موقع شاهد فور

رجع بخفي حنين قصة

June 26, 2024

نهاية القصة ركب الأعرابي دابّته ومشى في طريقه إلى أن وجد الخف الأول، فقال في نفسه: هذا الخفّ يشبه خفّ حنين، فلو كان الخفّان معاً لأخذتهما وانتفعتُ بهما، ثمّ تابع مسيره وعلى مسافة ليست ببعيدة وجد الخف الآخر! فما كان منه إلّا أن ترك دابّته ورجع مسرعاً ليأتي بالخف الأول، وفي تلك الأثناء انتقم حنين منه وسرق دابّته ومتاعه، ولمّا عاد الأعرابي فرحاً بالخفّين لم يجد من متاعه ولا دابته التي تحمله شيئاً، فجلس يندب حظّه، ولمّا عاد الأعرابي إلى قومه خائباً سألوه "بما جئتنا من سفرك؟" قال لهم: جئتكم بخفيّ حنين، وهكذا جرى المثل على السنة الناس جيل بعد جيل. المواقف التي يُستخدم فيها المثل يستخدم مثل "رجع بخفي حنين" في الحالات التي يقصد بها الإنسان غاية ما، أو يعزم فيها على تحقيق أمر معين لكنّه يعود جارّاً أذيال الخيبة لم يحقٌّ رجاءه، لا سيما إن كان طامعاً فيه مؤمّلاً في تحقيقه، كما يُقال أيضاً للتعبير عن اليأس من انقضاء حاجة لا أمل فيها.

  1. قصة المثل رجع بخفي حنين
  2. قصة مثل رجع بخفي حنين
  3. رجع بخفي حنين قصة
  4. مثل رجع بخفي حنين

قصة المثل رجع بخفي حنين

قصة "رجع بخفي حنين" مثل "رجع بخُفيّ حُنين" يضرب أحياناً عند خيبة الأمل واليأس أو حين يذهب شخص لعملٍ عظيم او لإحضار شيء ما، ويعود دون ذلك. قصة "رجع بخُفيّ حُنين" يقال أنه قديمًا في بلدة الحيرة بالعراق ، خرج رجل أعرابي راكباً بعيره ليشتري خفين من إسكافي البلدة الذي يدعى حنين. وكان حنين هذا رجلًا ماهرًا في صناعة الأحذية، فما صنع حذاء إلا وأتقنه. وقد أُيعجب الأعرابي كثيرًا بخفين صنعهما حنين ، فظن الأخر أنه سيشتريهم ، ويعطيه مالًا يقتات به ، ولكن الأعرابي أخذ يساومه على السعر مدعيًا أنه غال ، ولا يساوي كل هذا المبلغ المطلوب. "عاد بخفي حنين".. حيلة انتقامية جعلت صاحبها مثلاً.. تعرّف على القصة. و في النهاية غادر الأعرابي الدكان دون شراء شيء، الأمر الذي أغضب حنين لأنه أضاع وقته من دون جدوى، كما أن كثير من الزبائن الآخرين قد انصرفوا عنه لانشغاله مع الرجل. وهنا قرر الإسكافي حُنين أن ينتقم من ذلك الأعرابي الذي أضاع وقته الثمين، فنظر إلى الطريق الذي سلكه الأعرابي وأخذ طريقًا مختصرًا ليصل قبله ، وفى منتصف الطريق أخذ الخُفين ووضع أحدهما على الطريق، وبعد مسافة منه وضع الحذاء الثاني واختبأ في مكانٍ يراقب منه الأعرابي عندما يصل لهذه المنطقة. حينما وجد الإعرابي الخف قال: والله أنه ليشبه خف حنين ، ولكن ماذا سأفعل بخف واحد ؛ فتركه خلفه وذهب.

