موقع شاهد فور

الغضب يورث لصاحبه الندم والحسرة

June 3, 2024

وهناك مجموعة من المثيرات للغضب التي تؤدي إلى ظهوره مثل الصراع في أماكن العمل أو الضغوط المعيشية أو نقص المهارات الشخصية بين الأفراد أو ضعف الوازع الديني أو الجوع وإهمال الغذاء أو الدخول في نقاشات طويلة ولا سيما على خلو المعدة من الطعام أو الإفراط في المزح والهزل أو الشعور بالتهميش وعدم الاحترام. مؤلفة كتاب (احتفظ بهدوئك) المؤلفة جيل لندنفيلد حددت مجموعة من الخطوات للتخلص من الغضب وامتلاك الشخصية الهادئة إذ تقول، أولاً: رصد المواقف التي يظهر غضبك فيها، ثانياً: تخزين ردود أفعال جديدة، ثالثاً: تطبيق تلك الاستجابات بغض النظر عن المشاعر، رابعاً: تكرار تلك الممارسات مع المواقف الأخرى حتى يرسخ السلوك الجديد. ويكفي أن الاحتفاظ بالهدوء يحقق ثلاثة أمور: كسب الآخرين والمواقف، تطور حياتك للأفضل في محيط أسرتك وعملك ومجتمعك، والمحافظة على صحة جيدة وطاقة أفضل.

  1. كبح جماح الغضب وعدم التسرع خير للمرء في الدنيا والآخرة وسلامة له - إدراك
  2. الغضب ولحظات الندم ......
  3. الغضب

كبح جماح الغضب وعدم التسرع خير للمرء في الدنيا والآخرة وسلامة له - إدراك

والغضب لا يذم ولا يمدح، إلا بآثاره، فمن غضب وكظم غيظه مدح، ومن قاده غضبه إلى غضب الله عليه فقد خسر، وهو لا شك مذموم بقدر ما وقع منه من تصرف، والغضب يؤدي بصاحبه إلى الثورة والانفعال، وعدم القدرة على التحكم في أقواله وأفعاله غالباً، وكما قيل فإن الغضب مجمع كل شر، حيث يفقد الإنسان صوابه، ويسلبه عقله، ويدفعه إلى السب والشتم والسخرية، والتلفظ بالألفاظ البذيئة التي قد تسبب له الحسرة والندامة فيما بعد، وقد تسقطه من أعين الناس، إضافة إلى ما قد يقوم به الإنسان حين غضبه من التصرفات الطائشة البعيدة عن الحكمة، والمجانبة للصواب. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من دعاء: «اللهم إني أسألك كلمة الحق في الغضب والرضا»، لأن الغضب إذا اعترى العبد، فإنه قد يمنعه من قول الحق أو قبوله، ويرتب الكثير من المضار التي تمتد لتشمل جميع جوانب الحياة. كبح جماح الغضب وعدم التسرع خير للمرء في الدنيا والآخرة وسلامة له - إدراك. مخاطر اجتماعية ومن مضار الغضب أيضاً أنه يولد الحقد في القلوب، وإضمار السوء للناس، وهذا ربما أدى إلى إيذاء المسلمين وهجرهم، ومزيد من الشماتة بهم عند المصيبة، وهكذا تثور العداوة والبغضاء بين الأصدقاء، وتنقطع الصلة بين الأقرباء، فتفسد الحياة، وتفسد العلاقات. وللغضب العديد من المضار على صحة الإنسان منها التعرض لارتفاع ضغط الدم، واحتمال الإصابة بأزمة قلبية نتيجة التوتر الشديد الذي يصاب به الإنسان الغاضب الذي يتعرض لتغير لونه، وطفح دمه، وانتفاخ أوداجه، وارتعاد أطرافه، واضطراب حركته، وتلجلج كلامه، ويمكن أن تؤدي شدة الغضب والانفعال إلى سرعة خفقان القلب، أو انفجار شرايين المخ، أو الإصابة بالجلطة إذا كان الغاضب يشكو من ضعف في القلب.

الغضب ولحظات الندم ......

رد: دمـوع الندم والحسـرة) من طرف نسيم الحب الجمعة يوليو 04, 2008 5:36 pm مشكووووووووووور كتيييييييييير والله يتوب عليها وعلينا من المعاصي نسيم الحب عدد الرسائل: 74 العمر: 32 تاريخ التسجيل: 08/06/2008 مواضيع مماثلة صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

