دنهل مونت بلانك ، كارتير، دي كارتييه، ادمر بياجيت،
ادمارس بياجه، ادمرس بياجه، ديور، ساعة، باتيك فليب، باتك فليب،
اتوماتيك، اتماتيك، اتوماتك، حركيه،
" ساعة هوبلت "
- 6.5 مليون دولار أمريكي من Tiffany & Co لدعم منظمة الحفاظ على الطبيعة | الراقية
6.5 مليون دولار أمريكي من Tiffany &Amp; Co لدعم منظمة الحفاظ على الطبيعة | الراقية
ويعتمد كلّ من الأمن الغذائي، والوصول إلى مياه نظيفة وآمنة، وجودة الهواء، والغابات والمحيطات والأنهار والمروج على وجود علاقةٍ صحية مع الطبيعة. وحرصت Tiffany & Co. على تكريس المبالغ اللازمة لدعم جهودنا في المناطق التي تشهد تهديداً ملحاً في هذه المجالات". وتشمل المناطق التي ستحصل على الدعم:
بابوا غينيا الجديدة: تُعد بابوا غينيا الجديدة موطناً لأحد أكبر الغابات الاستوائية البكر في العالم، ولما يقارب 10% من مناطق التنوع البيولوجي على الأرض. وتساعد منحة علامة Tiffany & Co في حماية المواطن الأساسية على مدى أكثر من مليون هكتار من الغابات الاستوائية الوعرة والمناطق البحرية القريبة منها. بورنيو، إندونيسيا: بورنيو هي ثالث أكبر جزيرة في العالم، وتضم 54 مليون هكتار من الغابات المطرية البكر. وتعادل مساحة غابات القرم فيها مساحة نيوزيلندا مرتين ونصف. 6.5 مليون دولار أمريكي من Tiffany & Co لدعم منظمة الحفاظ على الطبيعة | الراقية. كما تحتضن غابات بورنيو مجموعة متنوعة من أنواع النباتات والحيوانات البرية، بما فيها حيوان الأورانجوتان المهدد بالانقراض. وتوفر منحة Tiffany & Co. الدعم للعمل مع الشركاء المحليين لحماية الغابات وتحسين معيشة آلاف الأشخاص من خلال حلول إدارة الغابات المستدامة في بورنيو.
أنتوني ، مثل الجنود الآخرين ، اضطر إلى الهجرة من البلاد. أولاً ، انتهى به المطاف في بروسيا ، حيث قام ، بناءً على أوامر من الجنرال بيم ، بتنظيم طريق إجلاء المتمردين البولنديين من بروسيا إلى فرنسا. في يونيو 1833 أكمل مهمته واستقر في أميان بفرنسا. ليس لوقت طويل ، لأن السلطات الفرنسية بعد عامين ، بضغط من روسيا ، رفضت منح المتمردين حق اللجوء. أنتوني باتيك انتقل إلى سويسرا. الشرف البولندي وجنيف الدقة في Veru بالقرب من جنيف ، كان يتاجر في الخمور والنبيذ ، وفي أوقات فراغه درس الرسم مع ألكسندر كالام ، مؤلف المناظر الطبيعية لجبال الألب. في المستقبل القريب ، ستصبح دروس الرسم رصيدًا قيمًا لـ Patek. ومع ذلك ، قبل أن يؤسس أنتوني الشركة ، أصبح مهتمًا بالساعات من شركة أخرى ، Czapek & Moreau. قام فرانسيسزيك زابيك ، وهو أيضًا متمرّد في نوفمبر ومهاجر من بولندا ، بتعليم أنطوني ، شريكه المستقبلي ، كيفية المشاهدة. في يوليو 1839 ، تزوج أنتوني ماري أديلايد دنيزارد ، ابنة تاجر فرنسي وابنة شقيق تشابيك وشريك مورو ، مورو. وفي نفس العام أسس شركة جديدة مع فرانسيسك كابيك. أنتج المهاجرون البولنديون ساعات جيب رائعة للطبقة الأرستقراطية البولندية في البلاد وفي المنفى.