أوقاف الشيخ محمد بن عبدالعزيز الراجحي للوالدين 15. أوقاف الشيخ محمد بن عبدالعزيز الراجحي للقرآن الكريم 16. أوقاف الشيخ محمد بن عبدالعزيز الراجحي للفقراء والمساكين 17. أوقاف الشيخ محمد بن عبدالعزيز الراجحي لبناء المساجد 18. أوقاف الشيخ محمد بن عبد العزيز الراجحي الخاص 19. وقف الشيخ محمد بن عبد العزيز الراجحي للدعوة 20. وقف الراجحي لخدمات الحج (بالمشاركة) 21. وقف المقصورة للاحتفالات (بالمشاركة)
إذاً: الصواب أن اللمس باليد لا ينقض الوضوء مطلقاً سواء كان بشهوة أو بغير شهوة، إلا إذا خرج منه شيء.
وللشيخ -رعاه الله- دروس متفرقة على سبع فترات في كل من الأيام التالية:- الأحد والاثنين فجرًا، الأربعاء فجرًا، والخميس فجرًا. وقد قُرئ ويقرأ على الشيخ بعض الكتب العلمية والمتون ومنها:- الصحيحان، وسنن أبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجه، وموطأ الإمام مالك، وصحيح ابن خزيمة، وبلوغ المرام، ورياض الصالحين. وكتاب التوحيد ورسائل الإمام محمد بن عبد الوهاب، ورسائل أئمة الدعوة -رحمهم الله تعالى-. التفريغ النصي - شرح صحيح ابن خزيمة كتاب الوضوء [3] - للشيخ عبد العزيز بن عبد الله الراجحي. وتفسير ابن كثير، وعمدة الفقه، وكتاب التوحيد للدارمي، وللإمام أحمد، والرسالة الحموية، والتدمرية، والعقيدة الواسطية، وفتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية. ومتن الرحبية، والآجرومية، ونخبة الفكر، والورقات، والعقيدة السفارينية، والعقيدة الطحاوية، ولمعة الاعتقاد، وغيرها من الكتب العلمية، حفظ الله الشيخ ذخرًا للعلم وأهله
فنقول: الصواب أنه لا ينقض إلا إذا خرج منه شيء. فإن قيل: ما معنى اللمس في قوله تعالى: أَوْ لامَسْتُمُ [النساء:43]؟ نقول: المراد باللمس في قوله تعالى: أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ [النساء:43] هو الجماع؛ لأنك تجد في الآية ذكر الحدث الأكبر والحدث الأصغر. ما جاء في الأمر بالوضوء من أكل لحوم الإبل ما جاء في استحباب الوضوء من مس الذكر ما جاء في أن المحدث لا يجب عليه الوضوء قبل وقت الصلاة ما جاء في أن خروج الدم من غير مخرج الحدث لا يوجب الوضوء ما جاء في أن وطء الأنجاس لا يوجب الوضوء ما جاء في إسقاط إيجاب الوضوء من أكل ما مسته النار أو غيرته ما جاء في أن اللحم الذي ترك النبي الوضوء من أكله كان لحم غنم لا لحم إبل ما جاء في أن ترك النبي الوضوء مما مست النار أو غيرت ناسخ لوضوئه كان مما مست النار أو غيرت ما جاء في الرخصة في ترك غسل اليدين والمضمضة من أكل اللحم
اختلف الفقهاء في وجوب الوضوء من لمس المرأة باليد ومن أكل لحم الإبل ومن مس الفرج ومن خروج الدم من غير السبيلين، ومعرفة الراجح في هذه المسائل مما ينبغي الاعتناء به، ومعرفة الراجح تكون بالاستعانة بالله ثم جمع أقوال العلماء ومعرفة أدلتهم والنظر فيها بإنصاف وفقه. ما جاء في أن اللمس قد يكون باليد لا بالجماع فقط قال المؤلف رحمه الله تعالى: [ باب ذكر الدليل على أن اللمس قد يكون باليد، ضد قول من زعم أن اللمس لا يكون إلا بجماع بالفرج في الفرج. مؤسسها | مؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي. حدثنا الربيع بن سليمان المرادي حدثنا شعيب - ابن الليث - عن الليث عن جعفر بن ربيعة - وهو ابن شرحبيل بن حسنة - عن عبد الرحمن بن هرمز قال: قال أبو هريرة يأثره عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( كل ابن آدم أصاب من الزنا لا محالة، فالعين زناؤها النظر، واليد زناؤها اللمس، والنفس تهوى أو تحدث، ويصدقه أو يكذبه الفرج)]. هذا الحديث أخرجه مسلم و أبو داود و أحمد.