[1] الإخلاص الاعتذار الصادق، هو الاعتذار النابع من القلب من غير تخطيط مسبق، بهدف إصلاح أمر ما قامت به الزوجة، لذلك لا بد أن يكون اعتذارها صادقاً، وأن تكون مقتنعة به وغير مجبرة على فعله. [2] تفهّم الزوج وذلك من خلال وضع الزوجة نفسها مكان الزوج، مع مراعاة تفهّم وجهة نظره، ومن ثمّ التفكير في الطريقة التي يمكن أن يشعر بها الزوج، فإذا وضعت نفسها مكان زوجها مع محاولة إخباره بأنّها تفهم ما يشعر به، فهذا يجعله يشعر بأنّ محاولة إرضائها صادقة. [3] المراجع ^ أ ب ت Courtnie Erickson, "5 clever ways to apologize to your spouse",, Retrieved 2-12-2017. Edited. ↑ Psychology Today (26-8-2013), "Read This Before You Apologize to Her (or Him)" ،, Retrieved 26-12-2017. كيف أرضي زوجي الزعلان - المندب. Edited. ↑ "10 HELPFUL TIPS ON HOW TO SAY 'SORRY' TO YOUR BOYFRIEND",, Retrieved 2-12-2017. Edited. –>–> # #أرضي, #الزعلان, #زوجي, كيف # نصائح للأحبة
كما يجب أن تخبري الزوج أولاً بأنك تريدين أن تتحدثي معه، ولا تفاجئيه بذلك. يجب أيضاً أن تمهدي له عما تريدين قوله حتى تمر المشكلة بسهولة، ويسر. يمكنك إحضار هدية له تخفف من شعور الغضب الذي بداخله. كما يمكنك إحضار وجبة عشاء، وعمل أجواء رومانسية لمصالحته. وكذلك أيضاً يمكنك التزيين له، وبدء الكلام بطريقة جيدة، وصوت منخفض. 3- الاعتذار الصادق، والاستماع للزوج يقال إن ما يخرج من القلب يصل إلى القلب، وإذا كان الاعتذار يخرج من قلب صادق فيصل إلى الزوج، وينهي المشكلة: مقالات قد تعجبك: إذا قامت الزوجة بالاعتذار بقلب صادق، فهذا سيجعل الزوج يشعر بأنها نادمة على فعلها. يمكن أن تقومي بالاعتذار بصدق عن طريق نطق الاعتذار بعدم تكبر أو غرور. وكذلك أيضاً يمكنك النظر إلى عيون الزوج حتى يشعر بأن اعتذارك نابع من القلب. بالإضافة إلى أنه بعد الاعتذار يمكنك التحدث عما يشعرك بالضيق من المشكلة. ويمكن أيضاً أن تقوم الزوجة بعد الاعتذار أن تقدم المبررات التي جعلتها ترتكب الخطأ. يجب أيضاً أن تستمعي للزوج عندما يتحدث عن المشكلة، وعما يشعره بالضيق منك. كما يجب أيضاً أن لا تقاطعي حديثه، وتتركيه حتى يكمل كلامه. وكذلك أيضاً يجب عدم مجادلته فيما يقول فقط استمعي له، وبعد ذلك وضح ما تريدين قوله.
