السلطان مراد الرابع | قصة السلطان مراد الرابع والرجل الميت - YouTube
ميلاد السلطان مراد الرابع: ولد مراد الرابع في 28 جمادى الأولى سنة 1018هـ الموافق 29 أغسطس سنة 1609م، وقد توفي أبوه وهو صغير، فقامت أمه على تربيته وتنشئته، وصارت توجهه التوجيه الرشيد، ورجت له أن يكون من الرجال المعدودين، فكان كما أرادت له. ولايته للسلطنة والمصاعب التي واجهته: تولى مراد الرابع السلطنة في منتصف ذي القعدة عام 1032هـ، وهو في الرابعة عشرة من عمره، وصارت أمه نائبة عنه، وقد واجه مع بداية ملكه عدة صعاب، منها: - تمرد فرق الإنكشارية التي صارت تعبث بمصالح البلاد العليا، وتعيث في الأرض فسادًا، حيث كانوا قد ثاروا من قبل على السلطان عثمان الثاني وعزلوه، وأعادوا مكانه السلطان مصطفى الأول، ولم يكتفوا بعزله، بل هجموا عليه في سراياه، وانتهكوا حرمتها، وقبضوا عليه من بين جواريه وزوجاته، وقادوه قهرا إلى ثكناتهم، موسعينه سبًّا وشتمًا وإهانة، مما لم يسبق له مثيل في تاريخ الدولة العثمانية. وقد كانت تلك الصورة حاضرة في ذهنه عندما صعد لكرسي السلطنة، فلم يحتك بهم وصبر عليهم لعجزه عن كبح جماحهم؛ خشية أن يفعلوا به ما فعلوه بسلفه، وظل يتحين الفرصة التي يجد فيها المقدرة على الفتك برؤساء الفتنة منهم. - تجرؤ الولاة على التمرد على سلطة الدولة، فقد أشهر والي طرابلس الشام استقلاله، وطرد جنود السلطان من ولايته، وفعل الشيء نفسه والي "أرضروم" واستولى على أنقرة، وصادر إقطاعيات الجيوش العثمانية بها.
وهناك ثارت عليه الإنكشارية، فعزله السلطان حتى تهدأ الأوضاع، وعيَّن مكانه "خليل باشا" الذي سبق أن تولى هذا المنصب قبل ذلك، لكنه لم يستمر طويلاً، وخلفه "خسرو باشا" في سنة (1035هـ/1627م). وبعد تولّيه الصدارة اتجه إلى أرضروم، ونجح في إجبار والي الشام على التسليم، والدخول في طاعة الدولة، وذلك في سنة (1037هـ/1629م). لكنه لم يفلح في استرداد بغداد، واضطر إلى رفع الحصار عنها في سنة (1039هـ/1631م)، وفي طريق العودة عزله السلطان مراد الرابع، وأعاد حافظ باشا إلى منصب الصدارة مرة أخرى. ولكن ما أن عزل خسرو باشا -وكان ظلومًا باطشًا- حتى ازداد تمرد وتذمر الإنكشارية، بعد أن أوعز إليهم خسرو هذا بأن السلطان لم يعزله إلا لوقوفه إلى جانبهم وتعاطفه معهم، فثارت ثائرتهم في العاصمة، وطالبت السلطان بإعادة خسرو باشا إلى منصبه، لكن السلطان رفض مطلبهم، فقتلوا حافظ باشا أمامه. وعندها عزم السلطان على التنكيل بهم، وكان ساعده قد قوي، وبلغ مبلغ الرجال، وتحركت فيه حميَّة آبائه، فأمر أولاً بالقبض على خسرو باشا، لكنه لم يذعن للأمر ورفض التسليم، وكانت هذه أول مرة في التاريخ العثماني يعترض وزير على أمر سلطاني، لكن القوات المكلّفة بالقبض عليه حاصرته في قصره، وقتلته، وكان ذلك في (19 من شعبان 1041هـ/11 من مارس 1632م).
وفي ذلك عبرة لكل جاهل خائن يظن أن الأجنبي يعتقد فيه الإخلاص ويكافئه لو ساعده على ابتلاع وطنه، فهل يرجو من باع وطنه العزيز بيعَ المتاع خيرًا من تلك الدولة؟ كلَّا؛ فإنها تستعمله آلة لنوال غرضها ثم تلفظه لفظ النواة، فيرجع يعضُّ بنان الندم على ضياع شرفه وتسويد صفحات تاريخه حيث لا ينفع الندم، وينكص على عقبيه مذمومًا مدحورًا. وبمناسبة سقوط بغداد في أيدي العجم وعدم إخباره السلطان بذلك سعى المنافقون بالصدر الأعظم كمانكش علي باشا لدى السلطان، وأفهموه أنها لم تسقط إلا لخيانته، فحنق عليه وأمر بقتله، وولَّى مكانه جركس محمد باشا. ولم يلبث هذا الأخير أن توفي، وعين بعده حافظ أحمد باشا سنة ١٠٣٣ هجرية (الموافقة سنة ١٦٢٤م)، وهو الذي اشتهر في مكافحة أباظة باشا والفوز عليه في واقعة قيصرية ومحاصرته في أرضروم حتى التزم بالخضوع للدولة وإظهار الولاء لها، فعفت عنه عفوَ كريم مقتدر وأقَّرته في ولايته سنة ١٦٢٤م، فسار حافظ باشا — الصدر الجديد — إلى مدينة بغداد لاستردادها، وحاصرها في أوائل سنة ١٦٢٤ وضيَّق عليها الحصار.
** كانوا يقولون إنها (صعبة قوية)، فأجبرهم كبير آسيا على أن يروها أمامه (ضعيفة). ** التحكيم الآسيوي فاشل.. مثل كل شيء في هذا الاتحاد الذي بات يحتاج إلى من (ينفضه) و(ينظفه). ** عبدالله الحمدان خامة لا يعرف قيمتها إلا المدربون الكبار؛ لذلك أظنه سيجد فرصته كثيرًا مع دياز.
العهد القديم مقسم بالإصحاحات بدون تشكيل – الكتاب المقدس باللغة العربية الأنجيل – موقع الأنبا تكلا هيمانوت الحبشي القس. كتاب قواعد الخط العربي من أشهر كتب الخط العربي وهو عبارة عن مجموعة خطية لأنواع الخطوط العربية pdf تأليف هاشم محمد الخطاط. سرايا – صدر حديثا كتاب بتأليف مشترك لكل من زيدان كفافي وخالد أبو غنيمه وميسون النهار بعنوان روائع من فنون ما قبل التاريخ وطبع بمطابع الدستور في عمان. تحميل كراسة الخط العربي للصف السادس الابتدائي الترم الاول 2018- تحميل كتاب اللغة الانجليزية للصف السادس الابتدائي pdf منهج اللغة العربية للصف السادس الابتدائى الترم الاول كتاب اللغة كراسة. سادت في العصور الفرعونية من بدئها عند العصر العتيق وحتى نهاية الدولة الفرعونية بعد الدولة الحديثة ثم بعد ذلك بدأت بالانقراض كانت عادة تكتب من اليمين لليسار أو من اليسار لليمين.