التقييم الغذائيّ: يوجّهُ التقييمَ الغذائيّ وتثقيف المريض نحو التعديلاتِ الغذائيّةِ الضروريّة بعد الجراحة. كما يجب أن تكونَ استراتيجيّاتُ الحِفاظِ على الوزن موضوعَ مناقشةٍ مع المريض. التقييم التخديريّ: من المهمّ أن يقابِلَ المريضُ طبيبَ التخدير ليقوم بطمأنتهِ وتقييم أمان تطبيقِ التخدير العام لهذا المريض ومن المهمّ جدّاً أن يفحصَ الطرقَ الهوائيّةَ للمريض فحصاً دقيقاً. التاريخ الطبيّ: قبل الخضوع للجراحَة يحبُ أخذ القصّة السريرية الكامِلة لدى المريض. ويجب معرفةَ كلّ الأمراضِ التي يعاني منها، الجراحات التي قام بها سابِقاً، الأدوية التي يتناوَلها، ويجب إجراء كلّ الفحوص المخبريّةَ والتأكُّدُ من سلامتها. عمليات قص المعده (التكميم ) وأثارها على المدى البعيد - YouTube. كيفية إجراء العملية تستغرقُ عملية قص المعدة حوالي ساعة ونصف إلى ساعتين تحت إشراف أطبّاءِ الجراحة الهضميّةِ باستخدام مجموعة كاملة من الأدوات، بما في ذلك القابِض، دبّاساتُ تنظيرِ المعدة والأمعاء، وخيوطُ الحريرِ والبولي جلاكتين، يضافُ لها منظارُ المعدة عند إجراء الجراحةَ التنظيريّة. ولا تجرى هذه العمليّةُ إلّا تحت التخديرِ العام. خطوات القيام بالعمل الجراحي يتمُّ إعطاؤك تخديراً عامّاً قبل بدءِ الجراحة.
يعاني الكثير من الأشخاص من السمنة المفرطة مما يسبب لهم الكثير من المشاكل الصحية الخطرة، مما يدفعهم للاضطرار للخضوع لعملية قص المعدة وذلك من أجل التخلص من الوزن والحصول على جسم رشيق وصحي. وبمقالنا هذا سوف نقدم لكن كل ما هو متعلق بعملية قص المعدة وفوائدها وأضرارها على جسم الإنسان. عملية قص المعدة: وهي عبارة عن تقنية جراحية متطورة يتم استخدامها للتخلص من الوزن الزائد والحصول على جسم رشيق، حيث يتم من خلال هذه العملية أجراء تغير بحجم المعدة لكي يصبح الشخص يشعر بالشبع بكميات أقل من الطعام وبوقت أسرع. أضرار عملية قص المعدة - موضوع. وبالإضافة إلى ذلك يتطلب هذا النوع من العمل الجراحي إلى أجراء تغير جذري بعادات الطعام، وهي من العمليات التي يوصى بها فقط للأشخاص الذين يعانون من أوزان كبيرة جدا وجدو صعوبة في عملية تنزيل الوزن بشكل طبيعي. من هم الأشخاص الذين يتم ترشيحهم لقص المعدة: من الضروري جدا ان يتمتع الشخص الذي سوف يخضع لعملية قص المعدة بالقدرة الصحية والجسدية والنفسية، بالإضافة على معناتهم من الوزن الزائد، وهنا بعض التفاصيل: القدرة النفسية والإرادة على الرغم من أن هذه العملية سوف يحدث بها تغير بحجم المعدة، ولكنها بحاجة أيضا وبشكل كبير واساسي على الاعتماد على تناول غذاء صحي وخالي من الدهون، لذلك يحتاج الطبيب في البداية إلى التأكد من الشخص على مدى قدرته النفسية على التحكم بطعامه وتغير عاداته القديمة بعد القيام بالعمل الجراحي.
ويقول د. حربجي: "بعد عملية ربط المعدة، هنالك من يتعايش مع هذه الحلقة وينظم غذاءه منذ 15 عاما حين أجريت لهم العملية، وآخرون لم يحتملوها لمدة سنة بسبب التلبك نتيجة عدم اتباع نظام مناسب فاضطررنا الى ازالة الحلقة. والحلقة التي تستعمل في عملية ربط المعدة مصنوعة من السليكون، يتم ادخالها الى تجويف البطن وربط المعدة فيها بدون جراحة، وانما عن طريق المنظار "لاباروسكوبي" ونستطيع التحكم فيها عن طريق انبوب يمكن من خلاله توسيع وتضييق الحلقة – بمعنى توسيع أو تضييق المعدة - حسب رغبة الشخص نفسه.
[١] المضاعفات المحتملة بعد العمليّة من المضاعفات المحتملة بعد اجراء العملية: [٢] يمكث المريضُ يومين في المستشفى، مع إجراء العديد من الفحوصات والصّور الشُّعاعيّة للتّأكد من نجاح العمليّة، ويجب أن يتحركَ المريضُ خلال هذه الفترة لمنعِ حدوث تجلّطات الدّم والتهاب الرّئة. يوضعُ المريضُ على جهازٍ للمساعدة على التّنفس بشكلٍ جيّد والتّخفيف من آثارِ السّعال. يحتاجُ المريض بعد العمليّة إلى تناولِ طعامٍ خاصٍّ يتكوّن من السّوائل في المرحلة التي تلي إجراء العمليّة، وينصحُ المريض بعد ذلك بتناول الأطعمة المهروسة، ولا يستطيع تناول كمّية كبيرة من الطعام؛ لأنّ المعدةَ أصبحت أصغرَ حجماً. يحتاجُ المريض إلى تناول الفيتامينات والمُكمّلات الغذائيّة باستمرار مع الأدوية التي يأخذها المريض. يجب أن تتجنّب المرأة الحَمْل خلال السّنة الأولى بعد العمليّة لأنّه يُشكّل خطراً على الأمّ والجنين. الشّعور بالغثيان: يعاني العديد من المرضى من الشّعور بالغثيان بعد إجراء العملية؛ وذلك بسبب التّغير الكبير في النّظام الغذائيّ والعادات الغذائيّة، ويمكن حلّ هذه المُشكلة باتّباع نظام غذائيّ خاصّ. قلّة السّوائل: يجب على المريض تناول كميّةٍ كافيةٍ من السّوائل خلال الفترة التي يتمُّ فيها خسارة الوزن.