موقع شاهد فور

أرحنا بها يا بلال

June 26, 2024

كلمة بعنوان ( أرحنا بها يا بلال) لفضيلة الشيخ علي بن فايز الشهري في مسجد عمر بن الخطاب رضي الله عنه بحي باقدو بالمدينة المنورة يوم الثلاثاء 10 / 11 / 1436هـ أرحنا بها يا بلال (كلمة) مقطع صوتي للشيخ علي بن فايز الشهري عن الصلاة وقيمتها في الإسلام، فالصلاة هي عمود الإسلام، وركنه الثاني، وما بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة كما أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم.

حكم قول "أرحنا بها" بدل "أقم الصلاة"

وقل لبلال العزم من قلب صادق أرحنا بها إن كنت حقاً مصليا.... توضأ بماء التوبة اليوم مـخلصاً به ترق أبواب الجنان الثمانيا.... لاتنسن نشرها في المنتديات والمواقع الاجتماعية() بورك فيكن.. [مودة ورحمة - قطرة الندى-............................... سندس واستبرق- اللوتس راجية الجنة - عزيزة]...............

[٨] المراجع ↑ وهبة الزحيلي، كتاب الفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي ، صفحة 656. بتصرّف. ↑ رواه العراقي، في تخريج الإحياء، عن بلال بن رباح، الصفحة أو الرقم:224، إسناده صحيح. ↑ رواه ابن حجر العسقلاني ، في فتح الباري لابن حجر، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم:20، صحيح. ↑ الموسوعة الحديثية، "شروح الأحاديث" ، الدرر السنية ، اطّلع عليه بتاريخ 25/12/2021. بتصرّف. ↑ دار القاسم (10/1/2005)، "ارحنا بالصلاة" ، طريق الاسلام ، اطّلع عليه بتاريخ 25/12/2021. بتصرّف. ↑ سورة العنكبوت، آية:45 ↑ سورة البقرة، آية:45 ↑ عبد العزيز الحميدي، عمارة المساجد المعنوية وفضلها ، صفحة 27-34. الدرر السنية. بتصرّف.

أرحنا بها يا بلال

منقول للفائدة... التعديل الأخير تم بواسطة سعيد نويضي; 16/07/2009 الساعة 03:06 AM الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع: 0 You do not have permission to view the list of names. لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت. ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى

الصلاةَ الصلاةَ "الصلاةَ الصلاةَ" ، وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمته من بعده، بها يتغير ما بالفرد من غفلة وبعد عن الله، وما بالأمة من ويلات التخلف والضعف والهوان، عندما نستحضر مراقبة الله عز وجل في كل لحظة وحين، وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين 5. فاللهم إنا نسألك محبة الخاشعين والصدق في صحبتهم حتى نرتقي إلى مصاف من يحبون الصلاة ويشتاقون لوقتها. آمين والحمد لله رب العالمين. [1] سورة الإسراء الآية 75. حكم قول "أرحنا بها" بدل "أقم الصلاة". [2] في ظلال القرآن لسيد قطب. [3] المنهاج النبوي ص 154. [4] المنهاج النبوي ص 155. [5] سورة البقرة الآية 45. مواضيع ذات صلة حبيبي يا رسول الله لم ترك عيني وسكنت فؤادي، لم تسمع أذني صوتك وملأت كلماتك عقلي، لم أجلس قط…