وتهدف هذه المرحلة التي يجب أن تركب فيها عدادات لقياس كمية المياه الواردة، إلى حماية معدات مراحل المعالجة اللاحقة من التلف وتحسين كفاءتها. • المعالجة الثانوية (البيولوجية): هي قلب محطة معالجة مياه الصرف البيولوجية، وتتطلب مستوى عالياً من السيطرة على مراحل المعالجة الفيزيائية والكيميائية. وتتم المعالجة البيولوجية عن طريق المخلفات الصلبة المنشطة (البكتيريا المنشطة) في حوض التهوية، حيث تتم تغذية البكتيريا بالأكسجين والمواد العضوية. ويتم التحكم في الأكسجين المذاب ودرجة الحرارة ودرجة الحموضة بشكل مستمر لزيادة نشاط البكتيريا مما يزيد من القدرة على إزالة الملوثات. كما يتم التحكم في مزيج المواد الصلبة العالقة في السائل بدرجة عالية. والمعالجة البيولوجية تتيح القضاء على نحو%95 من الملوثات الكربونية و%85 من الملوثات النيتروجينية. وبعد ذلك، تصفى المياه في حوض الترسيب، حيث يفصل مزيج المواد الصلبة المعلقة عن المياه الصافية. • المعالجة الثلاثية: هي المسؤولة عن إزالة المواد الصلبة العالقة أكثر من المعالجة الثانوية والمواد الصلبة الذائبة والفوسفور والجراثيم المسببة للأمراض عن طريق التخثر والتلبد والترشيح والتطهير، وذلك من أجل إعادة استخدام المياه أو عند الحاجة إلى مياه معالجة عالية الجودة.
تستخدم معظم مرافق المعالجة خطوات مماثلة أو تجمع بين الخطوات عند معالجة مياه الصرف الصحي. 1. الابتدائية / الابتدائية تتضمن المعالجة الأولية عادة فحص المياه لإزالة الأجسام الكبيرة والحطام. يمكن أن تشمل المعالجة المسبقة لمياه الصرف الصحي كل شيء من الأغصان والصخور إلى الزجاجات والحفاضات. بالنسبة للمستخدمين الصناعيين ، يضع نظام التخلص من الملوثات في البلاد (NPDES) معايير المعالجة المسبقة لمياه الصرف الصحي التي تكون أكثر صرامة. 2. الثانوية هذا هو المكان الذي تبدأ فيه خيارات العلاج الخاصة بك في التباعد. التخثر ، جنبا إلى جنب مع التلبد ، هي الطرق التي تتطلب مزيجا من المواد الكيميائية. تتسبب هذه العمليات في التصاق الجسيمات ببعضها البعض حتى يمكن تصفيتها بسهولة أكبر في مرحلة لاحقة. كبريتات الألومنيوم هي مادة كيميائية غالبا ما تستخدم في هذه العملية. بعد أن تستقر هذه الشظايا غير القابلة للذوبان في القاع من خلال الترسيب ، يتم ترشيح المياه النقية. يتضمن الترشيح استخدام مجموعة متنوعة من المرشحات لالتقاط الجسيمات أثناء تدفق المياه. 3. التطهير ويشار إلى ذلك أحيانا باسم مرحلة العلاج الثلاثي. الكلور والكلورامين هي مواد كيميائية غالبا ما تستخدم أثناء عملية تطهير معالجة المياه.
ولذلك فإن مياه الصرف الصحي تعمل على انتقال وانتشار الكثير من الأمراض المستعصية. كالكوليرا والتيفوئيد والملاريا والإسهال والتهاب الأمعاء. واليرقان وأمراض الجهاز التنفسي المختلفة، ومن ذلك التقرحات المعدية والمعوية وغير ذلك من الأمراض. إن انتشار مياه الصرف الصحي في الشوارع أو دخولها على شبكات مياه الشرب يساهم في انتشار الكثير من الأوبئة بين الناس كالأميبيا والإسهال الشديد. ومن ذلك العديد من أمراض القلب غير المألوفة. وكذلك يتسبب في التهاب الكبد الوبائي بمختلف درجاته، كما يتسبب بالإصابة بالحمى. إن إلقاء مياه الصرف الصحي في الأنهار والبحار يؤدي إلى استهلاك الأوكسجين المذاب في الماء من قبل البكتريا الموجودة في مياه الصرف الصحي. مما يؤدي إلى موت الكائنات المائية وتفسخها مما يتسبب بروائح كريهة. كما يعمل ذلك على نقص شديد في الثروة المائية. كما أن إلقاء مياه الصرف الصحي في الأنهار الجارية التي تسقي الأراضي الزراعية. أو التسرب من مجاري الصرف الحي يتسبب في تلويث الأراضي والتربة الزراعية بشكل كبير. كما يتسبب في تلويث المحاصيل الزراعية، الأمر الذي يجعلها غير صالحة للاستهلاك البشري. شاهد من هنا: الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي بمدن القناة وبالتالي نكون قد أوضحنا في هذا المقال كيفية معالجة مياه الصرف الصحي وكذلك ما هي طرق المعالجة البيولوجية، كما أوردنا أنواع مياه الصرف الصحي وما هو تأثيرها على البيئة.
