عندما يتعلق الأمر بفلسطين وتاريخها القديم ، نتذكر أن أقدم مدينة في فلسطين هي أريحا ، حيث توجد آثار لحضارة تعود إلى 8000 قبل الميلاد ، وهي غير معروفة لمن ينتمون إليها ، ولكن حسب المؤرخين ، أول آثار حضارة في فلسطين هي القبائل العربية التي أتت إلى فلسطين من شبه الجزيرة العربية واستقرت في فلسطين ، وتنقسم هذه القبائل إلى الكنعانيين الذين عاشوا في غرب فلسطين ، والإليون في منطقة القدس ، استقر الفينيقيون والمور ، الأيونيون في الجبال. الجواب الصحيح / من كان أول من سكن في فلسطين؟ الكنعانيون هم أول من عاش في فلسطين. من أوائل سكان فلسطين ، تاريخ فلسطين مليء بالحضارات والقصص التاريخية التي تدل على أصول سكانها الأصليين ، والكنعانيون هم أول من سكن فلسطين ، وتسمى فلسطين أرض كنعان ، حيث آثارها تم العثور عليها في فلسطين إشارة إلى الحضارة الكنعانية..
وقد نجح بنو إسرائيل في إنشاء مملكةٍ لهم وصلت أوج مجدها وقوتها واتساعها في عهد ملكيهم داوود وسليمان ، وجعلوا مدينة القدس أورشليم عاصمةً لمملكتهم ومركزًا لديانتهم. [1] وفي أثناء عملية استيطان بني إسرائيل تعرضت البلاد لهجرة شعبٍ آخرٍ من عائلة الشعوب اليونانية التي نزحت من جزر كريت ، وهم الفلسطيون أو الفلسطينيون وقد سميت البلاد فيما بعد على اسمهم فلسطين. انتهى حكم بني إسرائيل في المناطق التي استوطنوها سنة سبعين ميلادية ، حين طردهم الرومان وخربوا لهم الهيكل، واستبدلوا اسم أورشليم بـ إيليا كابيتولينا. من المعروف أن البلاد خضعت للحكم الروماني منذ القرن الأول قبل الميلاد. وفي ظل الحكم الروماني ولد السيد المسيح ، وبدأت المسيحية تنتشر بين السكان المحليين، خاصة بعد أن اعتنق الرومان حكام البلاد الديانة المسيحية وجعلوها الديانة الرسمية، وذلك خلال القرن الرابع ميلادي. ولقد أطلق مسيحيو الغرب اسم الأرض المقدسة على هذه البلاد. وفي أثناء سيطرة بني إسرائيل على البلاد، استوطنت بعض القبائل العربية فيها، وكانت في الأساس تعمل بالتجارة. من اول من سكن فلسطين - السعادة فور. ولقد ورد ذكر العرب في التوراة في فترة الهيكل الأول والثاني... سفر نحميا 2 و6و8 و19 ويقسم السكان المسيحيون في الناصرة إلى طوائف مختلفة تحافظ على إطارها المستقل، كما تضم عددًا من الجماعات والفئات الطائفية المختلفة التي نشأت نتيجة تطورٍ تاريخيٍ طويلٍ.
م " وأن يجعل فلسطين خاضعة للحكم اليوناني، وبعد أن توفي الإسكندر تنافس على حكم هذه المنطقة العديد من الشعوب مثل السلوقيين والبطالسة. قُدست المنطقة بعد حادثة الإسراء والمعراج وزيارة رسول الله عليه احسن وأفضل الصلاة والسلام، حيث كانت القدس قبلة المسلمين عندما فُرضت الصلاة، فكانوا يتوجهون إليها قبل أن يتوجهوا إلى مكة في الصلاة. سكن فلسطين شعوب كثيرة قبل الإسلام جعلت من المنطقة مركزاً حيوياً وهاماً على الصعيد الديني والتجاري والزراعي، وأيضاً تميّزت المنطقة بقربها من طريق الحج، لذا شهدت عمليّة التنازع والتنافس عليها من قبل العديد من الدول. أول من سكن فلسطين استوطنت أقوام عديدة أرض فلسطين، ومن هذه الأقوام ما يلي: أقوام الفلسطر من شبه الجزيرة العربية. قبائل العصور الحجرية والنحاسية. الكنعانيون. الآشوريون والبابليون. السلوقيون و المكابيون. بنو إسرائيل والنبيّ سليمان. المسلمون. الدول التي حكمت فلسطين خضعت فلسطين لحكم العديد من الدول في الفترة الإٍسلاميّة، وذلك بعد أن فتحها عمر بن الخطاب رضي الله عنه، ومن هذه الدول ما يلي: الدولة الأمويّة من 41-132 مـ. الدولة العباسيّة. الدولة السلجوقيّة. البويهيون.
عام 1917م: أرسل اللورد بلفور وزير الخارجية البريطاني خطاب الى الزعيم الصهيوني لورد روتشيلد، وقد سمي الخطاب باعلان بلفور. قال فيه ان بريطانيا ستعمل كل ما في وسعها لتسهيل انشاء دولة للشعب اليهودي في فلسطين. كان عدد سكان فلسطين في ذلك الوقت سبعمائة واربعة آلاف نسمة. عام 1919م: عقد أول مؤنمر وطني فلسطيني وعبر المجتمعون عن معارضتهم لاعلان بلفور. عام 1920م: عقد مؤتمر "سنت ريمو" وصدر عنه أن تُنْتَدب بريطانيا على فلسطين، وفعلا بعد سنتين وضعت فلسطين تحت الادارة البريطانية، وعُيّن الصهيوني البريطاني "سير هيربرت صموئيل" مندوبا ساميا في فلسطين. عام 1922م: أصدرت عصبة الأمم قرارا بأن تكون فلسطين وطنا للشعب اليهودي. عام 1936م: قام الفلسطينيون باضراب عام ولمدة ستة شهور وذلك اعتراضا على مصادرة الأراضي وهجرة اليهود الى فلسطين. عام 1939م: أصدرت بريطانيا الكتاب الأبيض وبموجبه أن تصبح فلسطين دولة مستقلة خلال عشر سنوات. رفض الصهاينة الكتاب الأبيض وكونوا العصابات الارهابية ضد بريطانيا والفلسطينيين. كان الهدف من الحركة الارهابية الصهيونية هو طرد الانجليز والفلسطينيين تمهيدا لانشاء دولة صهيونية. عام 1947م: وافقت الأمم المتحدة على قرار تقسيم فلسطين حيث كان الفلسطينيون يمثلون سبعين بالمائة من عدد السكان ويملكون اثنين وتسعين بالمائة من الأرض، ولكن القرار نص على أن يمنح الفلسطينين فقط سبع وأربعين بالمائة من أراضي فلسطين "قرار الأمم المتحدة 181".