تباشر النيابة العامة بسوهاج، بإشراف المستشار مصطفى عباس المحامي العام لنيابات شمال، التحقيق في واقعة انقلاب سيارة من أعلى كوبري الكوامل دائرة مركز سوهاج وإصابة قائدها وشقيقه. كان اللواء محمد شرباش مدير أمن سوهاج، قد تلقى إخطارا من اللواء محمد زين مدير المباحث الجنائية، يفيد وقوع حادث تصادم ومصابين أعلى كوبري الكوامل دائرة مركز سوهاج، فانتقل مأمور وضباط المركز لمكان البلاغ. وبالانتقال والفحص، تبين العميد سيد نفادى مدير إدارة المرور بسوهاج، أنه أثناء سير سيارة ملاكى قيادة ( ن. م 46 عاما) مهندس، أعلى كوبرى الكوامل، اصطدمت بها من الخلف سيارة ملاكي قيادة ( إ. أ 22 عاما) طالب، مما أدى لانقلاب السيارة الثانية من أعلى الكوبري بالزراعات واحتراقها بالكامل، وتم السيطرة على الحريق وإخماده. حالة الطقس غدا الجمعة 29_4_2022 في الإسماعيلية. ونتج عن الحادث إصابة كلا من قائد السيارة الثانية بجروح متفرقة بالوجه والجسم، وشقيقه ( ٱ. أ 22 عاما) طالب بجروح بالرأس واليدين، وتم نقلهما للمستشفى، وإخطار النيابة لمباشرة التحقيق.
وأضاف "سيحصل سكان غزة وأعضاء المجتمع الدولي على خطة عملية وشاملة توضح كيف ستبدو الحياة في غزة إذا ومتى توقف تعزيز القوة العسكرية (لفصائل المقاومة)، والحفاظ على الهدوء، وتنفيذ صيغة الاقتصاد مقابل للأمن". وتابع أنه "كجزء من المرحلة الثانية، سيتم الدفع بمشروع الجزيرة الاصطناعية قبالة سواحل غزة، مما سيمكن من بناء ميناء بحري. وبناء شبكة مواصلات لربط قطاع غزة بالضفة الغربية"، وتشمل المرحلة الثانية "تعزيز الاستثمارات الدولية في قطاع غزة والمشاريع الاقتصادية المشتركة بين إسرائيل ومصر والسلطة الفلسطينية. منخفض جويّ بارد ورطب يضرب لبنان.. اليكم تفاصيل الطقس – سفير الشمال. وإنشاء مناطق صناعية وتوظيفية كبيرة بالقرب من معبر إيرز (بيت حانون)". وأوضح أن إدارة الاستثمارات وتنظيمها في قطاع غزة بموجب مخطط الخارجية الإسرائيلية ستوكل "للجنة المانحين التي ستضم الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي. وستنضم إليها دول خليجية وعلى رأسها الإمارات". وأضاف "في المرحلة الثانية، ستصبح السلطة الفلسطينية الطرف الأساسي الذي سيعمل مع إسرائيل لتنفيذ مختلف المشاريع. وستتولى السلطة الإدارة الاقتصادية والمدنية للقطاع". ماذا عن حل الدولتين؟ وقال لبيد إن "المخطط المقترح لا يشير إلى حل الدولتين، لكن موقفي من القضية معروف جيدًا وهو: على إسرائيل أن تعمل على تقوية السلطة الفلسطينية، والتفاوض معها بهدف الانفصال إلى دولتين"، واستدرك بالقول: "الظروف السياسية - في كل من إسرائيل والسلطة الفلسطينية - لا تسمح بإحراز تقدم على المحور السياسي حاليا، ولكن في غزة يمكننا ويجب علينا التحرك الفوري".
