خلال عرض مجموعة خريف التحضيرية 2020 للرجال، كشف المدير الإبداعي لدار Dior الرجالية Kim Jones، عن تعاونه مع العلامة التجارية Nike وتحديداً مع ماركة Jordan المنبثقة منها، لإطلاق حذاء جديد محدود الإصدار. سيتوفّر هذا الشوز ابتداءً من أبريل 2020 وتحديداً في متاجر ديور المختارة. حذاء Air Jordan 1 High OG Dior، يتميّز بشكله الأصلي، وهو مصنوع في إيطاليا من الجلد ذات الجودة العالية والذي تم توفيره من قبل ديور. طغى على التصميم اللون الأبيض الكريمي والرمادي الذي يرمز إلى دار ديور. إضافة إلى ذلك، تمّ تزيين الجانب الخارجي بشعار الجناحين الأيقوني لعلامة جوردن التي اقترنت بعبارة Air Dior. "ديور" DIOR تقدّم الحذاء الرياضي "بي 27" الجديد | الرجل. أمّا شارة Nike، فأتت باللون الأسود ومطبّعة بنقشة إسم ديور المتكرر. من جهة أخرى، لسان الحذاء أيضاً أتى مطبّع باللون الأبيض ومصنوع من القماش المبطّن العروف بالـQuilted. أمّا كعب السنيكرز، فأتى باللون الأزرق وطبعت على كل فردة منه إسم الدار. في هذا الإطار، كشف كيم جونز أن هذا التعاون جاء للتأكيد على أن كل من تصميم الحذاء وأسلوب الدار، هما عابرَين للزمن، وعلّق:" أحب أن أمزج بين عالمين وأفكار مختلفة. كما أن العلامة التجارية Jordan ودار ديور كلاهما رمز للتميز المطلق في مجالاتهما.
بالنسبة للإكسسوارات التي تُكمّل الاطلالات، فشملت عصابات الرأس، وأطواق العنق، وأساور عريضة منها بيضاء ومنها سوداء مزيّنة جميعها بالمسامير، إضافة إلى القلادات المعدنية المستوحاة من الأساطير الإغريقية، وأقراط الأذنيّن الكبيرة أو المنسدلة، والخواتم الذهبية الضخمة، وأحزمة عريضة من الجلد الصناعي الذهبي، وسلاسل طويلة تنسدل من العنق لتعانق أسفل الخصر في شكل متشابك وهي مزيّنة بالفراشات.
يمكنك الاطلاع على مقالات أخرى:- بالصور موديلات احذية شتاء 2015 موديلات بوتات كاجوال لشتاء 2015 بالصور حقائب ريدر من كوتش لشتاء 2015
اختتمت مديرية التربية والتعليم في شمال غزة _ قسم الأنشطة التربوية ورشة عمل تدريبية في النحت على الكرتون، لمعلمي ومعلمات التربية الفنية الجدد على مستوى مدارس المديرية. وقد عقدت الدورة في مركز التدريب التابع للمديرية على مدار ثلاثة أيام بواقع (9) ساعات تدريبية، بمشاركة (18) من معلمي ومعلمات التربية الفنية الجدد، حيث أشرف على الدورة أ. محمد حسونة مشرف التربية الفنية بالمديرية، فيما كان التنفيذ لكل من أ. إسماعيل كلوب، وأ. محمد الميقاتي. وأوضح أ. حسونة أن الهدف من عقد هذه الورشة هو تطوير وصقل قدرات المعلمين مهنيا، ووضعهم في آخر تطورات فنون النحت على الكرتون، لما لذلك الفن من أهمية في تجسيد الأشكال الفنية وإخراجها بشكل فني مميز. وأضاف أن المنفذين "كلوب والميقاتي" تمكنا من إيصال المادة العلمية والفنية المهنية إلى المشاركين في الدورة بشكل جيد وهو ما تم لمسه في الأعمال الفنية التي قاموا بإنتاجها في خلال وختام الدورة. وتمنى أ. تصميم شخصيات كرتونية 2D و 3D - الفن Shalapys بأسهل الخطوات .. حسونة على المعلمين والمعلمات المشاركين في الورشة الاهتمام بهذا الفن الإبداعي الجميل، والعمل على نقله إلى الطلاب والطالبات في المدارس حتى تعم الفائدة وتتحقق الغاية المرجوة من ورائها، مؤكدا أن المرحلة المقبلة سوف تشهد عقد مزيد من الدورات وورش العمل التي تساهم في تنمية والارتقاء في مواهب وقدرات معلمي التربية الفنية المختلفة.
15846 عدد مرات القراءة مقالات متعلقة
ولكننا نحاول، قدر المستطاع، تصويب هذه الاخطاء. ومن كان، بلا خطأ، فليرجم بحجر. إدارة منتديات ورد للفنون التشكيلية والاشغال الفنية والاعمال اليدوية ward2u.
ومع الفنان الدمشقي فريد شنكان أجريت هذا الحوار: { تمنح التراثيات رؤية خاصة بك أو الأحرى تحوّلها تشكيليا الى رموز مبطنة، ما رأيك؟ ولماذا هذا الشغف التراثي في التشكيل؟ - بالفعل كما تفضّلت، فالتراث له مكانتة الكبيرة في قلبي وذاكرتي البصرية لأني أرى بأن التراث إرث وكنز تاريخي وحضاري غني يُعبّر عن العراقة والأصالة لكل أمة أو بلد في هذا العالم وهو مقياس حضارتها، وكون عملت في هذا المجال الفني والتراثي قلت في نفسي لماذا لا أوظّف هذا الفن التراثي العريق في لوحتي التشكيلية كوني تميّزت به وأخذ حيّزاً كبيراً من عشقي له... وبالفعل كان لي ما أردت مع المحاولة الدؤوبة لتحديث اللوحة التشكيلية السورية. { هل تحوّل الحضارة الدمشقية الى حضارة تشكيلية محسّنة بصريا لتحاكي بها العالم؟ - نعم تماماً، فأنا أحاول جاهداً أن أقدّم هذه الحضارة العريقة بشكل أو بآخر إلى العالم لأن دمشق قدّمت للعالم الحب والسلام والعلوم في كافة المجالات عبر العصور، بينما قدّم لها الغزاة الشر الناتج عن الحقد والحسد والغيرة لأنها سبقتهم في الحضارة المدنية، فقد قدّمت دمشق ابو لودور الدمشقي باني روما، وقدّمت الحضارة في الأندلس، وكما قال أمير الشعراء أحمد شوقي لولا دمشق ما كانت طليطلة ولا زهت ببني العباس بغدان.