فوائد الحصان او الفرس للإنسان: يمكن أن يستخدم الإنسان الحصان في التنقل من مكان لآخر ، و خاصة في المناطق الصحراوية ، و في الزمان القديم. يستخدمه الإنسان في كل من التنقل السريع و العادي ، و في السفر ومن مكان لمكان. كان الحصان يستخدم في الحروب قديما. مازال الحصان يستخدم في بعض البلاد لنقل البضائع و جرالعربات. الفرق بين الحصان والفرس - موقع مصادر. يمارس الكثير من الناس رياضة الفروسية أو ركوب الخيل. يستأنس الإنسان بالأحصنة ، فهي تعتبر من الحيوانات الصديقة للإنسان. الفرق بين الحصان و الفرس: الفرس هو لفظ بالأساس مشتق من للغة العربية ، و يقصد به الحصان الذكر و الأنثى ، بالرغم من أن الكثير من الأشخاص يطلقون لفظ الفرس على أنثي الحصان ، و لكن أصل الكلمة يطلق على النوعين الذكر و الأنثى ، و المؤنث للحصان سيكون فرسة و ليس فرس ، و لكن في المجمل ليس هنالك فرق بين الحصان و الفرس ، و أنما هي كلها مجرد مترادفات لغة عربية فصحى ، عن كل من الحصان و الفرس. ما هي الصفات التي تميز الحصان الجيد الأصيل ذو الأصول العربية: هناك بعض الصفات التي يمكن ان تميز الحصان العربي الأصيل ، حيث يفتخر العرب بخيولهم الأصيلة ، فهي جزء لا يتجزأ من التاريخ العربي ، و من أهم تلك الصفات: يمتاز الحصان برأس صغير.
صفات الخيول العربية يمتاز الحصان العربي الأصيل بعدد من الصفات التي تُميّزه عن بقية السلالات، لعل من أبرزها: الرأس: للحصان العربي رأس صغيرة متناسبة مع شكل جسمه، وله عينان واسعتان وصافيتان، وأذنان قصيرتان، وهي من أهم الصفات التي تدل على أنه من عرق أصيل، من ناحية الأب، والأم، والشخص المربّي للخيل يُدرك تماماً أنّ هذه الصفات تمنح الحصان القدرة على التحمل في السباقات ذات المسافات الطويلة، دون أن ينهك قواه، أو أن يشعر بالتعب. العنق: يُعرف الحصان الأصيل بعنق طويلة، تتميّز بالليونة، وبسماكة العضلات فيه، وهذه الصفات تؤثر تأثيراً مباشراً في قيادته، فالعنق الطويلة تُسهّل ركوبه، وتجعله ينصاع لأوامر الفارس، وينقاد له دون حدوث أي مشاكل، بعكس الحصان ذي العنق القصيرة، والذي يشبه لحد كبير عنق الإبل، الذي يتّصف بقلة الهدوء، ومن النادر أن يُنفّذ أوامر فارسه بسهولة، وهو معروف بأنه شديد العصبية، وحاد الطبع، وصعب الترويض. يُعتبر عنق الحصان الأصيل أيضاً أحد أهم علامات أصالته، ومعايير جماله، وهي من الأساسيات المتفق عليها في مسابقات جمال الخيل العربي. الفرق بين الحصان والفرس - شعلة.com. الجذع: يُعرف الحصان الأصيل من شكل جذعه، وهو الجزء الأهم بالنسبة للفارس، فعليه تتوقف سرعة الحصان، وقوته؛ حيث يجب أن تتوفّر فيه بعض المواصفات للتأكد من أنه ينحدر من سلالة أصيلة؛ كتناسق المنكبين، واستدارة البطن، ونعومة الجلد، وتقوس الظهر بشكل مُلفت، بالإضافة لقدرته على التحمل، والصبر.
العنق: يُعرف الحصان الأصيل بعنق طويلة، تتميّز بالليونة، وبسماكة العضلات فيه، وهذه الصفات تؤثر تأثيراً مباشراً في قيادته، فالعنق الطويلة تُسهّل ركوبه، وتجعله ينصاع لأوامر الفارس، وينقاد له دون حدوث أي مشاكل، بعكس الحصان ذي العنق القصيرة، والذي يشبه لحد كبير عنق الإبل، الذي يتّصف بقلة الهدوء، ومن النادر أن يُنفّذ أوامر فارسه بسهولة، وهو معروف بأنه شديد العصبية، وحاد الطبع، وصعب الترويض. يُعتبر عنق الحصان الأصيل أيضاً أحد أهم علامات أصالته، ومعايير جماله، وهي من الأساسيات المتفق عليها في مسابقات جمال الخيل العربي. الجذع: يُعرف الحصان الأصيل من شكل جذعه، وهو الجزء الأهم بالنسبة للفارس، فعليه تتوقف سرعة الحصان، وقوته؛ حيث يجب أن تتوفّر فيه بعض المواصفات للتأكد من أنه ينحدر من سلالة أصيلة؛ كتناسق المنكبين، واستدارة البطن، ونعومة الجلد، وتقوس الظهر بشكل مُلفت، بالإضافة لقدرته على التحمل، والصبر. يتألف جذع الحصان من عدة أجزاء هي: الصدر، والمنكبان، والغارب أو الكاهل أو الحارك، والمحزم، والظهر أو الصهوة أو المتن، والأضلاع، والبطن، والقطاة، والغرابان. قوائم الحصان الأماميتان تتكون من عدة أجزاء هي: الكتف، والعضد، والمرفق، والساعد، والركبة، والوظيف، والحوشب، والرسغ، والحافر، أما القوائم الخلفية فهما تشكلان مع الردف مصدراً لحركة الحصان، وتتوقف عليها قوّة انطلاقه، وهي تتكون من: الحجبات، والأليتين، والمجر، والفرج، والوركين، والفخذين، والعرقوبين، والساقين أو الوظيفين، والحوشبين أو الرمانتين، والإكليلين، والرسغين، والحافرين.