- ملامح شخصية المتنبي: 1- انه شاعر عبقري متمكن من وسائل الشعر. 2- واسع الثقافة. 3- فارس طموح. 4- يمتاز بوفائهلسيف الدولة. - الخصائص الفنية لأسلوب المتنبي: 1- قوة الألفاظ وجزالة العبارة. 2- روعة الصور ومزج الافكار. 3- عمق المعانيوترابطها والاعتماد على التحليل والتعليل. 4- الإستعانة بالمحسنات غير المتكلفة. تقطيع بيت الخيل والليل والبيداء تعرفني - إسألنا. - أثر البيئة في النص: 1- التفافالشعراء حول سيف الدولة والتنافس بينهم. 2- ظهور الدويلات في العصر العباسي كدولة الحمدانيين في حلب. 3- إستخدام الخيلوالسيف والرمح في الحرب والقرطاس والقلم في الكتابه. 4- إستخدام الدر واللؤلؤ في الزينة. للامانة منقول أدعولي أدخل الجامعة 2 دم تي على خير وبركه تسلم يدكِ حاولي أن تجهدي في حفظ الأشعار المقرر للحفظ في الكتب المدرسيه،،،،،وحاولي أن تنظري إلى حروف الجر وما يأتي بعده الكلمه مكسور وادأة التوكيدأوكان, إخواته وما يأتي بعده النصب بالفتحة, وأدأة الشرط وم ياتي بعده مجزوم بالسكون أو منصوب, والنظر إلى الفعل والفاعل المجهول يا ترى يكون مضموم ومرفوع بالضمه شكراً على الشرح. مع دعائي إلأى الأمام وتوفيق بالنجاح. l بارك الله فيكم كل عام وانتم بأحلى الأيام l 3 [B]شكرا أخي على مرورك الجمل وشكرا جزيلا على النصيحة.......... أتمنى لك التوفيق والنجاح [/B] 4 مشكووووورة جبيبتي على هذا الشرح..... 5 تشكري ع الشرح... جميعًا أن شاء الله s uccess F ollows E xperience 6 مشكور ع الموضوع 7 شكرا جميعا على مروركم الرائع 8 يسلموووووووووووووووووو بجد الله يوفقك 9 مشكوووووووورة... بس القصيدة اسمها الخيل والليل!!!!
مونتاج: الخيل والليل والبيداء تعرفني | مشاري راشد العفاسي - YouTube
الخيل والبيداء تعرفني. - YouTube
ومثل هذا حري بنا ألا نشغل به عقولنا أو نسميه أدباً. وأما إن كان الكلام خلواً من المعاني فحسبنا أنه كذلك، فهو لغو وهراء فهل هذا هو (الفن للفن)؟ إني أفهم (العبارة) على أنها وسيلة لنقل معني في نفس المؤلف يريد أن يفضي به للقارئ، لا غاية في ذاتها؛ وهذا المعنى سيؤدي وظيفته من تأثير في نفس القارئ بالخير أو الشر، وسيصدر عليه القارئ حكمه حتماً حسب استعداده وحسب قوة وصوله إليه أو ضعفها - تبعاً لمهارة المؤلف الفنية - سواء أراد المؤلف ذلك أم لم يرده. أما ألا نوجه للفن حكماً خارجاً عن طبيعته، فأغلب الظن هذه نظرية أرادوا بها التخلص من التبعات والتهرب من النقد، والتستر وراء الفن حتى لا يهاجموا أو يحاكموا إن ند فكرهم أو شردت أغراضهم عن المألوف، أو طعنوا الفضائل واستخفوا بالأخلاق مهمة الأدب الأدب صورة لما يتجاوب في النفس الإنسانية الملهمة الفنانة من فكر وإحساس ورغبة، فنفس الأديب تتأثر تارة بما في الحياة من تجارب ومناظر وحقائق واحساسات فتنفعل لتلك المؤثرات وتتحد معها وتضفي عليها من إلهامها وخيالها ومشاعرها ثم يبرزها بعد ذلك الانصهار ليتأثر بها غيرها، وتارة تتبع تلك الصورة من النفس ذاتها وما اختزنته من تجارب وما أدته من علم وخيال.
فهذا أحدهما تصبح قريته (قلقيلية) في صميم خطوط القتال فلا يظن بحياته على تلك القرية، ويندفع في سواد أبنائها يقاتل كما يقاتلون، ويسعه ما يسعهم من شظف العيش وعنائه، ثم يعدهم ألا يبرح مكانه بينهم، حتى يقضي الله أمراً كان مفعولا ويحين له فرصتان، أحدهما في العراق والآخر في الشام، ولكنه لا يحول عن عهده الذي قطع، ليغتنم فرصة العمل - على حاجته إليه - بينما اغتنمها الكثيرون من زملائه! وما زال الأستاذ (احمد السبع) إلى اليوم هناك، يرتقب ما الله صانع، فحيا الله المجاهد الكريم، فقد صدق الوعد وحفظ العهد!. الخيل والبيداء تعرفني. وذلك ثالثهم يعود إلى القرية (بروقين)، وهي التي حدثتك إنها: (نكرة في القرى)، بعد أن يجاهد حتى تغلق في وجهه مسالك الجهاد، ويقبع فيها إلى أن تحل تلك الليلة المشؤومة، ليلة سقوط مدينة اللد، وهي منها على غلوه أو غلوتين. (ومن ذا الذي لم يسمع بكارثة اللد وجارتها الرملة؟) وينطلق أهل القرية يعدون العدة للجلاء، ويتفقون على ذلك جميعاً كبيرهم قبل صغيرهم؛ ولكنه هو وحده يعارضهم فيما اتفقوا عليه، ويعلن لهم أنه لن يبرح مكانه حذر الموت، ولن يسلمه مادام فيه عرق ينبض! فتبسمت بقوله خائر العزائم، فلم يبرح أحد بيته! وما زال هذا الأستاذ المناضل هناك، يصدر جريدته (البعث) على مقربة من هذه القرية، ويضرب صفحاً عما يعرض له من فرص، وإن اختصاصه النادر يضاعف الحاجة إليه، وإن آثاره العلمية بين مخطوط ومطبوع، تدل على سعة اطلاعه في موضوعه الذي انصرف إلى التخصص فيه، ولكنه لم يستغل السانحة التي استغلها سواه، وذلك ثباتاً منه على مبدئه الذي انف أن يحول عنه - على الرغم ما حاطه من سيئ الظروف - وقيل ما ألئك!
أما أن يكون أدبه مجرد عبارة تقال لا غاية لها ولا معنى تفصح عنه، فهو هراء تربأ بأنفسنا وبكم أن نشغل به وبعد فنحن أمة لا يزال نصيبها من الرقي ضئيلاً، وفينا عيوب خلقية واجتماعية كثيرة، ونحن أحوج إلى من يرينا الحق ويهذب نفوسنا، ويكبح جماح شهواتنا، ويرشدنا إلى طريق السعادة والخير. إن بيتاً من الشعر قد يصلح نفساً ضالة أو يرد النكس الجبان إلى الثبات والشجاعة.