دواء فلازول Flazol مضاد حيوي, يحتوي دواء فلازول على العنصر النشطِ ميترونيدازول، وهو نوع من أدوية المضادات الحيوية حيث يستعمل الميترونيدازول في علاج الالتهابات التيِ تسببها البكتيرية والكائنات الدقيقة الأخرى التي تسمى الأوليات. المادة الفعالة: ميترونيدازولِ. تصنيف الدواء: مضاد للجراثيمِ. الفئة: الأمراضِ الجنسية. الوصف: مضادِ حيوي واسع المجال. الشكل الصيدليِ: يتوافر دواء فلازول على شكل: 500 ملجم أقراص مغلفة، 125 ملجم / 5مللي شراب معلق. الاسم فلازول (Flazol) المادة الفعالة مترونيدازول الشكل الدوائي اقراص: ( 500 مغ), معلق فموي: 125 مغ / 5 مل الشركة المصنعة TABUK PHARMACEUTICAL MANUFACTURING CO يستعمل الدواء في علاجِ الالتهابات البكتيرية للعظام، كما يقوم أيضا في علاج التهاب الأعضاء التناسلية، بالإضافة إلى أنه يعالج التهاباتِ اللثة التقرحي. علاج فلازول للاطفال بدون موسيقى. يقضي على العدوى البكتيرية فيِ المهبل، كما يقوم بعلاج الجيارديا في الأمعاء الدقيقة. يستعمل في علاج الالتهاباتِ المختلفة الناتجة عن نشاط البكتيريا فيِ مختلف الأماكن في الجسم مثل التهابات الفم واللثة والتهاب الأذن الوسطىِ والجيوب ِالأنفية. تختلف الجرعة حسب الحالة المرضية ومدىِ استجابتها للمريض والتي يتم تناول الدواء من أجله وتحت استشارة الطبيب.
يعتبر دواء فلازول من المضادات الحيوية واسعة المجال التي تستخدم في علاج الفطريات والبكتيريا والفطريات التي تسبب الالتهابات والإسهال. يتوفر فلازول في شكل شراب وأقراص ومحلول للحقن ويحتوي على المادة الفعالة " ميترونيدازول " المضادة للجراثيم والبكتريا اللاهوائية وحيدة الخلية والتي تسبب التهابات في الجلد والكبد والجهاز التناسلي والمعدة والعظام. دواعي استخدام دواء فلازول كما سبق القول فإن دواء فلازول هو مضاد حيوي يستخدم في علاج عدد كبير من الالتهابات التي تصيب أجهزة الجسم بسبب العدوى البكتيرية، ومن أهم الأمراض التي يعالجها ما يلي: • علاج الالتهابات البكتيرية التي تصيب الفم والأسنان واللثة. • علاج الالتهاب الرئوي التقرحي. • علاج العدوى البكتيرية التي تصيب الدم. • علاج التهابات العظام الناتجة عند عدوى بكتيرية. • علاج التهابات الجهاز التناسلي. • علاج التهابات المهبل الفطرية والبكتيرية. • علاج التهابات وطفيليات الأمعاء الدقيقة. علاج فلازول للاطفال انواع. • علاج الإصابة بطفيل المشعرة المهبلية الذي يسبب الهرش والإفرازات ذات الرائحة الكريهة. • علاج خراج الكبد الأميبي الناتج عن الإصابة بطفيليات الأميبا. • علاج الزحار الأميبي الذي يسبب البراز الدموي والإسهال.
المادة الفعالة في دواء فلازول يدخل في تركيب الدواء المادة الفعالة ميترونيدازول من مشتقات نتروايميدازول، حيث تُعد من مضادات الجراثيم التي تحارب الجراثيم اللاهوائية والطفيليات التي تتسبب في الإصابة بالعديد من الأمراض. يتوفر الدواء على هيئة شراب بتركيز 125 ملجم لكل 5مل، وأقراص بتركيز 500 ملجم، بالإضافة إلىحقن وريدية. دواعي استعمال شراب فلازول للاطفال يقضي على العدوى البكتيرية التي تصيب المعدة، وتسبب الكثير من الأمراض التي تصيب الحوض وتجويف البطن. يعالج الجرثومة الحلزونية التي تصيب المعدة. يتصدى لمحاولات نشاط البكتريا والجراثيم التي تتواجد بعد إجراء العمليات الجراحية عن طريق الخطأ. يوقف نشاط البكتريا في الدم. علاج فلازول للاطفال سوره الفجر. يعالج الالتهابات البكتيرية في العظام. يتم تناول الدواء للتصدي للتقرحات والالتهابات بالجلد والمفاصل. يعالج تجمعات الخراج والدمامل بالبشرة والجلد. يُستخدم في علاج قرح الفراش والساق. يعمل على علاج تسمم الدم. يعالج داء المشعرات. كما يقي الإصابة بالتهابات الجهاز البولي، وأعضاء الجهاز التناسلي. وينسب له الفعالية في القضاء على التهابات اللثة، والأمراض التي تصيب الأسنان والتي تسببها البكتيريا اللاهوائية.
كتب محمد سرور زين العابدين محمد سرور بن نايف زين العابدين (مواليد 1938 في حوران - 11 نوفمبر 2016) رجل دين سوري نشأ إخوانياً حيث تربّى في جماعة الإخوان المسلمين ثم لما حصل انشقاق الجماعة في سنة 1969 مال إلى جناح عصام العطار.
