واتس يور نيم ؟ - YouTube
واتس يور نيم #هايبر لوب--- - YouTube
نادراً ما تنتشر الحمى المالطية من خلال النشاط الجنسي أو من خلال الدم الملوث أو نقل نخاع العظم. عوامل الخطر للحمى المالطية: في حين أن الحمى المالطية نادرة الحدوث في الولايات المتحدة، إلا أنه أكثر شيوعاً في أجزاء أخرى من العالم، وخاصة: جنوب أوروبا، بما في ذلك البرتغال وإسبانيا وتركيا وإيطاليا واليونان وجنوب فرنسا. أوروبا الشرقية. المكسيك وأمريكا الجنوبية والوسطى. آسيا. أفريقيا. منطقة البحر الكاريبي. الشرق الأوسط. من المرجح أن يأكل الأشخاص الذين يعيشون أو يسافرون في هذه المناطق جبن الماعز غير المبستر، والذي يسمى أحياناً جبن القرية. المهن المعرضة لخطر الاصابة بالحمى المالطية: الأشخاص الذين يعملون مع الحيوانات أو الذين يتعاملون مع الدم المصاب يكونون أكثر عرضة للإصابة بداء البروسيلات. الامثلة تشمل: الأطباء البيطريون. منتجي الألبان. مربي الماشية. عمال المسالخ. الصيادون. الحمى المالطية: الأسباب، والأعراض، والعلاج. علماء الأحياء الدقيقة. مضاعفات الحمى المالطية: يمكن أن يؤثر داء البروسيلات على أي جزء من الجسم تقريباً، بما في ذلك الجهاز التناسلي والكبد والقلب والجهاز العصبي المركزي. قد يتسبب داء البروسيلات المزمن في حدوث مضاعفات في عضو واحد فقط أو في جميع أنحاء الجسم.
ولجراثيم البروسيلا ستة أنواع، لكن ثلاثة منها فقط هي المسؤولة عن انتقال المرض إلى الإنسان، وهي: جراثيم البروسيلا المالطية، وهي تصيب الأغنام والماعز والجمال، وتعتبر أكثر الأنواع المسببة للمرض عند الإنسان، ويكون سير المرض بها شديدًا. جراثيم البروسيلا المجهضة، وهي تصيب الأبقار، وتعتبر قليلة الإمراضية للإنسان، ويكون سير المرض بها خفيفًا. جراثيم البروسيلا الخنزيرية، وهي تصيب الخنازير، ونادرًا ما تحصل إصابة الإنسان بها. وتتمتع الأنواع الثلاثة بقدرتها الكبيرة على تحمل تغيرات الوسط الخارجي، إذ تستطيع العيش في الماء والتربة حتى ثلاثة أشهر، وفي الحليب عشرة أيام وأكثر، وفي الجبن 45 يومًا تقريبًا، وفي الصوف ما يقرب من الثلاثة أشهر، ولكن لا تتحمل البروسيلا درجات الحرارة العالية، فتموت بالغليان فورًا، أما في درجة حرارة 60 مئوية فتموت بعد 30 دقيقة. كيف تنتقل عدوى الحمى المالطية؟ توجد جراثيم البروسيلا في دم ولحوم الحيوانات المريضة، وتطرحها الحيوانات مع السائل المحيط بأجنتها عند الإجهاض ومع البول والبراز والحليب، ويمكن أن تنتقل العدوى إلى الإنسان بثلاث طرق: عند ملامسة إفرازات الحيوانات المريضة أو ملامسة المواد الملوثة بهذه الإفرازات، أو عن طريق الماء الملوث بهذه الإفرازات، حيث تدخل الجراثيم عن طريق الفم أو ملتحمة العين أو عن طريق الجروح.