العلاج الإشعاعي هو مصطلح يشير إلى أنواع العلاج التي تستخدم الإشعاع لتدمير أو تقليص الخلايا السرطانية والأورام ويُعد العلاج بالإشعاع نوعًا من أنواع علاج السرطان النوعان الرئيسيان من العلاج الاشعاعي لعلاج السرطان هما العلاج الإشعاعي الخارجي والعلاج الإشعاعي الداخلي. يعتمد نوع الإشعاع الذي يوصي به الطبيب على نوع السرطان وحجم الورم وموقعه والصحة العامة للشخص. العلاج الاشعاعي للراس - استشاري. قد يساعد العلاج الإشعاعي في تحقيق أهداف العلاج المختلفة حيث قد يعزز فعالية الجراحة أو يساعد في منع انتشار السرطان أو يخفف من أعراض السرطان المتقدم. تناقش هذه المقالة الأنواع المختلفة للعلاج الإشعاعي بما في ذلك كيفية عملها والآثار الجانبية والمخاطر كما يشرح ما يمكن أن يتوقعه الشخص من العلاج الإشعاعي والنتيجة المحتملة. ما هو العلاج الإشعاعي؟ العلاج الإشعاعي هو نوع من علاج السرطان يستخدم حزمًا عالية الطاقة لتدمير الخلايا السرطانية وتقليص حجم الأورام. جمعية السرطان الأمريكية (ACS) تؤكد أن أكثر من نصف المصابين بالسرطان يتلقون العلاج الإشعاعي. يضر الإشعاع بمادة جينية تسمى DNA داخل الخلايا السرطانية وإذا لم تستطع الخلية السرطانية إصلاح الحمض النووي فلن تكون الخلية قادرة على إنتاج خلايا جديدة وقد تموت.
لكن من المعروف أن أطباء الأمراض الجلدية هم أطباء المتخصصون في مشاكل كل من: الشعر. الجلد. الأظافر. سيساعدك الطبيب في تقديم تشخيصًا وعلاجًا لوقوع الشعر والحد من تساقطه. في بعض الأحيان قد يكون من الضروري أخذ خزعة من فروة الرأس من أجل معرفة سبب وقوع الشعر. تساقط الشعر مشكلة كبيرة عليك تؤرق العديد من الناس. إذا كان وقوع الشعر يسبب لك مشكلة بالفعل عليك البحث أن أسبابه والعما على تجنبه وعلاجه.
وهي تنتج بشكل طبيعي من الجهاز المناعي استجابة للسرطان. ويُمكن تصنيع مُحورات الاستجابة الحيوية أيضاً في المختبر بكميات كبيرة، وذلك باستعمال تقنيات البيولوجيا الجزيئية.
– إذا كنت تدخن عليك بالتوقف عن التدخين ، واتصل بطبيبك أو طبيب الأسنان إذا لم تتحسن المشكلة بمفردها ، و قد يصف الطبيب المضادات الحيوية أو دواء مضاد للفطريات للتخلص من البكتيريا أو الخميرة ، و من بين هذه الأدوية تلك الموضعية ، مثل تريتينوين (Retin-A) ، التي يتم وصفها في بعض الأحيان كملاذ أخير ، و إذا لم تتحسن المشكلة ، يمكن استئصال الحليمات جراحيًا باستخدام الليزر أو الجراحة الكهربائية.
وجاء نص الفتوى: «ليس هناك مانعٌ شرعيٌّ من خلوة المسجون بزوجته أو العكس؛ حيث راعى الإسلام إشباع حاجات الإنسان المادية والروحية، حتى عَدَّ النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم هذا الحقَّ من الصدقات التي يثيب الله تعالى عليها؛ فقال: (وَفِى بُضْعِ أَحَدِكُمْ صَدَقَة) رواه مسلم». ويردف «جمعة»: «لا يجوز حرمان الرجل من زوجته على سبيل التعزيرِ (العقاب)؛ لأنَّ التعزير في هذه الحالة لن يقع عليه وحده، بل سيتعدى الضرر إلى زوجته، والعقوبة في الإسلام شخصية؛ فلا تتعدى الجاني إلى غيره، والأمرُ في تنظيم هذا كله راجعٌ إلى جهةِ الإدارة لفِعْلِ ما تراه صالحًا. أما مدة البعد التي تبيح طلب التطليق لتضرر الزوجة من بُعد زوجها عنها فسَنَةٌ أو أكثر؛ طبقًا للمعمول به أمام المحاكم المصرية». ورغم إجازة الشرع لخلوة المحبوسين لكن تشريعيًا لاتزال الأمور مبهمة، خاصة وأن القانون المصري لا ينص في مادة بعينها على تلك الفكرة حسب ما كشف عنه الدكتور شوقي السيد، الفقيه الدستوري، موضحًا أن حقوق الإنسان للسجناء في حاجة للتطوير، رغم تمتعهم بعدة أمور مثل الزيارات والعلاج. وينوه «السيد»، في تصريح لـ«المصري لايت»، إلى أن السجون بشكل عام شهدت تطوير خلال السنوات الماضية، منها فكرة طلب المحبوس وجبة من الخارج على نفقته الخاصة، وتوفير أماكن مكيفة للجلوس فيها نظير مبلغ مالي يتحملها النزيل، ومن واقع ما سبق ربما نرى مستقبلًا تطبيق فكرة الخلوة الشرعية، لأنها ببساطة «حق للإنسان» حسب رأيه.
