كيكة التمر بدون سكر تعد كيكة التمر بدون سكر من أصناف الحلويات اللذيذة، كما أن طريقة تحضيرها سهلة وتتم بخطواتٍ بسيطة، ومكوناتها متاحة في كل بيت، وتتميز مكوناتها الأساسية بأنها ذات فائدة كبيرة، لذلك تُقدم للجسم الفائدة والمتعة في الوقت نفسه، وتُعطيه الطاقة لاحتوائه على السعرات الحرارية، كما تمده بالفيتامينات والمعادن المهمة الموجودة في مكوناته وخصوصاً في التمر. كيكة التمر بدون سكر - أكلات لجميع الأذواق. طريقة عمل كيكة التمر بدون سكر وقت التحضير 40 دقيقة مستوى الصعوبة سهلة عدد الحصص تكفي لـِ 6 أشخاص المقادير بيضتان كوب من التمر ملعقة كبيرة من الفانيليا ملعقتان كبيرتان من زيت نباتي ربع كوب من اللوز ربع كوب من الجوز ملعقة كبيرة من الخميرة ملعقة صغيرة من القرفة كوب ونصف من الدقيق طريقة التحضير يُوضع الحليب في قدر ويسخن على حرارة متوسطة، ثم يُوضع التمر في وعاء، ويضاف إليه الحليب الساخن، ثم تخلط المكونات بواسطة الخلاط الكهربائي اليدوي ويترك جانباً. يُوضع البيض في وعاء ويضاف إليه الزيت، والفانيليا، والقرفة، ثم تخلط المكونات معاً. يُضاف خليط البيض إلى خليط التمر، ثم يضاف إليهما الخميرة، والجوز، واللوز، والدقيق، وتخلط المكونات جيداً للحصول على عجينة لينة.
# #التمر, #بدون, #كيكة, سكر # كيك
كيكة التمر بالشوكولاتة كوب وربع من الماء الساخن 225 غرام من التمر المفروم (منزوع البذور) ملعقة صغيرة وربع من بيكربونات الصودا ثلاث أرباع كوب من العسل السائل ربع كوب من الزبدة الطرية أو السمنة بيضتان كبيرتان كوب وربع من الطحين الأييض ملعقة صغيرة من مستخلص الفانيلا نصف كوب من رقائق الشوفان ( سريع التحضير) كوبان من رقائق الشوكولاتة المقطعة كوب من المكسرات المفرومة يُوضع الماء، والتمر، وملعقة صغيرة من بيكربونات الصودا في مقلاة لمدة 10 دقائق، ثم يترك جانباً لكي يبرد. كيكة تمر بدون سكر حلقه. يُحضر الفرن على درجة حرارة 160مئوية، ثم تدهن صينية 23× 33 سم بزيت خفيف وتترك جانباً. يُوضع العسل والزبدة في وعاء كبير ويخفق بقوة حتى ينفش ويصبح خليطاً كريمياً، ثم يضاف البيض واحدة بعد الأخرى، ويتم خفقه جيداً. يُنخل الطحين، والملح، والكمية المتبقية من البيكربونات معاً، ثم يتم خلط المكونات جيداً للحصول على مزيج كريمي، ثم يحرك معهم التمر، والعسل، والفانيلا، والشوفان ونصف كمية رقائق الشوكولاتة. تُفرد العجينة في الصينية المجهزة، ثم ترش رقائق الشوكولاتة المتبقية، والمكسرات على الوجه، ثم تُوضع في الفرن لمدة 35 دقيقة، ثم تترك حتى تبرد قبل تقطيعها إلى مربعات.
تشيز كيك التمر ستون دقيقة اثني عشر شخصاً مكوّنات طبقة البسكويت: كوب ونصف من بسكويت الشوكولاتة المفتت. نصف كوب من الجوز المفروم. نصف كوب من الزبدة. ربع كوب من السُكّر. مكوّنات التشيز كيك: أربع علب من الجبنة الكريمية بحيث تكون حرارتها بنفس درجة حرارة الغرفة. ثلاثة أرباع كوب من السُكّر. خمس بيضات. كوب ونصف من معجون التمر (العجوة). ملعقة صغيرة من الفانيلا. ملعقة صغيرة من القرفة. رشة من جوزة الطيب. نصف كوب من القشدة الرَّائبة. كوب من كريمة الخفق. تحضير طبقة البسكويت: خلط البسكويت المفتت مع الجوز المفروم، الزبدة والسكر جيداً. كيكة التمر بدون سكر - بيت DZ. ضغط خليط البسكويت في قاع صينية التشيز كيك. خبز طبقة البسكويت على درجة حرارة مئة وثمانين درجة مئوية لمدة عشر دقائق. تحضير التشيز كيك: وضع كريمة الخفق مع التمر في قدر، وتقليبهما على درجة حرارة منخفضة حتى يختلط التمر مع الكريمة ويتكون مزيج متجانس، ثم يُتركا حتى يبرُدا. خفق الجبنة الكريمية مع السكر والفانيلا حتى يتكون مزيجاً متجانساً. إضافة البيض واحدة تلو الأخرى مع الخفق جيداً بعد كل إضافة. إضافة خليط التمر، القشدة الرائبة والبهارات إلى الخليط مع التقليب جيداً. صب الخليط فوق طبقة البسكويت.
