اغنية درب المحبة محمد عبده وينك يادرب المحبه هل أقفلوك الحبايب كذبوا علي الف كذبه وظنوني في الحب كاذب وانا محسب حسابه ماجيت من غير بابه سنتين على الدرب تايه ما أحد من الناس يابه يرشدني على اللي أحبه وينك يادرب المحبه وينك يادرب السعاده وين الدليل المساعد غريب تارك بلاده والأهل من أجل واحد ضايع وضيع شبابه ملوه حتى صحابه يغالطون العواذل ما بالعواذل عداله ولايرحموا دمع سايل يغني المحب عن سؤاله على الخد مثل الكتابه يشرح شؤن الصبابه
ضايع وضيع شبابه - YouTube
الخميس 6 رمضان 1438هـ -1 يونيو 2017م - 11 برج الجوزاء من السلوكيات المشينة في شهر رمضان المبارك ما يقوم به بعض الشباب للأسف بالمجاهرة بالمعصية كالمجاهرة بالإفطار في نهار رمضان أمام الناس وهذه السلوكيات يقع فيها بعض المراهقين والشباب، حيث يواصلون السهر حتى ساعات الصباح الأولى من نهار رمضان لممارسة الكثير من السلوكيات السلبية كالتفحيط والتجمعات الشبابية التي لا تخلو من المضاربات والأسوأ من كل ذلك ما يقوم به البعض منهم من المجاهرة بالأكل والشرب في نهار رمضان دون أي سبب شرعي للإفطار. وحول المجاهرة بالمعصية في رمضان قال محمد الشريف: إن شهر رمضان فرصة للتقرب إلى الله والبعد عن بعض السلوكيات التي لا تليق بهذا الشهر ولا تليق بأبناء هذا المجتمع فكما نلاحظ أن الأجانب غير المسلمين يتعاطفون مع المسلمين ولا يجاهروا بالإفطار أمام المسلمين لأنهم يحترموا الإسلام والمسلمين وهنا يأتي دور الأسرة بالتوجيه لأبنائهم على عظمة هذا الشهر وروحانيته وما يعنيه بالنسبة للمسلمين.
كلمات أغنية وينك يا درب المحبة محمد عبده.
تجمعات الشباب في نهار رمضان لا تخلو من التفحيط والمجاهرة بالإفطار
من جهته يقول محمد عبدالله: للأسف هناك خلل في المتابعة والتوجية من الأسرة لأبنائهم منذ الصغر فلو كانت هناك رقابة للأبناء وتعويدهم على الصيام منذ الصغر وتوعيتهم لروحانية هذا الشهر الفضيل الذي يعد فرصة للجميع للعبادة الصادقة صغاراً وكباراً ومايقوم به المراهق أو الشاب بالمجاهرة بالإفطار، والذي يعتبر مجاهرة بالمعصية يدعو الجميع للوقوف أمام هذه العادة بحزم وبكثير من التوجيه. نقص في التربية والتوجيه وقال زياد الربيع -كاتب عدل-: شهر رمضان هو شهر الطاعة الذي يجتهد فيه الإنسان المسلم كي يفوز برضاء الله ولكن هناك ما يعكر صفو هذا الشهر الكريم ما نجده من بعض الشباب والمراهقين الذين يمارسون بعض الأفعال التي تتنافى مع هذا الشهر الكريم بل والأكثر من ذلك أنهم يجهرون بهذه الأفعال والمعاصي أمام الناس، ومن هنا يجب على كل أب وأم وأخ أكبر وإمام، وغيرهم أن يتفقد ويدعوا هؤلاء الشباب والمراهقين إلى فعل الطاعات والتخلي عن المعاصي في هذا الشهر الكريم وغيره من الشهور. وتشارك الأستاذة منى -أخصائية اجتماعية- وتقول للأسف: إن المراهق عندما يقوم بهذا العمل وهو الإفطار جهراً أمام الغير يريد أن يثبت للآخرين أنه لا يخاف من أحد وهذا للأسف نقص في التربية والتوجيه سواء من الأسرة أو المجتمع الذين عليهم دور كبير في التوجيه لأبنائهم من السلوكيات الخاطئة التي ترتكب في شهر رمضان ومنها المجاهرة بالإفطار.
