معنى اسم جيني: أصل الاسم إنجليزي اسم مختصر من جينيفر، ويعني الظل الأبيض أو الضوء الأبيض، ويعد من أسماء البنات الجميلة والرائجة في دول الغرب. وتتسم صاحبة اسم جيني بأنها فتاة مدللة ومرهفة المشاعر، تحب الأناقة ومواكبة الموضة، كما أنها خفيفة الظل ومرحة.
تتسرّع جنان في بعض تصرفاتها، حيث لا تحسب الأمور بشكلٍ عقلانيٍّ ممّا يؤدي إلى مشاكلٍ في بعض الأحيان، لكنّها سُرعان ما تتغلّب عليها بابتسامتها الدافئة وروح الدعابة التي تحملها. تحمل جنان في داخلها قلبًا طيبًا دافئًا فلا تكره أحد ولا تعتدي على غيرها بالكلام الجارح، تُحاول دائمًا أن تكسب قلب الجميع حتى لو كان ذلك على حساب مشاعرها. شخصيّات تحمل اسم جنان إنّ اسم جنان هو واحد من الأسماء القديمة الحديثة في آنٍ معًا، حيث يُسارع النّاس إلى التسمية فيه لما له من معانٍ حَسَنة لطيفة، ومن أشهر الشخصياّت التي حملت هذا الاسم: جنان الراشد: مُمثلة كويتية ولدت في عام 1993م، امتهنت التمثيل امتهانًا حيث درست في المعهد العالي للفنون المسرحية، وقد شاركت في مجموعة من المسلسلات كان من أشهرها مسلسل "وأنا أحبك بعد" من تأليف مريم الهاجري وإخراج خالد جمال. [٥] جنان بكر: مُمثلة سورية لم تقف المصادر على تاريخ ولادتها، امتهنت التمثيل حبًا به فكانت بداية مشوارها الفنّي عن طريق برنامج "أنا وين" حيث تُقدّم فيه مجموعة من الأسئلة والأجوبة، ثم انتقلت بعد ذلك للتمثيل في مجموعة من المسلسلات لعل من أبرزها مسلسل: "صايعين ضايعين"، ومسلسل: "يوميات مدير عام الجزء الثاني".
احصل على الأسماء التي تتوافق مع Hofmans.
الاسم جيني الأكثر شيوعا في الإنجليزية, السويدية, الفنلندية, الألمانية, الهولندية, الإسبانية.
البكاء الكاذب البكاء قد يكون دليلاً على صدق الباكي ، وقد لا يكون ، وقد ذكر القرآن الكريم قصة إخوة يوسف عليه السلام وكيف تباكوا على أخيهم كذباً فقال تعالى وجاؤوا أباهُمْ عِشَاءً يَبْكونَ [ يوسف (16)] ، وعلى هذا فإن بكاء أحد المتخاصمين في القضاء ليس دليلاً يُعتدُّ به. بكاء الإثم!! البكاء على موت كافر أو طاغية أو فاسد ، وبكاء العاشقين ، وأهل الغرام بالأغاني. فما في الأرض أشقى مـن محب *** وإن وجد الهـوى حلو المذاق تـراه باكيـا فـي كــل حـين *** مخافـة فرقـة أو لاشـتياق فتسخـن عينـه عنـد التلاقـي *** وتسـخن عينـه عند الفراق ويبكـي إن نـأوا شوقـا إليهـم *** ويبكي إن دنوا خوف الفـراق فضل البكاء من خشية الله قال تعالى وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ. قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ. فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ. إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ [ الطور (25 – 28)] وقال النبي صلى الله عليه وسلم ((لا يلج النار رجل بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع)). [ رواه الترمذي ( 1633)] وقالَ رسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ((سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ في ظِلِّهِ يَوْمَ لا ظِلَّ إلا ظلُّهُ: إِمامٌ عادِلٌ ، وشابٌّ نَشَأَ في عِبَادَةِ اللَّه تَعالى ، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّق بالمَسَاجِدِ ، وَرَجُلانِ تَحَابَّا في اللَّه ، اجتَمَعا عَلَيهِ وتَفَرَّقَا عَلَيهِ ، وَرَجَلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمالٍ ، فَقَالَ: إِنّي أَخافُ اللَّه ، ورَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةَ فأَخْفاها حتَّى لاَ تَعْلَمَ شِمالهُ ما تُنْفِقُ يَمِينهُ ، ورَجُلٌ ذَكَرَ اللَّه خالِياً فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ)).
البكاء من خشية الله عبادة يحبها الله تعالى، ويرغّب فيها، ويعطي عليها الأجر العظيم، لأن بها تتحقق العبودية الكاملة له سبحانه، ويتحقق الخشوع والخضوع والانكسار والتذلل بين يديه، والتوبة والإنابة إليه، كما أنها ترقق القلب وتزيد الإيمان، وترقي العبد إلى أعلى مقامات الولاية والقرب من الله عز وجل. ولقد تنوعت أساليب القرآن الكريم في الحديث عن البكاء، فمرة يستنكر على المشركين اشتغالهم بالعجب والضحك، بدل البكاء، فيقول: أفمن هذا الحديث تعجبون وتضحكون ولا تبكون وأنتم سامدون 1. وتارة يبين حال الصالحين ويثني عليهم قائلا: إذا تتلى عليهم آيات الرحمان خروا سجدا وبكيا 2 ، ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا 3. أ- فضل البكاء من خشية الله تعالى 1- محبة الله تعالى: لقوله صلى الله عليه وسلم: "ليس شيء أحب إلى الله من قطرتين وأثرين: قطرة من دموع خشية الله وقطرة دم تهراق في سبيل الله، وأما الأثران، فأثر في سبيل الله، وأثر في فريضة من فرائض الله" 4. 2- رقة القلب وزيادة الإيمان والخشوع، لقوله تعالى: ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا. 3- الاستظلال بظل العرش يوم القيامة، لقوله صلى الله عليه وسلم: "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه" 5.
وفي رواية عن عائشة، رضي الله عنها، قالت: قلت: إن أبا بكر إذا قام مقامك لم يسمع الناس من البكاء. ---------------- فيه: دليل على استحباب البكاء عند قراءة القرآن، قال الله تعالى:... {إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون} [الأنفال (2)]. عن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف: أن عبد الرحمن بن عوف - رضي الله عنه - أتي بطعام وكان صائما، فقال: قتل مصعب بن عمير - رضي الله عنه - وهو خير مني، فلم يوجد له ما يكفن فيه إلا بردة إن غطي بها رأسه بدت رجلاه؛ وإن غطي بها رجلاه بدا رأسه، ثم بسط لنا من الدنيا ما بسط - أو قال: أعطينا من الدنيا ما أعطينا - قد خشينا أن تكون حسناتنا عجلت لنا، ثم جعل يبكي حتى ترك الطعام. رواه البخاري. ---------------- هذا البكاء من مزيد خوفه من الله تعالى، وشدة خشيته، وعدم نظره إلى عمله. عن أبي أمامة صدي بن عجلان الباهلي - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «ليس شيء أحب إلى الله تعالى من قطرتين وأثرين: قطرة دموع من خشية الله، وقطرة دم تهراق في سبيل الله. وأما الأثران: فأثر في... سبيل الله تعالى، وأثر في فريضة من فرائض الله تعالى».