الدرر السنية

كان هذا بدء الأذان، وكان بعدُ لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – مُؤذِّنون رفعوا ذكرَ الله، فرفعَ الله ذكرَهم، منهم: بلالُ بن أبي رباح، وعبد الله بن أم مكتوم، وأبو محذورة – رضي الله عنهم -، ورضي عنهم رسولُه، وأحبَّهم المُسلمون. كلماتُ الأذان إعلانٌ بتوحيد الله وتكبيره وتهليله، والشهادة بوحدانيته وبالرسالة، ودعوةٌ للصلاة ودعوةٌ للفلاح. كل يومٍ خمسَ مرات، فهل يبقى من درَن النفوس شيءٌ بعد ذلك؟! كلماتُ الأذان تشتاقُ إليها الأفئدة، وتطمئنُّ إليها الأرواح، وتتهادَى إلى الأسماع مُعلنةً أنه لا إله إلا الله، وأنه لا أكبر من الله. أرحنا بها يا بلال. كلماتُ الأذان تهتِفُ – أيها المؤمن – إن كنتَ أصبتَ في الساعات التي مضَت فاجتهِد للساعات التي تتلُو، وإن كنتَ أخطأتَ فكفّر، وامحُ ساعةً بساعة؛ فالعمل يُغيِر العمل، ودقيقةٌ باقيةٌ في العُمر هي أملٌ كبيرٌ في رحمة الله. بين ساعاتٍ وساعاتٍ من اليوم يعرِضُ كل مؤمنٍ حسابَه، فيقوم بين يدي الله ويرفعُه إليه. وكيف يكون من لا يزالُ ينتظرُ طول عمره فيما بين ساعاتٍ وساعاتٍ نداء: الله أكبر؟! بين الوقت والوقت من النهار والليل تدقُّ ساعةُ الإسلام بهذا الرَّنين: الله أكبر الله أكبر. بين الوقت والوقت من النهار والليل تُدوّي كلمةُ الروح: الله أكبر، ويُجيبُها الناس: الله أكبر، ليعتادَ المؤمنون كيف ينقادُون إلى الخير بسهولة، وكيف يُحقِّقون في الإنسانية معنى اجتماع أهل البيت الواحد، فتكونُ الإجابةُ إلى كل نداء خيرٍ مغروسةً في طبيعتهم بغير إكراه.

بقلم | محمد جمال | الاربعاء 13 يونيو 2018 - 11:45 ص كلماتُ الأذان تغسِلُ درَنَ النفس في كل يومٍ خمسَ مرات، فهل يبقى من درَن النفوس شيءٌ بعد ذلك؟.. فكلماتُ الأذان تشتاقُ إليها الأفئدة، وتطمئنُّ إليها الأرواح، وتتهادَى إلى الأسماع مُعلنةً أنه لا إله إلا الله، وأنه لا أكبر من الله. قدِم النبي – صلى الله عليه وسلم – المدينة فبنَى المسجِد وأقام الصلاة، ولم يكن شرع الأذآن؛ بل كان المُسلمون يتحيَّنون وقت الصلاة فيجتمِعون في المسجِد، فاهتمَّ رسولُ الله – صلى الله عليه وسلم – كيف يجمعُ الناسَ للصلاة، واهتمَّ لهمِّه المُسلِمون، وتشاوَروا: فقال بعضُهم: ننصِبُ رايةً عند حضور الصلاة، فإذا رآها المُسلمون آذنَ بعضُهم بعضًا بالصلاة، فلم يُعجِب ذلك النبيَّ – صلى الله عليه وسلم. وقال بعضُهم: بل نوِّروا نارًا، فقال – صلى الله عليه وسلم -: «ذاك للمجُوس». وذكر بعضُهم البُوق، فلم يُعجّبه لك، وقال – صلى الله عليه وسلم -: «هو من أمر اليهود». وذكر بعضُهم الناقُوس، فقال – صلى الله عليه وسلم -: «هو من أمر النصارى». إنه الحِرصُ على تميُّز هذه الأمة في شعائِرها ومظاهر دينِها. قال عبدُ الله بن زيدٍ – رضي الله عنه -: فانصرفتُ إلى أهلي وأنا مهمومٌ لهمِّ رسولِ الله – صلى الله عليه وسلم -، فطافَ بي من الليل طائِفٌ وأنا نائِمٌ، رجلٌ عليه ثوبان أخضران، وفي يدِه ناقوسٌ يحمِلُه، فقلتُ: يا عبد الله!

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]