الكمون واليانسون يُعرف الكمون بأنه من التوابل التي تستخدم في العديد من الأغذية والأطباق، وتحديدًا الأغذية التي تُحضر في الموطن الأصلي لزراعة الكمّون، والذي يعود إلى منطقة جنوب غرب آسيا ومنطقة البحر المتوسّط، ويتميز الكمّون بنكهته المميّزة التي يضفيها على الطّعام، ويعد ثاني أكثر التوابل شعبيةً بعد الفلفل الأسود، إذ يتواجد على شكل بذور كاملة جافة أو مطحونة، وهو التّابل الرّئيسي في الكثير من المطابخ حول العالم، وتحديدًا الهندية، والمكسيكيّة، والأفريقيّة، والآسيويّة. [١] بينما يعرف اليانسون بأنه عشبة تُستخدم بذورها أو الزيت المُستخلص من البذور في صناعة الأدوية، بالإضافة إلى استخدامه في العديد من الحالات المرضية، مثل؛ الربو، واضطراب المعدة، وتحفيز الشهيّة، ومشاكل النوم، كما يمكن وضعه على الجلد لمعالجة الجرب، والصدفيّة ، والقمل، ويُضاف اليانسون إلى الطعام لمنحه النكهة المميزة واللذيذة، إذ يمتلك رائحة ومذاق حلو يشبه مذاق عرق السوس، ويُستخدم في إعداد الحلوى، وإضافة رائحة لصناعة العطور والصابون، ويتميز كل من الكمون واليانسون باحتوائهما على العديد من مضادات الأكسدة، والفيتامينات، والمعادن التي توفر للجسم العديد من الفوائد.
حبوب الإستروجين. دواء تاموكسيفين (Tamoxifen). أضرار الكمون درجة أمان الكمون يعد استهلاك الكمون بكميات معتدلة كتلك الموجودة في الطعام آمنًا في الغالب ، و من المحتمل أمان استخدام مسحوق وزيت الكمون بجرعات دوائية مناسبة ومحددة، ولكن تجدر الإشارة إلى احتمالية تسبب الكمون باضطرابٍ في المعدة لدى بعض الأشخاص، كما أن بعض الأشخاص قد يعانون من حساسية تجاه الكمون.. [١١] أما بالنسبة للحمل والرضاعة الطبيعية فلا توجد معلومات موثوقة وكافية حول أمان استخدام الكمون بجرعات دوائية في هذه الفترات؛ لذا يُنصح بالالتزام باستهلاكه ضمن الكميات الموجودة فقط في الطعام. [١١] محاذير استخدام الكمون توجد بعض المحاذير التي ترتبط باستهلاك الكمون، ونذكرها فيما يأتي: اضطرابات النزيف: من المحتمل أن يتسبب الكمون ببطء تخثر الدم، والذي بدوره قد يزيد من تفاقم اضطرابات النزيف. [١٢] السكري: يمكن أن يخفض الكمون من مستويات السكر في الدم لدى بعض الأشخاص؛ لذا يجب على المصابين بمرض السكري مراقبة علامات انخفاض نسبة السكر في الدم وكذلك مراقبة نسبة السكر في الدم بعناية أثناء فترة استهلاك الكمون. [١٢] العمليات الجراحية: قد يسبب الكمون انخفاض مستويات السكر في الدم كما ذكرنا، لذا توجد بعض المخاوف من احتمالية تداخله مع القدرة على التحكم في نسبة السكر في الدم أثناء الجراحة وبعدها؛ لذا يُنصح بالتوقف عن استخدام الكمون قبل أسبوعين على الأقل من موعد الجراحة المقررة.
وعن ابن مسعود - رضى الله عنه - قال: "من أتى عرافاً أو ساحراً أو كاهناً يؤمن بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد - صلى الله عليه وسلم - " رواه أبو يعلى في مسنده والطبرانى وقال المنذري رواته ثقات. وعن ابن عباس - رضى الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من اقتبس علماً من النجوم اقتبس شعبة من السحر زاد ما زاد " رواه أبو داود وصححه الألبانى.