16701 - حدثني الحارث قال: حدثنا عبد العزيز قال: حدثنا سفيان ، عن قيس بن مسلم ، عن الحسن بن محمد بن علي: ( فلا تظلموا فيهن أنفسكم) ، قال: "ظلم أنفسكم" ، أن لا تحرموهن كحرمتهن. 16702 - حدثنا أحمد بن إسحاق قال: حدثنا أبو أحمد قال: حدثنا [ ص: 240] سفيان ، عن قيس بن مسلم ، عن الحسن بن محمد ، بنحوه. قال أبو جعفر: وأولى الأقوال في ذلك عندي بالصواب ، قول من قال: فلا تظلموا في الأشهر الأربعة أنفسكم ، باستحلال حرامها ، فإن الله عظمها وعظم حرمتها.
4 تفسير القرآن العظيم: لأبي الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير: سامي بن محمد سلامة: دار طيبة للنشر والتوزيع:ط2: 1420هـ – 1999 م (4/148).
جمادى الآخر جمادى الثانية و جمادى الآخرة الشهر السادس من شهور السنة وفق التقويم الهجرى، ويبدو أن المناخ فى فصل الشتاء كان شديد البرد فى الوقت الذى كانت تحل فيه الجماديان خاصة شمالى الجزيرة العربية، حتى أن الناس كانوا يموتون فى زمهرير الشتاء. وحدث أن أُمطرت بلاد تيماء بَرَدًا كالبيض فى جمادى الأولى من سنة 226هـ فَقَتل منهم عددًا كبيرًا. أطلق عليه قوم ثمود "هوبر"، فيما أطلق عليه العرب ورنة والجمع ورنات (ورن – تورن) أى أكثر من التدهن والتنعم. شهر الله المحرم - ملتقى الشفاء الإسلامي. رجب هو الشهر السابع من شهور السنة الهجرية، فى التقويم الذى وضعوه المسلمون، وبحسب كتاب "موسوعة بنك المعلومات"، أن رجب سموه رجبا لأن العرب كانت ترجبه أى تعظمه، وكانوا يسمونه أصم لأنهم لا يسمعون فيه صوت الحرب. وأيضًا كان يطلق عليه رجب "مضر" لأن قبيلة مضر كانت لا تغيره بل توقعه فى وقته بخلاف باقى العرب الذين كانوا يغيّرون ويبدلون فى الشهور بحسب حالة الحرب عندهم، وهو النسىء المذكور فى قوله تعالى: (إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِى الْكُفْرِ يُضَلُّ بِه الَّذِينَ كَفَرُواْ يُحِلِّونَهُ عَاماً وَيُحَرِّمُونَهُ عَاماً لِّيُوَاطِؤُواْ عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللّهُ فَيُحِلُّواْ مَا حَرَّمَ اللّه)، وقيل إن سبب نسبته إلى مضر أنها كانت تزيد فى تعظيمه واحترامه فنسب إليهم لذلك.
قَالَ أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه: يَا أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّكُمْ تَقْرَؤونَ هَذِهِ الْآيَةَ، وَتَضَعُونَهَا عَلَى غَيْرِ مَوَاضِعِهَا: ﴿ عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ ﴾ [المائدة: 105]، وَإِنَّا سَمِعْنَا النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ: «إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوُا الظَّالِمَ فَلَمْ يَأْخُذُوا عَلَى يَدَيْهِ، أَوْشَكَ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللَّهُ بِعِقَابٍ». وفي حديث جرير: « مَا مِنْ قَوْمٍ يُعْمَلُ فِيهِمْ بِالْمَعَاصِي، ثُمَّ يَقْدِرُونَ عَلَى أَنْ يُغَيِّرُوا، ثُمَّ لَا يُغَيِّرُوا، إِلَّا يُوشِكُ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللَّهُ مِنْهُ بِعِقَابٍ »؛ أخرجه أبو داود في "سننه". قال ابن العربي: والسكوت عن المنكر تتعجل عقوبته في الدنيا بنقص الأموال والأنفس والثمرات وركوب الذل من الظَّلَمَة على الخلق. قيل لابن مسعود - رضي الله عنه -: مَن ميت الأحياء؟ قال: الذي لا يعرف معروفًا، ولا ينكر منكرًا.