الغضب

كظم الغيظ فضيلة لا تكلل إلا الأقوياء 27 يوليو 2018 03:14 صباحا محمد حماد في الحديث الصحيح أن رجلاً جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: مرني بأمر، قال: لا تغضب، قال: فمر، (أو فذهب، ثم رجع)، قال: مرني بأمر، قال: لا تغضب، قال: فردد مراراً، كل ذلك يرجع فيقول: «لا تغضب»، قال الرجل ففكرت حين قال النبي صلى الله عليه وسلم ما قال، فإذا الغضب يجمع الشر كله. الحديث أخرجه البخاري، وفي الصحيحين أيضاً عن سليمان بن صرد قال: «كنت جالساً مع النبي صلى الله عليه وسلم، ورجلان يستبان، فأحدهما احمر وجهه وانتفخت أوداجه (عروق من العنق) فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إني لأعلم كلمة لو قالها ذهب عنه ما يجد، لو قال أعوذ بالله من الشيطان ذهب عنه ما يجد»، وفي صحيح الجامع الصغير: قال صلى الله عليه وسلم: إذا غضب الرجل فقال أعوذ بالله، سكن غضبه». الغضب إذا تملك الإنسان بعث فيه حالة هياج وثورة لا يتجاوزها غير الذي يملك نفسه ويشد لجامه من أن يقع في الشرور والآثام، والغضب في لغة العرب نقيض الرضا الذي هو خير عميم، وهما نقيضان في النتيجة أيضاً فالغضب لا يورث إلا شروراً والرضا لا يخلف غير الخير.

من الطبيعي أن تمر بالإنسان مجموعة من الحالات المزاجية والانفعالات النفسية، فتارة يعيش مشاعر الفرح والبهجة والسرور وتارة أخرى يعيش مشاعر الاستياء والغضب والضجر، وتارة يعيش مشاعر الخوف والتوقعات المستقبلية، وتارة أخرى يعيش مشاعر الماضي من الندم والحسرة والتفريط، وكثيرا ما تؤثر هذه المشاعر وتلك على معايشتنا لواقعنا اليومي فنصبح في حالة غضب مصاحبة لنا طوال الأربع وعشرين ساعة. والغضب من أخطر المشاعر التي تصاحب الإنسان حيث يصبح الجسم معها في حالة من الهيجان وغليان الدم حيث يضعف معها القدرة على التركيز وتقل معه السيطرة على توازن السلوك وتشتعل معها الأعصاب، فتصبح المشاعر سيدة الموقف، فلا حكمة أو اتزان، وتشير بعض الدراسات كما وردت في كتاب (الغضب: دراسات نفسية في ضوء الإسلام) للمؤلف عبدالعزيز النغميشي: «أن عدد مرات الغضب من الضروري أن تقل مع تقدم العمر في الإنسان، فإذا استمرت فهذا دليل على عدم النضج وأن هناك مشكلة لها جذور تستدعي معالجتها مثل الكبر قد يكون سبب للغضب أو سوء الظن أو العجلة والتسرع أو عقدة النقص أو فقدان الثقة بالذات». والتهاون مع طبع الغضب يؤدي إلى مجموعة من الخسائر النفسية والعقلية والجسمية للإنسان كما أنه يؤدي إلى انخفاض رصيده الاجتماعي مع الآخرين حيث يبدأ الجميع بالانسحاب والهروب من البقاء مع الأشخاص الأكثر غضبا، بالإضافة إلى إمكانية حدوث بعض الأمور التي لا تحمد عقباها كالشجار بالأيدي، ولهذا حث النبي - صلى الله عليه وسلم - في وصيته للرجل بقوله «لا تغضب»، وكرر ذلك ثلاثا، ومعناه لا تغضب من البداية أو إذا غضبت لا تنفذ مقتضى الغضب.

40 يوميا الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع: منتدى المواضيـــع العامــــه الجميل هو تواجدك 28 - 10 - 2010, 12:45 PM المشاركة رقم: 4 المعلومات الكاتب: اللقب: Senior Member الصورة الرمزية البيانات التسجيل: 29 - 7 - 2010 العضوية: 416 المشاركات: 1, 498 بمعدل: 0. 35 يوميا الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع: منتدى المواضيـــع العامــــه مشكووووووره والله يعطيكى الف عافيه بس الواد الشرس دى بيعمل ايه هنا هههههههههه 29 - 10 - 2010, 2:48 AM المشاركة رقم: 5 المعلومات الكاتب: اللقب: الصورة الرمزية منتدى المواضيـــع العامــــه هههههههههههههههههههههههه نورت اجرام 7 - 1 - 2011, 5:19 AM المشاركة رقم: 6 المعلومات الكاتب: اللقب: Senior Member الصورة الرمزية البيانات التسجيل: 27 - 3 - 2010 العضوية: 323 المشاركات: 1, 696 بمعدل: 0. 38 يوميا الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع: منتدى المواضيـــع العامــــه اكيد فيه حد سرق البامبرز بتاعه هههههههههههههههههههههههههههههههههه جامد يا ملك هههههههههههههههههههههههههههههههههههه

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]