جدتي على الرغم من التجاعيد التي رسمت على وجهك إلا أنك تبقين أجمل إنسانة في نظري. أنا جدتي أجمل جدات العالم، وأروع إنسانة في حياتي. جدتي أنت القلب الجميل الذي مهما بحثت في العالم لن أجد أحدًا يضاهيك في نقاء روحك وطهر قلبك. جدتي أنت لا تغيبين عن لساني في دعواتي، إنني أدعو الله لك دائمًا أن يشفيك ويعافيك، وأن يحفظك لنا من كل شر. حكم قول إلى جنّات الخلد ـ بإذن الله ـ - إسلام ويب - مركز الفتوى. اللهم اكتب لجدتي الجنة، واكتب لنا أن نلتقي في نعيمك المقيم يا رب العالمين. كلام مؤثر عن وفاة الجده تمثل وفاة الجدة الكثير بالنسبة للإنسان، لأن الجدة على الرغم من كبر سنها والتجاعيد التي تملأ وجهها إلا أن وجودها وحده يترك أثرًا كبيرًا، وفيما يأتي نسرد لكم كلام مؤثر عن وفاة الجده: رحمك الله يا جدتي بقدر وجع فراقك وألم غيابك. جدتي ما زلت لا أصدق كيف رحلت عن هذه الدنيا، ما زالت ضحكاتك ترن في أذني، جدتي اشتقت لك كثيرًا. جدتي الحبيبة، مهما أشغلتني الدنيا لن أنساك من دعائي ومحبتي، جدتي أنت في قلبي دائمًا. أنا لا زلت أتذكر كيف كنت تجلسيني في حضنك وتستمعين إلى أحاديثي البسيطة باهتمام، وتشعرينني بأني الوحيدة في حياتك، أنت يا جدتي الذكرى الوحيدة حياتي اليوم، وأنا أحبك جدًا، رحم الله روحك الطاهرة.
بدأت الجمعية بفكرة مجموعة من السيدات مؤمنين بأهمية العمل الخيرى بالمناطق الفقيرة وخاصة العشوائيات واختاروا منطقة الدويقة. إلى جنات الخلد (المر) وأبو عبيدة حسن !! – صحيفة ريمونتادا. و تطور عمل الجمعية من تقديم المساعدات الإنسانية إلى كيان حقيقي يتضمن عدد من البرامج التنموية الشاملة تستهدف الأسرة بأكملها. جنات الخلود جمعية مشهرة بوزارة التضامن الاجتماعي، رقم ٦٥١٨ لسنة ٢٠٠٦. المقر الرئيسي 4 حاره محمد يوسف - التلاتات امام مدرسه طارق بن زياد-الدوقيه - القاهرة المقر الإداري والتبرعات مكتب 208 المبني الإداري مدينة الرحاب - القاهرة - القاهرة الجديدة. فرع مدينة نصر 21 شارع أبن الرومي، مدينة نصر، القاهرة 01117002073 / 01200009419 / 0226073226
سعدية عبدالرحيم الخليفة رحل عنا القيثارة، الشاعر، الموسيقار، الأديب الاريب، المبدع الذي لا يشق له غبار، المنارة التي أسرجت نوراً، والبحث في التراث، المعطي النادر النفيس، التفرد دون غرور. أيا قبر هذا الضيف آمال أمة!!! فكبر، وهلل، وألقي ضيفك جاثياً!! في هذه العجالة أنتحي ركناً أساسياً لازماً وضرورياً، وهو أوبريت الهندي/الكابلي الذي أثرى الساحة الفنية والوطنية والتربوية والتعليمية، لما بسط فيه الشاعر الفذ الشريف زين العابدين الهندي، نصاً ذا قيمة جغرافية وتاريخية للوطن المفدى، يصلح أن يستصحب في المناهج الدراسية، لما فيه من خطاب تعليمي. و ما أن تغنى به الراحل المقيم الكابلي بدا وكأنه سيمفونية نادرة، جاذبة، تتسرب إلى الداخل تارة وترقصك تارة أخرى، مرة تتسمر مكانك لتتفحص"النص" الذي يدهشك، للتتماهي فوق سماوات عليا، ترخي السمع، لتجد انسجاماً بين الكلم والموسيقى، وصوت الكابلي متنقلاً بثقة، بأنه جعل نصاً مكتوباً يمشي تطريباً، وتأملاً، هل كل ذلك في وطني؟! ما أجملك يا سوداني. ولا أذيع سراً إن قلت إننا داخل بيتنا ظللنا وقوفاً لأول مرة، ونحن نردد مع الكابلي الموسيقار الفذ الذي جمع فرقاً وأفراداً للانتقال بالأغنية الوطنية إلى ساحات مبهرة، جعلتنا نحس بالعزة والكرامة بأن لنا رجالاً عباقرة مبدعين، يقدمون الفن على صحن من ذهب.