كشف مدير عام السجون السعودي محمد الأسمري عن بند جديد للخلوة الشرعية وهو السماح للسجين بالخروج لمدة 24 ساعة كل شهر لقضاء الخلوة الشرعية مع زوجته بمنزله وفق ضوابط معينة. وأشار الأسمري إلى أنه بإمكان الموقوفين أن يجمعوا فترة خروجهم الشهرية لمدة 3 شهور، فيتم خروجهم لمدة 72 ساعة، مبينا أنه يراعى في الأمر حسب كل قضية وإدانة كل موقوف، بحسب صحيفة "الأيام". وأضاف مدير عام السجون بالمملكة: "لو كانت قضيته جنائية خطيرة، وهي نسبة قليلة جدا من قضايا الموقوفين، فلدينا بيوت عائلية على مستوى راق جدا، تقارب مستوى الفنادق، يتم فيها الخلوة الشرعية لأصحاب القضايا الجنائية، وهي مدارة من قبل إدارة نسائية".
ومن الناحية الرسمية، ترى الجهات المختصة القضية من زاوية أخرى، والتي من خلالها يصعب تطبيق تلك الفكرة في مصر حسب ما صرح به اللواء محمد عليوة، مدير إدارة الإعلام بقطاع مصلحة السجون، لـ«المصري لايت»، مرجعًا ذلك إلى عددالمحبوسين الكبير، مع قلة إمكانيات السجون المكتظة بالنزلاء. ويردف «عليوة» حديثه بالتنويه إلى استحالة توفير مكان لممارسة النزلاء فيه الخلوة الشرعية، متسائلًا: «النهاردة هعمل مكان الخلوة فين؟ دانا بعمل مستشفيات لعلاجهم بالعافية»، مستبعدًا فكرة إرسالهم لمنازلهم تحت حراسة قوة أمنية: «الأمر ده صعب». وحدد «عليوة» الحالات التي يُسمح فيها للمحبوس الخروج من السجن، يأتي على رأسهم مرور النزيل بحالة صحية تستدعي إجراء تدخل جراحي عاجل في مستشفى خارجي، أو مروره بظرف خاص، كزواج أحد أبنائه على سبيل المثال وغيره. بطبيعة الحال يتأثر السجين نتيجة عدم قدرته على معاشرة زوجته لفترة طويلة، وهو ربما يصيب صحته النفسية حسب ما أشار إليه الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، شارحًا: «في عندنا حاجة اسمها هرم ماسلو للاحتياجات، قاعدته عبارة عن الأكل والشرب والنوم والجنس، وفوقيه شعور الإنسان بالأمان، ويعلوه العمل، ثم توفير عوامل تساعده على العمل، وأخيرًا الإبداع على القمة».
وعن ردود الأفعال للخلوة الشرعيَّة التي رصدها آل مضواح من خلال عمله يقول: «يمكنني القول إنَّها إيجابية تماماً بدليل سعي الزوجين للحصول عليها، وانتظام الزوجات في الحضور، وحرصهنَّ على الوقت، وكذلك نلاحظ انتظام سلوك السجين المرخَّص له بالخلوة الشرعيَّة، وحرصه على مواصلة دراسته العامَّة والجامعيَّة، وانتظامه في مراكز التدريب المهنيّ». شيء من الإهانة يؤكِّد عضو مجلس الشورى الأسبق، الأستاذ في جامعة الملك سعود الدكتور محمد آل زلفة أنَّ المشرِّع لم يقر الخلوة الشرعيَّة إلا لأنَّها تعدّ حقاً من حقوق الإنسان التي يراعيها المشرِّع، أمَّا عن ذهاب السجين إلى زوجته في البيت، بدلاً من ذهاب الزوجة إليه في السجن؛ لممارسة العلاقة الحميمية بينهما فيما تعارف عليه بالخلوة الشرعيَّة، فيقول آل زلفة: «هناك من السجناء من يذهب إلى بيته، لكن هذه الحالات وفق قانون يسري عليهم، ولا يكون لكلّ الحالات التي يخشى عليها الهروب من السجن، إذا تمَّ توفير هذه الحالة لها بدعوى الخلوة الشرعيَّة».