8 رد (ردود) على هذا الموضوع #1 تاريخ المشاركة 27 October 2005 - 05:55 PM ماهة عضوية الامتياز - لؤلؤة الواحة العضوية الدائمة 3206 مشاركة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، -------------------------------------------------------------------------------- أخواتي وحبيباتي... موقع حراج. تعرض الكثير منا إلى العديد من المواقف التي قد يعجز العقل أمامها و لا يجد لها تفسيراً، و ليس السبب عدم وجود التفسير المنطقي لها إنما في معظم الأحيان يكون السبب إما جهلنا أو أن عقولنا و حواسنا البشرية لم ترتق إلى المنزلة التي تمكننا من فهمها. جائني أحد الإخوان ذات مرة بسؤال غريب، و كان يبحث تحديداً عن سبب علمي و منطقي لما رآه ذات يوم. فيقول: إنني ذهبت مرة بدافع الفضول مع أحد الإخوة الملتزمين إلى أحد القراء (قاريء قرآن) أو راقي لطلب الرقية الشرعية لسبب لا أعلمه، فدخلنا مع من دخلو إلى مسجده و تزاحم الناس حتى وصلو إلى مكان الرقية في طرف المنزل، و بعد إنتهاء الرقية الجماعية قام هذا الشيخ بتوزيع ماء و قال إنه ماء مقري عليه؟؟؟ فتساءل هذا الرجل عن الفائدة و كيف يفيد هذا الماء و هل بالفعل له فائدة؟ و الحقيقة أنني حاولت الإجابة بعدة طرق لكن لم تنفع أحدها للإفادة بشكل علمي.
وصلى الله على نبينا محمد. والله أعلمِ.
اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني ° ❀ • ♥ • ❀ ° ( ◕ ‿ ◕) ° •° ❀ • ♥ • ❀ °• ° 11-09-2009, 01:27 AM # 3 الله يشفيك من عنده... وشفي جميع مرضاه امين يارب 11-09-2009, 09:04 AM # 4 ،،،،،، الأخت الفاضلة ( أم حنين) حفظها الله ورعاها لا يليق بنا إلا أن نحتفل بقدومكم وانضمامكم لأسرة المنتدى ، فنقول: بكم في منتداكم ( منتدى الرقية الشرعية) احدى الصروح الرائدة المتواضعة في عالم المنتديات الصاعدة والتي تزهو بالعلم الشرعي والمعرفة والفكر والثقافة ونتمنى لكم فيها قضاء أسعد الأوقات وأطيبها ونحن بانتظار إسهاماتكم ومشاركاتكم النافعة وحضوركم وتفاعلكم المثمر. ماء مقري عليه السلام. ونتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم. وفقكم الله لما يحبه ويرضاه ، وجنبكم مايبغضه ويأباه.
السؤال: ما حكم إنتداب دفع الزكاة للأخ أو الأخت الاجابة: يجوز اذا كان عاطلا عن العمل ومستحق لها
ما هو حكم إنتداب دفع الزكاة للأخ أو الأخت ؟ الإفتاء توض بينت دائرة الإفتاء العام حكم دفع الأخ أو الأخت الزكاة عن أخيه واوضحت الإفتاء الأربعاء، في امساكية اليوم الخامس والعشرين من شهر رمضان المبارك: "يندب للأخ أو الأخت ان يدفع زكاة ماله أو زكاة فطره لأخته أو لأخيه إذا كانوا مستحقين الزكاة، كأن كان الأخ او الاخت فقيرين لا دخل لهما، أو لا يكفي حاجتهما الأساسية، أو كانا مدينين بدين حال وغير قادرين على سداده، وللمُزكي في هذه الحالة أجر الزكاة وصلة الرحم بإذن الله" وأشارت الى الحديث النبوي الشريف: "الصدقة على المسكين صدقة، والصدقة على ذي الرحم اثنتان: صدقة وصلة" وصلة"
كما أن الفقهاء من المستحب لديهم هو إخراج زكاة الفطر قبل صلاة العيد، وهو وارد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ليحصل الإغناء المأمور به للفقير، ولا يشتغل يوم العيد بالسؤال. وقد أجازوا إخراجها يوم العيد بعد الصلاة، وكره بعضهم التأخير، ويجوز تأخيرها بعد يوم العيد لمن لم يتمكن من إخراجها بعذر أو بدون عذر، والأولى عدم التأخير. لمن تعطى زكاة الفطر زكاة الفطر لا تعطى إلا للمساكين والفقراء الذين لا يملكون كفايتهم في يوم العيد، حيث أنه ورد في حديث ابن عباس: (طعمة للمساكين)، أما الأصناف الأخرى التي وردت لإخراج الصدقات عليها، فإنهم لا يعطون من زكاة الفطر إلا إذا كانوا مساكين أو فقراء. ما حكم مانع الزكاة - أجيب. الحكمة من مشروعية الزكاة فرض الله عز وجل الزكاة على المسلمين لحكمة محددة، حيث أن لها حكمتان، وقد وردت في حديث ابن عباس رضي الله عنه: (فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة للمساكين) [رواه أبو داود]. فهي تطهير للصائمين من اللغو والرفث الذي يكون وقع فيه في شهر رمضان المبارك، وفيها إطعام للمساكين ومواساتهم في العيد، وهي ما ينتج عنها تأثير إيجابي كبير على الفرد وعلى المجتمع المسلم، ويزداد الترابط والتآلف بين قلوب المسلمين وتطهر قلوبهم من أي لغو.
أن تكون عملية التذكية بمحدد؛ كسكين أو حجر ونحوه، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما أَنْهَرَ الدمَّ وُذكِرَ اسمُ اللهِ عليه فكلوا، ما لم يكنْ سنًّا، أو ظُفْرًا". [١١] أن يسيل الدم بقوة وكثرة عند ذبح الحيوان، فالحيوان إذا كان مقدورًا عليه ويمكن إحضاره للذبح فلا بد أن يكون ذبحه في موضع معين وهو الرقبة فيتم قطع حلقومه ومريئه والودجين، أما إذا كان الحيوان غير مقدور عليه كأن يكون شاردًا، أو واقعًا في بئر أو في مكان لا يمكن *الوصول إلى رقبته لذبحه فإنه يكفي في هذه الحالة إنهار الدم وإسالته منه في أي موضع من بدنه حتى يموت. أثر الالتزام بآداب التذكية الشرعية بعد التعرف على تعريف الذكاة الشرعية ومشروعيتها والآداب التي ينبغي مراعاتها عند الذبح لا بد من بيان الأثر المترتب على الالتزام بآداب التذكية الشرعية، ففي الالتزام بهذه الآداب إظهار العبودية لله تعالى، وتطييب للحيوان من الفضلات الضارة، وذلك بإخراج الدم الفاسد، وتمييزه عن الميتة المحرّم أكلها، [٦] وفي الالتزام بآداب التذكية الشرعية إحسان للحيوان، حيث لو لم تُراعى هذه الآداب لخافت الحيوانات وجفلت، ولم تُؤدّى التذكية بطريقة مستحسنة، ولأثّر ذلك تبعًا على نتائج هذه التذكية.