موقع شاهد فور

من هم العلماء العرب

June 26, 2024

12 إجابة أضف إجابة حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية يرجى الانتظار إلغاء قام شخص بتأييد الإجابة 267 مشاهدة هناك العديد من العلماء المسلمون الذين ساهموا في تكوين علم الاحياء ومنهم: ابن سينا وله الفضل الكبير في تأسيس علم الاحياء، وقد اكتشف العديد من الامراض. الجاحظ وهو صاحب كتاب الحيوان والذي اعتمد فيه على التجربة والملاحظة. ابن النفيس وهو الذي اكتشف الدورة الدموية وقام بوصف القلب. الدميري وهو صاحب كتاب حياة الحيوان والذي ذكر فيه أسماء وصفات الحيوانات. القزويني وله اسهامات كبيرة في علم الاحياء. ابن رشد استطاع أن يؤلف العديد من الكتب في الاحياء والعلوم الاخرى. من هم العلماء ذوي الاحتياجات الخاصة. برع العرب في علم الاحياء كما برعوا في باقي العلوم فمثلا نظرية التطور التي نسبت لداروين فقد اثبتها قبله ابن مسكويه وابن خلدون كما اثبت ابن مسمويه ان الانسان وجد قبل الحيوان قسم النباتات الى ثلاث مراتب ابو القاسم المجريطي كان له السبق في ترقى الكائنات العضوية تدرجها في كما انواعها ابز النفيس للذي اكتشف الدورة الدموية الصغري قبل هافي ببضعة قرون ابن سينا كتب نظريات واراء في الحيوانات والنباتات العلماء المسلمون الذين ساهموا في تكوين علم الأحياء هم: العالم المسلم أبو حنيفة الدينوري الذي ألف كتاب النبات، وُلد العالم أبو حنيفه في عام ٢١٢ هجري وتوفي ٢٨٢ هجري.

من هم العلماء المسلمون العرب

أَخرجَهُ أََبو داودَ (3641)َ، والترمذيُّ(2682) في "العلمِ"، وابنُ ماجةَ(223)، وحَسَّنَهُ الحافظُ ابنُ حجرٍ في "هدايةِ الرواةِ" (210)، والإمامُ الألبانيُّ في" صَحيحِ التَرغيبِ والتَرهيبِ" (70). وأَهلُ العلمِ كما وَصَفَهُمْ الإمامُ أَحمدُ في مقدمةِ كتابهِ في الردِّ على الزنادقةِ والجهميَّةِ، فيما شكَّتْ فيهِ منْ مُتشابهِ القرآنِ وتأوَّلَتْهُ على غيرِ تأويلِهِ: " يَدْعونَ مَنْ ضَلَّ إِلى الهُدى، ويصبرونَ مِنهُمْ على الأَذَى، يُحْيُونَ بكتابِ اللهِ المَوْتى، ويُبَصِّرُونَ بنورِ اللهِ أَهلَ العَمى، فكمْ مِنْ قتيلٍ لِإبليسَ قدْ أَحْيَوْهُ، وكمْ مِنْ ضَالٍّ تائِهٍ قدْ هَدَوْهُ، فَما أَحْسَنَ أَثرَهُمْ على النَّاسِ، وأَقبحَ أَثرَ النَّاسِ فِيهِمْ، يَنفونَ عن كتابِ اللهِ تحريفَ الغالينَ، وانتحالَ المبطلينَ، وتأويلَ الجاهلينَ، …. " ا. من هم العلماء المسلمون الذين اسهموا في تكوين علم الأحياء - أجيب. هـ وفي هَذا الزمانِ، اختلطَ الحقُّ بزبدِ الباطِلِ، وأَنْشَبَتْ الفتنةُ أَظفارَهَا، وكَثُرَ المُضِلُّونَ من أَدعياءِ العِلمِ، والتَفَّ حولَهُمْ الكثيرُ منَ المَفتونينَ، وَشَهِدُوا لَهُمْ بالعلمِ والفَهْمِ، والشَّاهدُ ـ والحالُ كذلكَ ـ فاقدٌ لأَهليَّةِ الشهادةِ وهيَ: العدالةُ والعلمُ؛ لقولهِ ـ تَعَالَى ـ في سورة (الزخرف:86): " إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالحَقِّ وَهُمْ يَعلَمُونَ"، فَكَيْفَ يَشْهَدُونَ ؟!

[16] سورة البقرة، آية:269. مكانة العلماء وفضلهم. [17] قواعد في التعامل مع العلماء، عبد الرحمن بن معلا اللويحق، تقديم: الشيخ عبد العزيز بن باز ص: 19، ط2، 1427هـ / 2006م. [18] صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان، أبو حاتم محمد بن حبان بن أحمد التميمي البستي، تحقيق: شعيب الأرنؤوط، كتاب العلم، باب الزجر عن كتبة المرء السنن مخافة أن يتكل عليها دون الحفظ لها، 1/ 290، ط2، 1414هـ/ 1993م، مؤسسة الرسالة، بيروت. قال المحقق: اسناده صحيح على شرط مسلم.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]