قال ابن قدامة تعليقا على أثر عائشة: " لو كفرت لصارت مرتدة يجب قتلها ولم يجز استرقاقها ". قال الشيخ الشنقيطي: " التحقيق في هذه المسألة – يعني تكفير الساحر - هو التفصيل. فإن كان السحر مما يعظم فيه غير الله كالكواكب والجن وغير ذلك مما يؤدي إلى الكفر فهو كفر بلا نزاع، ومن هذا النوع سحر هاروت وماروت المذكور في سورة " البقرة " فانه كفر بلا نزاع.. وإن كان السحر لا يقتضي الكفر كالاستعانة بخواص بعض الأشياء من دهانات وغيرها فهو حرام حرمة شديدة ولكنه لا يبلغ بصاحبه الكفر. هذا هو التحقيق إن شاء الله تعالى في هذه المسألة التي اختلف فيها العلماء. " عقوبة الساحر اختلف أهل العلم في عقوبة الساحر فذهب الحنفية إلى أن الساحر يقتل في حالين: الأول: أن يكون سحره كفرا, والثاني: إذا عرفت مزاولته للسحر بما فيه إضرار وإفساد ولو بغير كفر. موضوع عن الصحراء. وذهب المالكية إلى قتل الساحر, لكن قالوا: إنما يقتل إذا حكم بكفره, وثبت عليه بالبينة لدى الإمام, وعند الشافعية: إن كان سحر الساحر ليس من قبيل ما يكفر به, فهو فسق لا يقتل به، إلا إذا قتل أحداً بسحره عمداً فإنه يقتل به قصاصاً. وذهب الحنابلة إلى أن الساحر يقتل حداً ولو لم يقتل بسحره أحدا, لكن لا يقتل إلا بشرطين: الأول: أن يكون سحره مما يحكم بكونه كفرا مثل فعل لبيد بن الأعصم, أو يعتقد إباحة السحر.
16-03-2016, 11:52 PM # 7 احسنتم ،، ولي تعقيب وتبيان لحالات استفراغ الشعر من باب نشر الوعي الصحيح والوصول الى اسرع النتائج في علاج المريض،، وهذه الحاله تسمى Trichobezoar ولعل هذا ما يحصل عندما يتقيئ الشخص (شعرا) فيظنه الراقي سحرا في بادئ الامر. وفقني الله وإياكم الى طريق الحق ،، وجزى الله شيخنا ابوالبراء على وقته وعلى كل مايقدمه ، التعديل الأخير تم بواسطة المعالج الخبير; 16-03-2016 الساعة 11:56 PM. موضوع عن الصحراء للاطفال. 24-03-2016, 06:20 AM # 8 بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( المعالج الخبير) ، أحببت أن اعلق على أمرين: الأول: قولكم - يا رعاكم الله -: ( نعلم انه يصيب الشخص بعدة طرق ومنها الشرب او الأكل أي عن طريق الفم ثم المعده وهي ( بيت الداء) ونعرف كلنا ان المعده تهضم الطعام وتحتوي على عصارة لها قدرة على اذابة موس حلاقة. فلا يبقى شيء في المعده) قلت وبالله التوفيق: مسألة السحر المأكول أو المشروب لا تخضع بأي حال من الأحوال للمعرفة الحسية أو الجانب الحسي للمريض ، بمعنى أن ذلك أمر غيبي لا يخضع للمحسوس لدى البشر أعني أثره وتأثيره ، ويحتاج لمواد معينه لاستفراعه من المعدة وهذه المواد معروفة لأثبات المعالجين في العالم الاسلامي 0 الثاني: قولكم - يا رعاكم الله -: ( نشوء كتلة شعر في الجهاز الهضمي تعوق عمله وتسبب الام لدى الاطفال والمراهقين وتحتاج الى ازالة عن طريق الجراحة.