في هذه الحالات، يمكن أن تتسبب معالجة المياه السيئة في حدوث عيوب في المنتجات. في كثير من الحالات، يمكن أن تكون المياه المتدفقة من إحدى العمليات مناسبة لإعادة استخدامها في عملية أخرى إذا أعطيت معالجة مناسبة. يمكن أن يقلل ذلك من التكاليف عن طريق خفض رسوم استهلاك المياه، وتقليل تكاليف التخلص من النفايات السائلة بسبب انخفاض الحجم وانخفاض تكاليف الطاقة بسبب استعادة الحرارة في مياه الصرف الصحي المعاد تدويرها. الأهداف [ عدل] تسعى معالجة المياه الصناعية إلى إدارة أربعة مجالات رئيسية للمشكلة: التحجيم، والتآكل ، والنشاط الميكروبيولوجي والتخلص من مياه الصرف المتبقية. لا تعاني الغلايات من مشاكل كثيرة مع الميكروبات لأن درجات الحرارة المرتفعة تمنع نموها. يحدث التقشر عندما تتسبب ظروف الكيمياء ودرجة الحرارة في ترسب الأملاح المعدنية الذائبة في الماء وتشكيل رواسب صلبة. يمكن أن تكون متحركة، مثل الطمي الناعم، أو يمكن أن تتراكم في طبقات على الأسطح المعدنية للأنظمة. يمثل المقياس مشكلة لأنه يعزل ويصبح التبادل الحراري أقل كفاءة مع زيادة سماكة المقياس، مما يؤدي إلى إهدار الطاقة. يعمل المقياس أيضًا على تقليص عرض الأنابيب وبالتالي زيادة الطاقة المستخدمة في ضخ المياه عبر الأنابيب.
2) - الخيار الثاني - هل المعالجة ضرورية: من وجهة النظر البيئة ولحماية المصادر المائية فإن القول الشائع في منطقتنا إذا لم يكن بإمكاننا تحمل الكلف الباهظة لمحطات المعالجة فإنه على الأقل يجب تأمين معالجة أولية للمياه الملوثة ، خير من القاءها دون معالجة. 3) - الخيار الثالث - هل المعالجة الأولية ملائمة ( تخفض BOD5 بمقدار 35% و SS بمقدار 65%): ماهي المنافع التي ستجنى إذا ماتجاوزت المعالجة مرحلة المعالجة الأولية وهاهي قدرة المصادر المائية المتاحة على تحمل الملوثات وهل سيتم إتباع هذه المرحلة الأولية بمعالجة إضافية عند ازدياد الحمولات العضوية والهيدروليكية وعادة تكون بدائل المعالجة الأولية: 1 -برك التثبيت. 2 -خزانات أمهوف مع أحواض تجفيف الحمأة. 3 - المعالجة الأولية التقليدية(مصافي- فصائد الرمال-أحواض الترسيب الأولية-معالجة الحمأة). 4) - الخيار الرابع - هل المعالجة الثانوية ملائمة ( والتي تحقق معالجة بمعدل%90): إن مياه المجاري في منطقتنا قوية وتبلغ حوالي( SS 600 mg/L, BOD 500 mg/l) وهذا يعني أن تخفيض التلوث بمعدل 85% فإن الملوثات ستبقى بعد المعالجة الثانوية بحدود50 الى 60 ملغ/ل، وهنا وبشكل واضح يظهر التساؤل التالي ماهي الحاجة لأجل معالجة أكثر.