ذلك بالطبع بعد شرائها من محلات الجملة الكبيرة بكميات، والاتفاق مع عدد من الشركات والمصانع بشراء المنتجات الغذائية الخاصة بهم بسعر مخفض ثم بيعها بالمحل الخاص بك بسعر مخفض للمستهلك. هذا يجعل فئة كبيرة من الناس يقومون بشراء المواد الغذائية مادام يتوفر لديك جميع السلع المطلوبة بسعر أقل من المحلات الأخرى. يمكنك أيضا عمل عروض على المنتجات والسلع لاستقطاب عدد كبير من الناس بهدف شراء المنتجات جميعها ومن ثم تبدأ عملية البيع والشراء بشكل منتظم مما يحقق لك هذا ربحا عاليا. مشروع برأس مال 10 آلاف جنيه يحقق أرباح مضاعفة بدراسة جدوى له – صناع المال. تستطيع من خلال جمع رأس المال المدفوع مسبقا في أقل وقت ممكن، ومن ثم الحصول على أرباح إضافية، هذا المشروع مناسب جدا للمبلغ الذى تمتلكه وهو 100 ألف جنيه. يجب عليك توفير مكان مناسب يبعد عن المحلات المشهورة ببيع السلع الغذائية كي يزداد الإقبال عليك باختيار المكان المناسب للمشروع سبب من أسباب نجاحه. للتفاصيل: مشروع تعبئة وتغليف وتسويق المواد الغذائية الجافة أو: بدء توزيع المواد الغذائية على المحلات التجارية مشروع مزرعة دواجن الربح من خلال مشروع مزرعة الدواجن ليس بقليل فإنه مشروع مربح حقا ولكنك بحاجة إلى دفع مبلغ أكبر من ال100 الف جنية لبدئه، لذا يمكنك مشاركة أحد أصدقائك المقربين.
اللعن هو الطرد والابعاد عن رحمة الله قال الراغب الأصفهاني: (اللعن: الطرد والإبعاد على سبيل السخط ، وذلك من الله في الآخرة عقوبة، وفي الدنيا انقطاع من قبول رحمته وتوفيقه، ومن الإنسان دعاء على غيره). واللعن في اللغة الطرد والابعاد. حكم اللعن في الشرع الإسلامي [ عدل] يعد اللعن في الشرع الإسلامي من المحرمات وهو بمعنى الطرد من رحمة الله، ودلت النصوص الشرعية على تحريمه، ومنها حديث: «لعن المسلم كقتله» ، متفق عليه، كما ورد النهي عن لعن الأشخاص مثل: الدواب أو البهائم ومما يدل على تحريم ذلك حديث ورد في صحيح البخاري. وقسم العلماء اللعن إلى قسمين: الأول: لعن الشخص المعين، وهو حرام عند جماهير العلماء، وحكى ابن العربي الإجماع على ذلك. لعن - ويكيبيديا. والقسم الثاني: لعن غير المعين مثل: لعن من أكل الربا ، فلو كان هناك شخص يتعامل بالربا فلا يجوز لعنه بعينه، وإنما يجوز بصفة التعميم بأن يكون مثلا: لعن الأشخاص الذين يتعاملون بالربا، من غير أن يخصص أحدا بعينه. واللعن منهي عنه حيث أنه من قبيل البذاءة وسوء الخلق، ويتعلق باللعن أمران أحدهما: حق الشخص الذي توجه اللعن إليه، والثاني: حق الله وهو حصول الإثم والعصيان بسبب اللعن.
- وقد ذكر ابن حجر الهيتمي تحت الكبيرة (299) من " الزّواجر " (2/49) أنّ لعن الدّابّة والذّمّي المعيّن كبيرة. أدلّة هذا القول: وعمدتهم في ذلك: - الدّليل الأوّل: ما رواه مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ، اُدْعُ عَلَى المُشْرِكِينَ ، قَالَ: (( إِنِّي لَمْ أُبْعَثْ لَعَّاناً ، وَإِنَّمَا بُعِثْتُ رَحْمَةً))، وهذا عامّ لا يجوز تخصيصه. - الدّليل الثّاني: وروى البخاري عَنْ ثَابِتِ بْنِ الضَّحَّاكِ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم قَالَ: (( لَعْنُ المُؤْمِنِ كَقَتْلِهِ ، وَمَنْ رَمَى مُؤْمِناً بِكُفْرٍ فَهُوَ كَقَتْلِهِ)). - الدّليل الثّالث: وروى مسلم عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلّى الله عليه وسلّم يَقُولُ: (( إِنَّ اللَّعَّانِينَ لاَ يَكُونُونَ شُهَدَاءَ وَلاَ شُفَعَاءَ يَوْمَ القِيَامَةِ)). - الدّليل الرّابع: قالوا: إنّه ربّما تاب ورجع إلى الله ، كشأن كثير من الكفرة والفسقة. جاء في " مجموع الفتاوى " (22/63):" وسئل عن مسلم تارك للصّلاة ويصلّي الجمعة، فهل تجب عليه اللّعنة ؟ فأجاب: الحمد لله، هذا استوجب العقوبة باتّفاق المسلمين، والواجب عند جمهور العلماء كمالك والشّافعي وأحمد أن يستتاب، فإن تاب وإلاّ قتل، ولعنُ تارك الصّلاة على وجه العموم جائز ، وأمّا لعنة المعيّن فالأولى تركها ، لأنّه يمكن أن يتوب، والله أعلم "اهـ.
[1] مراجع [ عدل]