المسيحية والإسلامية، واستخدام التوثيق كآلية عمل لتطوير نضالنا وعملنا لاسترداد وتحصيل حقوقنا». وتحدث د. خريطة فلسطين التاريخية – الجمعية الجغرافية الأردنية. محمود مصالحة رئيس المجلس الإسلامي، عن تاريخ الأوقاف، وتسلسل في تفاصيل السيطرة الحكومية على الأوقاف الإسلامية، بعد النكبة، ونقل الصلاحيات إلى الحكومة الإسرائيلية بنقلها إلى الوصي على أملاك الغائبين. ودعا أعضاء الكنيست إلى العمل على إلغاء صفقات بيع الأوقاف الإسلامية التي تمت مع لجان الأمناء الأوقاف. وذكر القرار الذي أصدره القاضي هاشم سواعد الذي ينص على إلغاء إحدى هذه الصفقات، وإرجاع هذه الأملاك لأصحابها أي وقفها لصالح المسلمين. وتحدثت سلوى سالم قبطي، عن الالتماس الذي قدمته للمحكمة العليا لزيارة ضريح والدها الشهيد في مقبرة قرية معلول المهجرة القائم على أنقاضها معسكر للجيش. وسردت قصتها ومعاناتها الطويلة للحصول على هذا الحق الإنساني، خصوصًا وأنها عاشت طيلة 70 عاما مع هذا الشغف لزيارة ضريح والدها فارس، الذي تركها يتيمة، وقت النكبة، وقد ولدت يتيمة ولم تحظ برؤيته، فعاشت على ذكراه تجمع التفاصيل عن سيرته، وتناضل من أجل حقها في زيارة قبره.
حفظكم الله. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأنه لا مانع من قتلها، إذا ثبت لديكم ضررها، وعدم اندفاعه إلا بالقتل. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبد العزيز بن عبد الله بن باز نائب الرئيس: عبد الرزاق عفيفي عضو: عبد الله بن غديان. السبع الفواسق: الفتوى رقم (12483) س: أفادني أحد أصدقائي بأن ما يسمى بالسبع الفواسق هي خرافات، ولا أساس لها، ولكن هذا الصديق خالفه بعض الإخوان، قائلين: إن السبع الفواسق هي حقيقة، وقد وردت في الكتاب والسنة؟ لذا أرجو من سماحة الشيخ الإجابة: ما هي السبع الفواسق بأسمائها، وهل ورد ذكرها في القرآن أو السنة؟ أجيبونا جزاكم الله خيرا. ما هي السبع المثاني – المنصة. ج: أخرج الإمام البخاري ومسلم في (صحيحيهما) عن ابن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «خمس من الدواب ليس على المحرم في قتلهن جناح: الغراب والحدأة والعقرب والفأر والكلب العقور» (*) وفي رواية: «خمس لا جناح على من قتلهن في الحرم والإحرام» (*) وفي (سنن أبي داود والنسائي): «خمس لا جناح في قتلهن على من قتلهن في الحل والحرم.. » الحديث.
ومما استدلوا به على فضلها ما تم تفسير قوله -تعالى-: (وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ) به، كما أنها سبب دخول الجنة، قول النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: (مَن صَلَّى البَرْدَيْنِ دَخَلَ الجَنَّةَ) وهُما صلاتي الفجر والعصر. حافظوا على الصلاة وَالصَّلَاةِ الوسطى الصلاه الوسطى اختلف فيها العلماء ما بين الفجر والعصر، وبناء على من قال أنها صلاة الفجر نذكر هنا فضائلها، حيث أنها مشهودة من ملائكة الليل، ومن يؤديها في جماعة يكون في ذمة الله عز جل، وأجر صلاة الفجر كأجر قيام الليل، ويجب المحافظة عليها لأنها من أثقل الصلوات على المنافقين، وجاء في الأحاديث الصحيحة بأن الإنسان لو يعلم ما فيها من الأجر والثواب لآتاها ولو حبواً كما يحبو الصبيّ؛ وفي ذلك دلالة على عظيم أجرها وفضلها. ماهي الصلاه الوسطى من الأسئلة الشائعة كثيراً والتي لم تتحدد إجابتها نظراً لاختلاف العلماء في القول فيها، وأنهم عندما استدلوا بأدلة فإن هذه الأدلة دلت على صلاتي الفجر والعصر، وقد رجح بعضهم صلاة الفجر، ورجح آخرون صلاة العصر، وقال غيرهم أن الله جعلها مبهمة كليلة القدر وكغيرها من ساعات الاستجابة للالتزام بأداء الصلوات على موعدها.
(*) فهذا الحديث يدل على نفي الإثم في قتل هذه الفواسق؛ لأنها مؤذية بطبعها، وسواء كان القتل في الحرم أو في الحل، وسواء كان القاتل لها محرما أو غير محرم.
لذا نأمل من فضيلتكم إفادتنا عن الحكم الشرعي فيما ذكر، وهل يجوز قتلها بهذه الطريقة، على ضوء إجابتكم سيتجدد برنامج القضاء على ظاهرة انتشار الكلاب. وبالختام وفقكم الله لما يحب ويرضى، والسلام عليكم. وقد أعيد الخطاب إلى فضيلة القاضي برقم (198/ 2) وتاريخ 20/ 1/ 1413هـ لتشكيل لجنة من أهل الخبرة والأمانة، يختارها فضيلة القاضي لمعرفة الحقيقة، وتعيين نوع الأذى الذي تقتل من أجله، وعدم التمييز بين المؤذي وغيره، وإعداد تقرير مفصل في ذلك، ثم وردت الإجابة بالخطاب رقم (973) وتاريخ 17/ 4/ 1413هـ ومشفوعه تقرير اللجنة ونصه ما يلي: نفيد فضيلتكم بأنه تم دراسة الموضوع من قبلنا وتبين لنا من الواقع وما علمناه من بعض المواطنين في جهات متفرقة، وجود الكلاب التي تسبب الضرر وذلك كما يلي: 1- قيام بعض الكلاب بافتراس الحيوانات التي يقوم بعض المواطنين بتربيتها في منازلهم، رغم وجودها في أحواش وشبوك. 2- أن بعض الكلاب تسبب الرعب في نفوس الأطفال، خاصة بالليل، وعند الذهاب لصلاة العشاء والفجر، وكذلك كبار السن. 3- كثيرا ما ينتشر في الكلاب (داء الكلب) وعند ذلك تلحق الضرر بمن تراه من المواطنين والحيوانات، كما ثبت في سنوات ماضية.
الفئران والحيوانات والآفات، بالإضافة إلى ذكر الحيوانات التي لا ينبغي قتلها وقرار تعذيبها.