سُئل في تصنيف أخبار الساعه بواسطة لطفه يجري و عبده لا يدري 3 إجابة تم الرد عليه أفضل إجابة الحمد لله دائما وأبدا vabulebbeh سبحانك لا إله إلا أنت.. ++ انا؟
شيءٌ خفيٌّ يتخلَّلُ المقاديرَ والتِي تكادُ تفتِك بأكبادِنا؛ أدقُّ من أن يُدرَك وأعظَم من أن يُنكَر واللهُ لطيفٌ بعبادِه. تسعةُ أعشار عافية ظهرك الذي لا حامل لك غيره؛ أن تضع عنه من أنقضه؛ أولئك الذين لا يشبهونك. "كقبضةِ الطين ، مجتمعٌ لكني مفتّت" — (via i3ya) "كان حزينًا، لكنّه أنيس الطَلعة، وكان بائسًا، ولكنه سليم الصدر، وكان في ضيق، ولكنه واسع الخُلُق. " قرطبة.. ليت الذي بيني وبينك.. بابٌ يطرقُ! * ليت | "من أفزعك؟ من خاض عالمك الجميل وعاث فيه وروّعك! من أحزنك؟ من هز تحليق الطيور وأدمٓعك! من أطفأك؟ وأعـاد للدنيا الظلام ومزقـك!. * سأكون دومًا جانبك، كي أسمعَك. Mohammed — لطفه يجرى و عبده لا يدرى. " "أُعاتبُ من أهوى على قدر وُدّهِ ولا ودّ عندي للذي لا أُعاتبُه" فإنْ تَعِش تُبصِرِالباكينَ قد ضَحكوا والضّاحكينَ لفَرْطِ الجَهْلِ باكينا أبوالعلاء المعري (via mvsh2) إنني أخلق لـ نفسي دائمًا محيط من القناعة والأمل والتفاؤل ، لازلت أسعى لأصل للقمة ، وأكون يد ممتدة تدل من حولها للنور 💕✨ لا بأس.. الأمر الذي تراه يفوق طاقتك ، لم يضعه الله أمامك ، إلا وقد وضع معه القدرة على تجاوزه 💭✨
والعبدُ المُعين قد يكون سيق إلى خدمة أخيه دون أن يدري أنه يخدمه أصلا، ولا يستدرك كيف يسخَّرُ مجهوده في نفع غيره بلا عمد منه، وإنما قد يكون عادة ممارسته لما فطر عليه من قدرات ومواهب ذاتية لا تكلفه جهدا يذكر، وإنما هي خصلة اكتمل فيها، نقصت عند صاحبه فكان اجتماعهما إكمال واستيفاء لمنتقصها، واستحضار والتماس لها عند مكتملها، فيشعره ذلك بالتقدير والقوامة والفضل.. فيرى بديهية وتلقائية استحقاقه وقدرته الفعالة، في حين أنه ذاته يفتقر إياها مع أشخاص أُخَر، لا يسعفهم كماله ولا يضطرهم اختلاف احتياجهم إليه، فيعجز عن استشعار ذا الفضل!. فتأمل كيف تكون محض سبب في يد الله يكوّنه فيكون دون أن تدري أو تُسأَلَ فتختار، فيقدر لك ويقدر بك ويقدر عليك.. ثم لا تجد منه بعد معاينة يقين امتلاكه لك إلا كل لطف وبر وإحسان لا يلزِِمْه أحد ذلك ولا ينبغي، ولكنه محض تِباع ذات المشيئة المقدسة المتعالية.. كتب على نفسه الرحمة وأراد ذلك ففعل، لا يسأل عما يفعل وهم يسألون، ويفعل الله ما يريد... فالحمد لله دائما أبدا.. ما شاء الله وما قضى.. Published 1st Mar 2021 11th Sep 2021