وأوضح أنه المعيل الوحيد لأسرته المكونة من أربعة أفراد، ويعمل في إحدى شركات القطاع الخاص في أبوظبي، براتب 5000 درهم، يدفع منه 1500 درهم شهرياً لإيجار المسكن، وبقية الراتب بالكاد تلبي متطلبات الحياة اليومية للأسرة، متمنياً أن تمتد إليه أيادي أهل الخير، لمساعدته في تدبير كلفة الأدوية والعلاج خشية تدهور حالته الصحية. • «أبوأحمد» يعمل براتب 5000 درهم، ويُعيل أسرة من أربعة أفراد.
مشاهدة الموضوع التالي من اخبار كورونا الان.. الكشف عن الحالة الصحية لأياد علاوي والان إلى التفاصيل: كشف المكتب الاعلامي لرئيس ائتلاف الوطنية ورئيس الوزراء العراقي الاسبق اياد علاوي، عن الوضع الصحي له الذي شهد ازمة صحية خلال الايام القليلة السابقة. وقال المكتب إن الانباء التي تحدثت عن وفاة علاوي غير صحيحة. في رمضان.. نصائح عدة عن الأكل الصحي. وأضاف أن علاوي يعاني من وجود حصوة في المرارة وحالته الصحية مستقرة. كانت هذه تفاصيل الكشف عن الحالة الصحية لأياد علاوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صوت العراق وقد قام فريق التحرير في اخبار كورونا الان بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -
قومي بتغطية الوعاء و اتركيه في مكان دافئ لمدة 20 دقيقة. استخدمي مقالاه غير لاصقة علي النار مع وضع مقدار صغير من الخليط افي الوسط علي شكل دائري. قومي برفعه عن النار بعد ظهور فقاعات علي وجه القطايف.
أصيب (أبوأحمد ـ يمني ـ 62 عاماً) بمرض السكري منذ نحو 20 عاماً، وبمرور الوقت بدأ يعاني مشكلات صحية أخرى، منها ارتفاع في نسبة الكوليسترول، والقولون العصبي، بالإضافة إلى آلام مزمنة في فقرات الظهر منذ فترة، وتزايدت مضاعفات الأمراض المزمنة أخيراً، وأصبح يحتاج إلى تناول أدوية بشكل يومي من أجل السيطرة على وضعه الصحي، وتبلغ كلفة العلاج والأدوية في مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية 7947 درهماً تكفيه لمدة عام واحد، والمشكلة أن إمكاناته المالية لا تسمح له بتدبير المبلغ، لذا يناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدته في تدبير كلفة الأدوية، حتى لا تتدهور حالته الصحية وتتعرض حياته للخطر. وروى (أبوأحمد) قصة معاناته مع المرض لـ«الإمارات اليوم» قائلاً إنه منذ 20 عاماً كان وزنه زائداً بشكل واضح، وتعرضت حالته الصحية إلى تدهور مفاجئ، وبدأ يشعر بالعطش الشديد بشكل مستمر، ودوخة وتعب شديدين، وعدم القدرة على التحرك، عندها أصرت زوجته على اصطحابه إلى أقرب مستشفى. وأضاف أنه في الطريق إلى المستشفى شعر بتعب شديد، لذا توجه إلى قسم الطوارئ مباشرة، وبعد المعاينة الأولية طلب الطبيب المختص إجراء فحوص وتحاليل مخبرية، وعمل تحاليل دم، وكشفت نتيجة الفحوص عن إصابته بمرض السكري من النوع الثاني، ولابد من الانتظام على تناول الأدوية الخاصة بمرض السكري، ونصحه الطبيب باتباع نظام غذائي خاص للوقاية من ارتفاع نسبة السكر في الدم، والحفاظ على عدم زيادة الوزن واتباع حمية غذائية خاصة.