المشاهدات: 1901 المدة: 13:29 الدقة: عالية التصنيف: صوتيات دينية الكلمات الدلالية: احمد العجمي
سورة يس ~ الرحمن ~ الواقعة ~ الملك ~ الكهف سور الرزق و الشفاء باذن الله - أحمد العجمي - YouTube
سورة يس ~ الرحمن ~ الواقعة ~ الملك ~ الكهف أحمد العجمي - YouTube
سورة يس ~ الرحمن ~ الواقعة ~ الملك ~ الكهف سور الرزق و الشفاء باذن الله أحمد العجمي - YouTube
التلاوات المتداولة
ولكن يبقى السؤال الذي ينبغي أن نسأله: هل يجوز أن أصور بالآلة الفوتوغرافية الفورية لاقتناء ذلك للذكرى؟ نقول: لا، لا يجوز اقتناؤه للذكرى لكن للحاجة لا بأس.
السؤال: فضيلة الشيخ: ما حكم الاحتفاظ بصور الميت أو شيء من حوائج الميت كثوبه أو ساعته؟ الجواب: الاحتفاظ بصورة الميت لا يجوز، ومن عنده شيء منه فليحرقه الآن؛ لأن تذكر الميت يجدد الأحزان، وكذلك ما يبقى من ثيابه إما أن يستعمل ويلبس حتى يبلى أو يتصدق به، أما أن تبقى ذكرى للميت فهذا أيضاً مما يجدد الحزن، وهو نعي فعلي، نعي الميت يكون إما بالقول وإما بالفعل، وهذا نعي له بالفعل، فلا يجوز إبقاء صورة الميت، ولا يجوز أيضاً إبقاء ثيابه لتذكره. المصدر: الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(202) النياحة على الميت – التصوير
[٥] المراجع ↑ رواه الألباني، في صحيح النسائي، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:5377 ، صحيح. ^ أ ب "هل يعذب الميت بتعليق الحي صورة له بعد وفاته ؟" ، الاسلام سؤال وجواب ، اطّلع عليه بتاريخ 16/1/2021. بتصرّف. ↑ "حكم وضع صورة إنسان في صفحات برامج التواصل" ، اسلام ويب ، اطّلع عليه بتاريخ 16/1/2021. تصوير الميت. بتصرّف. ↑ سورة فاطر، آية:18 ↑ د. سعد بن مطر العتيبي، "حكم الاحتفاظ بصور الميت الفوتغرافية والفيديو ؟" ، صيد الفوائد ، اطّلع عليه بتاريخ 16/1/2021. بتصرّف.
فإذا كانت الصورة مرسومة باليد فلا يجوز طلب فعلها ولا الاحتفاظ بها للميت ولا لغيره، لدخولها في الصور المحرمة، وإن كانت فوتوغرافية، وهي التي تعمل بالكاميرا الآن، فإنها محل خلاف بين أهل العلم من المعاصرين، فمن منعها نظر إلى عموم الأحاديث المانعة من التصوير مثل قوله عليه الصلاة والسلام: لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا صورة. متفق عليه من حديث أبي طلحة رضي الله عنه، وقوله: إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون. رواه مسلم، وقوله: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة فيقال لهم: أحيوا ما خلقتم. متفق عليه. ومثل حديث علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: أن لا تدع صورة إلا طمستها، ولا قبراً مشرفاً إلا سويته. هل يجوز تصوير الميت بيت العلم. وقال أهل هذا القول: إن العلة في تحريم ذلك أنها مضاهاة لخلق الله. وعليه؛ فيحرم عندهم كل أنواع التصوير باستثناء الضروري كالبطاقة الشخصية ونحوها. ومن أجازها قال: إن التقاط الصورة بالآلة أو بالفيديو ليس مضاهاة لخلق الله؛ وإنما هو من باب نقل صورة صورها الله عز وجل بواسطة هذه الآلة، فهي انطباع لا فعل للعبد فيه من حيث التصوير. وقال أيضاً إن الأحاديث الواردة في النهي عن التصوير إنما هي التي تكون بفعل العبد ويضاهي بها خلق الله، وإذا لم تدع الحاجة إلى هذا النوع من التصوير فلا شك أن الأولى تركه بعداً عن الشبهة وخوفاً من أن يكون مما هو داخل تحت عموم الأحاديث الدالة على النهي عن التصوير والتنفير منه.
- وفي الباب عن أبي هريرة وغيره في قوله صلى الله عليه وسلم لما نعى للناس النجاشي: ( استغفروا لأخيكم) " انتهى من "أحكام الجنائز" - ولا بأس بعبارة ( إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)، ونحو ذلك؛ فإن قولها عند المصيبة من السنة. - عن أم سلمة، أنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: ( ما من مسلم تصيبه مصيبة، فيقول ما أمره الله: ( إنا لله وإنا إليه راجعون)، اللهم أجرني في مصيبتي، وأخلف لي خيرا منها، إلا أخلف الله له خيرا منها) رواه مسلم (918).