وقال إن المقترح الأولي الذي وضعه المسؤولون في وزارة الخارجية يتكون من مرحلتين لـ"اتفاق تسوية" مع فصائل المقاومة في غزة. المرحلة الأولى: إعادة إعمار مقابل منع تعاظم قوة حماس وقال لبيد إن المرحلة الأولى في مخطط الخارجية ا لإسرائيلية يشمل "إعادة إعمار إنسانية محسنة لغزة، مقابل صراع منسق ضد التعزيزات العسكرية لحماس. تشمل إعادة الإعمار والتأهيل هذه تلبية احتياجات الحياة الأساسية. ستحصل غزة على إعادة تأهيل نظام الكهرباء، وتوصيل الغاز، وبناء مرافق تحلية المياه، وتحسين كبير في الخدمات الصحية، وإعادة تأهيل البنية التحتية السكنية والمواصلات. في المقابل، ستلتزم حماس بالهدوء طويل الأمد". وأضاف أن المخطط يشمل التعاون مع المجتمع الدولي لتشكيل "روافع ضد حركة حماس والمساعدة في منعها من تعزيز قوتها العسكرية"، وأشار إلى أنه سيتعين على المجتمع الدولي "العمل على إحكام السيطرة على التهريب، وإنشاء آلية مراقبة اقتصادية لمنع تحويل الموارد إلى حماس". التحقيق في واقعة انقلاب سيارة من أعلى كوبري الكوامل وإصابة شقيقين - بوابة الأهرام. واعتبر أنه "دون آليات الرقابة هذه، لن نتفق ولن توافق دول العالم على استثمار الأموال في غزة. لا أحد في العالم لديه مصلحة في الاستثمار وبناء البنية التحتية في مكان يمكن أن تبدأ فيه جولة أخرى من القتال في أي لحظة".
ولم تتحمل قناة السويس في نهاية المطاف إدانة الرأي العام ووافقت على وقف السخرة والتحول إلى الآلات لاستكمال الحفريات والتجريف المتبقية. ونتيجة لذلك، تم التخلي عن قناة الإسماعيلية. وهي الآن قناة ري تواصل تغذية الزراعة في دلتا النيل. الجيش الجنوبي، الذي دعم العبودية وبحلول عام 1869، كان النهر الأصلي قد توسع بما يكفي للسماح للسفن بالمرور. وفي تشرين الثاني/نوفمبر من ذلك العام، أعلن عن فتح القناة. الآلات التي تقوم بتجريف القناة تتطلب فقط عددا صغيرا من العمال لتشغيلها لحسن الحظ، العالم قد تغير بعد كل شيء. وما أدى إلى التغيير هو - ومن المفارقات - التقدم التكنولوجي والمفاهيمي الذي جلبته الثورة الصناعية الغربية.
وقال إن المقترح الأولي الذي وضعه المسؤولون في وزارة الخارجية يتكون من مرحلتين لـ"اتفاق تسوية" مع فصائل المقاومة في غزة. المرحلة الأولى: إعادة إعمار مقابل منع تعاظم قوة حماس وقال لبيد إن المرحلة الأولى في مخطط الخارجية الإسرائيلية يشمل "إعادة إعمار إنسانية محسنة لغزة، مقابل صراع منسق ضد التعزيزات العسكرية لحماس. تشمل إعادة الإعمار والتأهيل هذه تلبية احتياجات الحياة الأساسية. ستحصل غزة على إعادة تأهيل نظام الكهرباء، وتوصيل الغاز، وبناء مرافق تحلية المياه، وتحسين كبير في الخدمات الصحية، وإعادة تأهيل البنية التحتية السكنية والمواصلات. في المقابل، ستلتزم حماس بالهدوء طويل الأمد". وأضاف أن المخطط يشمل التعاون مع المجتمع الدولي لتشكيل "روافع ضد حركة حماس والمساعدة في منعها من تعزيز قوتها العسكرية"، وأشار إلى أنه سيتعين على المجتمع الدولي "العمل على إحكام السيطرة على التهريب، وإنشاء آلية مراقبة اقتصادية لمنع تحويل الموارد إلى حماس". واعتبر أنه "دون آليات الرقابة هذه، لن نتفق ولن توافق دول العالم على استثمار الأموال في غزة. لا أحد في العالم لديه مصلحة في الاستثمار وبناء البنية التحتية في مكان يمكن أن تبدأ فيه جولة أخرى من القتال في أي لحظة".