نصائح للمعلم في تعامله مع الطالب: لا تكن قاسيًا في التعامل مع الطالب من غير داعي أو إحراجه أمام بقية زملاؤه. الثناء على الطالب أو مدحه في العلن، أما التوبيخ يكون في السر بينك وبين الطالب فحسب. اشرح العواقب بهدوء وحزم إذا لما يلتزم الطالب بقواعد الصف الدراسي. امنح مكآفآت صغيرة لكل طالب التزم بآداب التعامل في الصف. يعتبر التعزيز الإيجابي أحد الأساليب التفاعلية المفيدة مع الطالب. كيفية التعامل مع الآخرين يشمل التعامل مع الآخرين بشكل عام آداب للتعامل، فعلى سبيل المثال هناك آداب التعامل مع الآخرين في الأسواق أو المطاعم أو في السينما ووسائل الموصلات، وأيضًا في الجامعة والعمل، تتمثل أبرز آداب التعامل مع الآخرين بشكل عام في الآتي: لا تشتري بضاعة اختارها شخص آخر. لا تحاول تقليل السعر بشأن أي سلعة بشكل مبالغ فيه. لا تحدق النظر في الأشخاص من حولك. لا تتحدث بصوت عالي في السينما وتزعج الآخرين. لا تجلس على طاولة أحدهم دون الاستئذان أولاً. فكر في الآخر ولا تكن أنانيًا وتحقق مصلحتك الشخصية فحسب. احترام حقوق الآخر. تقديم التقدير للآخرين. لا تصلح الآخرين، عليك بإصلاح نفسك فحسب. انصت للآخر واسعى إلى فهم ما يقول.
آداب التعامل مع الآخرين في المدرسة يوجد العديد من السلوكيات والعادات التي يجب على الطالب أن يتبعها خلال تعامله في المدرسة مع الطلاب او المدرسين، ذلك بالإضافة إلى أنه يوجد العديد من السلوكيات الأخرى التي يجب على الطالب أن يتجنبها خلال تعامله في المدرسة مع الطلاب أو المدرسين. ذلك بالإضافة إلى أن تلك الآداب والعادات التي يتعامل بها الطالب مع الطلاب الآخرين أو مع المدرسين تشير إلى حسن تربية أسرة الطالب له. كما أن تلك الآداب لا تفرض على الطالب فقط بل على المدرس أيضًا، ومن خلال السطور التالية سنوضح لكم أبرز وأهم آداب التعامل مع الآخرين في المدرسة. احترام الطالب للمدرسين من آداب التعامل بالمدرسة يعد احترام الطالب للمدرس من أهم آداب التعامل مع الآخرين في المدرسة، حيث يعد المدرس بمثابة والد الطفل الثاني بالمدرسة والي يجب أن يعامله بكل احترم وأدب، ذلك بالإضافة إلى الاستماع لما يقوله المدرس وفهمه جيدًا. حيث يجب على الطالب أن يقوم بتجنب الضحك أو التحدث في الفصل وخلال تواجد المدرس، ذلك بالإضافة إلى انه يجب على الشخص أن يقوم بخفض صوته خلال التحدث مع المدرس. كما أنه من آداب التعامل مع الآخرين في المدرسة تجاه المدرس آلا يقوم الطالب بالسخرية من مدرسه حتى يضحك الآخرين، ذلك بالإضافة إلى أنه يجب عليه احترام التواصل البصري بمعني أن يقوم بالتواصل مع من خلال العين أثناء تحدثه مع المدرس.
إن اكتساب المهارات الحياتية وأساليب التعامل الصحيحة في المواقف المختلفة، هي أحد الطرق الأساسية في تربية كل إنسان منذ الطفولة، وعليه فإنكِ تحتاجين بغض النظر عن سنكِ أو حتى من أجل أطفالكِ أن تعرف ما هي آداب التعامل مع الآخرين ، والتي ستؤثر على شخصيتكِ وعليهم في الكثير من المواقف.