وفي هذا الطور الأخير من حياته الحافلة بالعلم والدعوة؛ أمضى سني حياته الأخيرة متفاعلاً مع قضايا الأمة الإسلامية يعيش همومها ويتابع مستجداتها، منفتحاً على جميع التيارات المعتدلة، وبقي على هذا الحال يقاوم السن والسقم، ويتكبد السفر، ويتعنى الكتابة، ويواصل استقبال زواره بهمة لا تعرف الكلل ولا الملل، حتى أقعده المرض، ووافته المنية في الدوحة مساء الجمعة 11 نوفمبر 2016، تاركاً خلفه سيرة عطرة، ومثالاً للدعوة والاحتساب، ونموذجاً فريداً للتجديد، ونبراساً للوعي والإدراك، قلّ أن يأتي الزمان بمثله. كما خلف تراثاً علمياً ثميناً من المقالات والدروس والمحاضرات، والمقابلات المسجلة، والمؤلفات التي تربو على العشرين مصنفاً في شتى مجالات الفكر والدعوة والسياسة الشرعية. رحم الله الشيخ محمد سرور زين العابدين برحمته الواسعة، وأسكنه الفردوس الأعلى، مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً. - درس العلوم السياسية والقانون الدولي في بون ولم يختمها بشهادة جامعية - مارس العمل الإعلامي الصحفي والإذاعي منذ عام 1968. - نشط في العمل الإسلامي منذ عقود. صدر له منذ أواسط السبعينيات عدد من الكتب، منها: قضية فلسطين، الحق والباطل + تقييم مقرّرات كامب ديفيد + تقويم "معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية" + حقيقة التفوق الإسرائيلي + الواقع القائم وإرادة التغيير + ملحمة الشهيد (شعر) { البوسنة والهرسك + وكتيبات إلكترونية عديدة منها: تحرير المعرفة – الجهر بالحق.
"كيف لولدٍ مكلوم أن يُعبر عن مشاعره الجياشة تجاه والده العالم الجليل الرباني، صاحب الفكر الناصع، والقلم الرصين، والنظرة الثاقبة والمواقف الفذة"، تلك إحدى العبارات التي تضمنتها مقدمة المؤلف الابن، تُنبئك بمقدار إحاطته بتفاصيل حياته ومنهجه، وهو ما لمستُه في الكتاب، وذلك على غير عادة كثير من أبناء العلماء والدعاة الذين يعيشون في شبه انفصال عن درب آبائهم. المؤلف لم يسرد سيرة والده فحسب، وإنما أبرز بوضوح منهج ذلك التيار الذي كثُر خصومه، ليكون توثيقًا مزدوج المسلك يُغطي مسيرة الدعوة والداعية. يرسم لك المؤلف لوحة فنية تصور المنشأ والمولد، يستدعي فيها عبق التاريخ، حيث قرية "تسيل" الحورانية بسوريا، ونهر العلان شديد القرب من نهر اليرموك، الذي يحدثك عن خالد بن الوليد وابن الجراح، وتل الجابية عاصمة الغساسنة، الذي شهد لقاء الخليفة عمر بجيش اليرموك بعد الواقعة، وتل الجموع الذي شهد انطلاقة صلاح الدين لتحرير القدس، ليبرز لنا كيف أثّرت البيئة بجغرافيتها وتاريخها في تكوينه ونشأته. ومن تلك الأسرة شريفة النسب، ومن مناخ خشونة العيش وحياة الكرم ونبل الأخلاق، نبت محمد سرور، واحْتكّ في تعليمه المتوسط والثانوي بالمتدينين، وسط صراعات حزبية لاتجاهات شتى، لينضم آنذاك إلى جماعة الإخوان، ويتربى على يد رموزها أمثال مصطفى السباعي، وعلي الطنطاوي، وعصام العطار، ليصبح شعلة من النشاط الدعوي، إلى أن حدث انشقاق 1969 في صفوف الجماعة، تحت ضغط الواقع الصعب، ليبدأ في رحلة الهجرة إلى الديار السعودية.
رأي الشيخ الألباني في الفكر السرورية – أصحاب الفكر السرورية خالفوا الكثير من السلف الصالح و أهل العلم فقال الشيخ الألباني في حقهم الكثير من الكلمات منها الذي يتحدث فيه أشرطتهم وخطاباتهم و كتبهم التي تتحدث عن معاداتهم الشديدة لأهل السنة و الحرب عليهم و كانت سبب في كره الناس لهم، و أيضا تحدث عن كثرة أتباعهم إلى البدع وموالاة أصحابها والدعوة إليها و نشر كتبهم المليئة والمناهج الفاسدة و دعوة الشباب إليها وهذا كان له اثر كبير علي الأمة الإسلامية من فساد وسفك دماء ودمار وانتهاك أعراض. – منها أيضا أنهم رموا أنفسهم في الهلاك نتيجة أهوائهم و رموا الكثير من أتباعهم وذلك نتيجة التهاون في اتباع البدع وهذا جعل الفكر السلفي يغار علي فكرته مما كانوا يفعلونه من بدع و طعن في بعض الأنبياء و الصحابة و التابعين، كما ذكر الشيخ الألباني أن أهوائهم هي التي دفعتهم إلى الوقوع في البدع والمحرمات و وضع مناهج فاسدة مثل منهج الموازنات بين الحسنات و السيئات الذي يدعو إلى قواعد فاسدة تعارض أحكام الله ورسوله، كما وضعهم إلى العلوم الإسلامية التي تم تعديلها وملئت المكتبات إضافة إلى الكثير من مخالفاتهم و ضلالاتهم.