اذا شئت النجاة فزر حسينا | ميرزا محمد الخياط| - YouTube
عضو نشط رقم العضوية: 35897 الإنتساب: May 2009 المشاركات: 168 بمعدل: 0.
إذا شئتَ النَّجاةَ فَزُرْ حُسيناً | ميرزا محمد الخياط - YouTube
انتبه الشاعر من رقدته وإذا به قد دبت روح الهداية في قلبه وضميره ووجدانه ، وأجهش بالبكاء نادما على ما مضى.
تضمنت الحلقة 23 من مسلسل من شارع الهرم إلى أحداث مثيرة، حيث تمر عبلة بحالة غريبة تنسى بسببها بعض التفاصيل والأحداث، وتنهار باكيةً بسبب عدم معرفتها سبب تلك الحالة. الاختيار 3 الحلقة 24.. اختطاف 7 جنود فى سيناء ورد فعل غريب من الرئاسة - اليوم السابع. انهيار عبلة بسبب حالة غريبة بدأت الحلقة 23 من مسلسل "من شارع الهرم إلى" مع عبلة "هدى حسين" وهي تتحدث مع نفسها بألم، حيث تشعر بحالة غريبة، حيث ظهرت وهي تجيب على أسئلة التحقيق، ثم قامت بالتوقيع على أقوالها، ثم تتذكر أنه في عيد ميلاد، وبدت عبلة بعدها في نوبة عصبية شديدة، إذ تتداخل الأحداث في رأسها، وتنسى بعض الأحداث والذكريات، ثم أخذت تبكي وتحدث نفسها، وشهدت الأحداث أيضًا اختطاف نوف للانتقام من معن. عبلة تكشف سر أنس وزوجته يظهر شاهين ولدها وهو يسألها لماذا عادت من المستشفى ولم تكمل عملياتها، ثم يسألها بعض الأسئلة المتعلقة بالعائلة فتجيب عليها كلها، وتبكي عبلة بعد ذلك مرة أخرى بسبب نسيانها لبعض الأحداث والحالة الغريبة التي نمر بها، والتي لا تعرف سببها ولا مصدرها، ثم تقرأ عبلة رسائل زوجة أنس مع رجل غريب، فتقول لها إنها تتحدث مع زوجها أنس على أساس أنها امرأة أخرى. عبلة تكتشف مشكلة زهير وتعمل على حلها ثم تعرف عبلة بمشكلة ابنها زهير مع بعض الأشخاص الذين يتلاعبون بأعصابه ويبتزونه من أجل المال، وتعده بأنها ستتصرف وتنتقم منهم، وتذهب لـ نزار وتخبره أن يتصرف بسرعة لإنهاء الموقف حتى لا يؤثر على منصبه، وتنتهي الحلقة بعودة الذاكرة لـ "في" واستقبال شاهين لها بلهفة.
مسلسل "من شارع الهرم إلى" ينافس ضمن الموسم الرمضاني هذا العام، وهو من تأليف هبة مشاري حمادة، ومن إخراج المثني صبح، ويشارك في بطولته هدى حسين، خالد البريكي، ليلى عبد الله، عبد المحسن القفاص، نور الغندور، مرام، خالد الشاعر، وإيمان الحسيني. الصور من حساب هدى حسين بإنستجرام.
رصدت الحلقة الرابعة والعشرين من مسلسل " الاختيار 3 – القرار "، والتى تحمل اسم "الخاطفين والمخطوفين"، هجوم مسلحين فى العريش على ميكروباص، وتم اختطاف 7 جنود كانوا فى طريقهم لقضاء عطلتهم، وبدأت على الفور، الأجهزة الأمنية الثلاثة المخابرات العامة والمخابرات الحربية والأمن الوطنى فى التعاون لمعرفة الجهة المسؤولة عن الخطف، فيما يدور حديث جانبى بين عنصرين تكفيريين من الخاطفين، أكدا فيه أن "البلد معانا وهيتصلوا يطمنونا". المشهد ينتقل إلى الرئيس محمد مرسى الذى يطلب من مدير مكتبه أحمد عبد العاطى إحضار وزير الدفاع ووزير الداخلية ورئيس المخابرات، لمعرفة تفاصيل الخطف وإعادة المخطوفين بأى طريقة، ثم ينقل أحمد عبد العاطى رسالة من خيرت الشاطر إلى محمد مرسى، وهى أنه عندما يجتمع مع وزير الدفاع ووزير الداخلية ورئيس المخابرات، يكون هادئا، ويؤكد لهما أن المخطوفين سيعودون بدون نقطة دم واحدة باعتباره القائد الأعلى للقوات المسلحة. يصدر مرسى بيانا من مؤسسة الرسالة حول الخطف، وسط تساؤلات حول صيغة البيان والتى جاء بها اعادة الجنود مع الحفاظ على سلامة المخطوفين والخاطفين، مما يتم تفسير هذا الكلام بأن الإخوان لهم علاقة بخطف الجنود، وفى نفس الوقت تستمر قوات الأمن فى محاولة جمع معلومات حول العملية.