التبسم في وجوه الآخرين. الاعتراف بالخطأ. التعاون مع الآخرين في الصف. لا أرفع صوتي على الآخرين. لا ألمز أحداً أو أهمس. لا أغتاب أحداً من الآخرين في الصف. لا أطيل لساني على الآخرين في الصف. آداب التعامل مع الآخرين في الصف يكون من خلال الأقوال والأفعال ، فأتكلم خيراً أو اسكت، ولا أنقل الكلام بين الآخرين، ولا أعيب ولا أنتقض أحد، وإذا ما خاطبني جاهل وأطال لسانه بالباطل أصبر ثم أقول سلاماً، وهذه هي أخلاق المسلم التي يجب أن يتحلى بها في مكان وزمان.
آداب التعامل مع الآخرين في المدرسة أصبحت من الأمور الهامة الواجب على كل أب وأم تعليمها لأبنائهم، حيث إنه نظرًا لزيادة أعداد الطلاب في المدارس وتكدسهم زاد انتشار السلوكيات السيئة بينهم، لذلك من المهم جدًا الاهتمام بزرع الأخلاق الحميدة والسلوكيات الجيدة في الطالب لكي لا يؤثر على صفو العملية التعليمية، مما يجعل المدرسة بيئة صالحة للتعلم والإبداع، وتزامنًا مع بداية الفصل الدراسي الجديد حرص موقع المرجع على تقديم هذا المقال لكي يكون بمثابة مرجعًا للآباء لمساعدتهم في تعليم أبنائهم السلوكيات الصحيحة. آداب التعامل مع الآخرين في المدرسة تختلف طريقة التعامل بين الأشخاص في المدرسة من مكان لآخر، ولكن هناك آدابًا عامة يجب اتباعها في كل وقت وكل مكان في المدرسة، وسنوضح أولًا هذه الآداب العامة ثم سنسرد بعد ذلك الآداب الخاصة بكل مكان على حدة، ومن هذه الآداب ما يلي: المعاملة بلطف وتجنب إهانة أحد الأشخاص بأي طريقة كانت. التلفظ بعبارات الشكر والتقدير دائمًا لمن حولنا فعندما نريد من شخص أن يفعل شيء من أجلنا نبدأ معه الحديث بقول -من فضلك- وعندما يقدم شخص ما شيء مفيد لنا نقول له شكرًا لك. عند مقابلة شخص نقوم بالتبسم له وإغداقه بعبارات اللطف الصادقة وتحيته بطريقة لطيفة.
علميه أن يسارع إلى غسل يديه بعد استخدامه المرحاض في المدرسة، وأن يحرص على عدم تلطيخ ملابسه بالأوساخ قدر الإمكان إلى جانب النظافة، تأتي قاعدة الترتيب بالأهمية ذاتها، لأنّ الطالب الذي لا يعرف كيفية ترتيب أغراضه وكتبه والحفاظ عليها، يوحي بأنّه شخص مستهتر لا يمكن الاعتماد عليه في تحقيق أي إنجاز. من هنا، وجب التشديد عليه يومياً بضرورة ترتيب أوراقه في الصف وفي البيت، من خلال التخلص من تلك التي لا يحتاج إليها ورمي الأقلام القديمة غير الصالحة للاستخدام. يمكنك مثلاً مساعدته على وضع جدول بالأغراض التي يحتاج إليها، ثمّ تعليمه كيفية تصنيف أوراقه أو دفاتره. كما يجب أن يعي أنّه مسؤول أيضاً عن نظافة صفه وترتيبه. - احترام الآخرين: لا يوجد اسوأ من الطالب الوقح وقليل التهذيب واللامبالي بالآخرين، لأنّه غالباً ما يكون مصدراً للمشكلات وإزعاج الآخرين. وقد يمضي أغلبية وقته معاقباً أو معزولاً، ولا أحد يحب التعامل معه. من هنا، يجب توجيه طفلك وتعليمه ضرورة احترام الآخر، من أساتذة وطلاب ومسؤولين في المدرسة، من خلال إلقاء التحية والمصافحة وقول الكلمتين السحريتين: "شكراً" و"من فضلك" لدى طلب طلب شيء ما. من المهم أن يعي طفلك ضرورة إظهار الاحترام والامتنان لدى تلقيه مساعدة أو مدحاً من الآخرين.