تاريخ النشر: الإثنين 3 جمادى الآخر 1436 هـ - 23-3-2015 م التقييم: رقم الفتوى: 289762 33988 0 179 السؤال بعض الناس يقول: "إلى جنّات الخلد ـ بإذن الله ـ" هل هذا القول جائز؟ أم لا يجوز أن يحكم من تلقاء نفسه؟. وجزاكم الله خيرا.
وفي موضع آخر يعترف القرآن الكريم بما قد يعتري النبي(ص) من هم وحزن وهو يتعايش مع تلك الإساءات، ومع ذلك يخبره بأن لا أمامه إلا الصبر والمجالدة والدفع بالتي هي أحسن:" ولقد نعلم أنك يضيق صدرك مما يقولون. فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين. واعبد ربك حتى يأتيك اليقين".
ولقد نعلم انك يضيق صدرك بما يقولون - YouTube
آخر عُضو مُسجل هو ibrahim00079 فمرحباً به. أعضاؤنا قدموا 2771 مساهمة في هذا المنتدى في 1799 موضوع
الثانية: وُجود ضيق الصَّدر -هذا-، أو الألمِ النفسيِّ، أو التحسُّرِ -وما في معنَى ذلك -ومِن جَرَّائِهِ- لا يُنافِي الطبيعةَ البشريَّةَ، أو النَّفسَ المُؤمِنَةَ -ولو كانت مُلتزمةً بدينِها، مُجاهدةً نفسَها، طائعةً أمرَ ربِّها-... ومِن المُقَرَّر: «أنَّ ضِيقَ الصَّدْرِ يكونُ مِن امتلائِهِ غيظاً بما يكرَهُ الإنسانُ» -كما في «المحرَّر الوَجيز» (3/376) -لابنِ عطيَّة-. فكيفَ إذا كان ما يكرَهُهُ هذا الإنسان -أو ذاك- مُسلَّطاً مِن سفيهٍ لن يضبطُ نفسَه! أو جاهلٍ لمْ يُدْرِك ذاتَه! أو مُتطاول لا يتَّقِي ربَّه! ؟! فإنَّ ذلك سيكونُ أشدَّ أثراً، وأعظمَ وَقعاً -ولا بُدَّ-. فإذا كان ذلك طَعناً في الدِّين! أو غَمْزاً في العقيدة! أو تشكيكاً في المِصداقيَّة! أو كذباً وافتراءً -مَحْضاً خالِصاً-؛ فهو أشدُّ بلاءً وحالاً، وأعظمُ سوءاً ومآلاً!! الثالثة: أهمِّيَّةُ التِزام ما يُعينُ على الصَّبر، والاصطِبار، والمُصابرة -والتي هي مِن أعظمِ ما تُثْمِرُهُ الأعمالُ الصالحاتُ المأمورُ بها العبادُ -عُموماً وخُصوصاً- قولاً، وعملاً، واعتقاداً-... وقد جاءَتْ نُصوصُ القُرآن الكريم بكلِّ ذلك -كثيراً، وكثيراً -جدًّا-؛ ومنه: أ- { وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأُمُور.. }.. ب- { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ.. }.. جـ- { فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ.. }.. «{ واصْطَبِرْ}: أبلَغُ في الأمرِ بالصَّبرِ مِن (اصْبِرْ)» -كما في «البُرهان» (3/34) -للزّركشي-.