هذه بعض أحكام السحر تعلماً وتعليماً وممارسةً وهي أحكام صارمة، القصد منها التنفير عن هذا الفعل الشنيع واجتنابه، وحماية الناس من شره ومفاسده، فكم جلب السحر على الناس من شرور، وأوقع بينهم من عداوات، وأورث بينهم من أحقاد، وكم هدم من أسر، وأدخل من ضرر على العباد، ولا يمارسه إلا من باع دينه وذهب خلقه: { ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون} فينبغي للعاقل أن يجتبه أشد الاجتناب فلا يتعلمه مشافهة ولا قراءة من كتاب، ولا يأت ساحراً ولا يسأله فما وراءهم إلا الدمار والهلاك. منقول
New Page 2 14-03-2016, 01:35 AM # 1 معلومات العضو إحصائية العضو آخـر مواضيعي ( && موضوع: عن السحر المأكول أو المشروب &&)!!! بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد: اليوم اكتب موضوعا اشير اليه من قبل ولما رأيته مهما احببت التفصيل فيه اكثر لتعم الفائده. - فأقول والله المستعان: الدارج عند الرقاة المبتدئين ان السحر المأكول او المشروب كفانا الله شره - يخرج عن طريق الاستفراغ بالطرق المعروفه - من اجل نشر الوعي الصحيح ،، فالمسأله تحتاج لتفصيل أدق ، ،، ولعلي اختصر الكلام - - من المعلوم ان السحر يصيب وهذا لا شك فيه كما ورد في السنة. ولكن! وهنا نأتي للتفصيل الاكثر: نعلم انه يصيب الشخص بعدة طرق ومنها الشرب او الأكل أي عن طريق الفم ثم المعده وهي ( بيت الداء) ونعرف كلنا ان المعده تهضم الطعام وتحتوي على عصارة لها قدرة على اذابة موس حلاقة. فلا يبقى شيء في المعده. وإن كان شيئا صلبا لايذوب ولا تهضمه المعده فتكون الحاله اصابه عضويه وتحتاج الى جراحه ، --- فإذا كانت مادة السحر قد ابتلعت وعرف في وقتها ذلك فإن الاستفراغ نافع في هذه المسأله. السحر والشعوذة من وجهة نظر الإسلام - سطور. وإن لم يعرف ذلك ونفذ السحر في الاعضاء والدماغ عن طريق الدم!
الثاني: أن يكون مسلماً, فإن كان ذميا لم يقتل; لأنه أقرَّ على شركه وهو أعظم من - السحر, ولأن ( لبيد بن الأعصم اليهودي سحر النبي صلى الله عليه وسلم فلم يقتله). واستدل من رأى قتل الساحر بأنه مرتد، والمرتد كافر وحكمه القتل، لقوله صلى الله عليه وسلم: ( من بدل دينه فاقتلوه) رواه البخاري. وقد روي عن عمر رضي الله عنه أنه كتب كتاباً قبل موته بسنة " أن اقتلوا كل ساحر وساحرة " قال الراوي: فقتلنا ثلاث سواحر في يوم. رواه أحمد وأبو داود. كما روي قتل السحرة عن عدد من الصحابة منهم عثمان وابن عمر وأبي موسى وقيس بن سعد ، ومن التابعين سبعة منهم عمر بن عبد العزيز. قال الشيخ الشنقيطي: " والأظهر عندي أن الساحر الذي لم يبلغ به سحره الكفر ولم يقتل به إنسانا أنه لا يقتل. موضوع عن السحر. لدلالة النصوص القطعية ، والإجماع على عصمة دماء المسلمين عامة إلا بدليل واضح. وقتل الساحر الذي لم يكفر بسحره لم يثبت فيه شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم، والتجرؤ على دم مسلم من غير دليل صحيح من كتاب أو سنة مرفوعة غير ظاهر عندي. والعلم عند الله تعالى، مع أن القول بقتله مطلقا قوي جدا لفعل الصحابة له من غير نكير ". فك السحر بالسحر ( النشرة) اتفق الفقهاء على أن حل السحر بالرقى والأوراد الشرعية جائز ومشروع، أما حل السحر بسحر مثله فمحرم؛ لأنه لا يخرج عن كونه سحراً محرماً كغيره من أنواع السحر، قال ابن القيم: حل السحر بسحر مثله من عمل الشيطان, فيتقرب الناشر والمنتشر إلى الشيطان بما يحب فيبطل العمل عن المسحور، ويؤيد هذا قوله صلى الله عليه وسلم وقد سئل عن النشرة ؟ فقال: ( هي من عمل الشيطان) ذكره أحمد وأبو داود.