قصة مثل رجع بخفي حنين

رجع بخفي حُنين.. اشهر امثال الجاهليه ما قصته العجيبة؟ رجع بخفي حنين، من أشهر الأقوال والأمثال الشعبية تداولاً، إذ دائماً ما يتردد من حولنا على ألسنة الكثيرين قول: "رجع بخُفيّ حُنين". فما الخفي وراء هذا المثل الشهير؟ وما هي أغرب قصص الأمثال الشعبية تداولاً؟ إليك القصة. رجع بخفي حنين جميعنا يعلم بأنّ معنى هذه العبارة يدور حول الفشل والإخفاق في محاولة ما، لكن لها قصة واقعية حصلت في قديم الزمان. والقصة هي أنّ رجلاً يدعى حُنين كان يعمل في صناعة الأحذية في مدينة الحيرة بالعراق. وكان ذي شهرة واسعة في هذا المجال لشدة إتقانه وخبرته، وفي أحد الأيام مرّ أمام دكانه أعرابي يركب على بعير. فأناخ بعيره بجوار دكان حُنين ودخل إليه يسأله وينظر للأحذية التي يقوم بصناعتها؛ ليعجبه أحد تلك الأحذية. ما قصة المثل الشهير "رجع بخفي حنين" ؟ - شبكة ابو نواف. فما له إلّا أنّ سأل عن السعر وبدأ بالجدال والمساومة حول السعر كأنّه يريد شرائه، وبعد جدال طويل جدا اتفق مع حُنين على السعر، وإذا بالأعرابي يترك الدكان دون أن يشتري الحذاء. وليس ذلك فحسب، بل لم يبدِ لحُنين أي اهتمام؛ فسبب هذا التصرف الغضب لحُنين، لأنّه أخذ من وقته الكثير، وعطله عن أعماله، ومن زبائنه الذين رأوه منشغلاً عنهم.

رجع بخفي حنين قصة

كثيرًا ما نسمع المثل الذي يتردد على ألسنة الكثيرين حين يقولون: "رجع بخُفيّ حُنين" والحقيقة أن هذه العبارة التي تدل على الإخفاق والفشل في محاولةٍ ما لها قصة واقية حصلت في زمن من الأزمان.

مثل رجع بخفي حنين

وعندما وصل الأعرابي ووجد الحذاء، قال ما أشبهه بخفي حُنين، لكن هذا حذاء واحد فلو كان الثاني معه لأخذته، فتركه وسار في طريقه، وبعد مسافةٍ وجد الحذاء الثاني، وقال كأنه هذا وذاك خفي حُنين، فأخذ الثانية ورجع للأولى كي يلتقطها، وترك دابته مكان الحذاء الأول، وهنا كان حُنين يتربّص به فلما ترك دابته ورجع للحذاء الأول، أخذ حنين دابته وهرب بها، وعندما عاد الأعرابي لمكان الدابة لم يجدها وعاد إلى أهله فارغ اليدين وقد كان عائدًا من السفر محملًا بالأغراض والهدايا، فسأله أهله ماذا أحضرت لنا، فقال أحضرت لكم خُفيّ حُنين. ويقال هذا المثل في كثيرٍ من الأحيان، حين يذهب شخص ما لعملٍ أو لمقابلةٍ أو لإجراء حدثٍ ما، أو لشراء شيءٍ ويعود كما ذهب وأقل من ذلك، كأن يذهب لشراء شيء كبير فيعود بشراء أشياء تافهة وصغيرة بسعر الشيء الكبير، فهو في الواقع عاد بخُفيّ حُنين. رجع بخفي حنين قصة. وخفي حُنين دليلُ الإخفاق، لكنّها قبل ذلك دليلُ بعض من التهاون وسوء الإدارة وسوء التصرف الذي يودي بالشخص إلى أخفاقاته التي تُرجعه لنقطة الصفر وبلا أي نقطةٍ زيادة على رصيد أعماله وإنجازاته. وأيضًا خفي حُنين دليل اليأس وعدم القدرة على المحاولة وفقدان الأمل، فلو بحث الأعرابي حوله عن دابته لوجدها، ولاستطاع أن يلحق بحُنين، ولكنّه يئس بمجرد أنه لم يرى دابته في مكانها التي تركها فيها.

وعندما وصل الأعرابي ووجد الحذاء ، قال ما أشبهه بخفي حُنين، لكن هذا حذاء واحد فلو كان الثاني معه لأخذته، فتركه وسار في طريقه، وبعد مسافةٍ وجد الحذاء الثاني، وقال كأنه هذا وذاك خفي حُنين، فأخذ الثانية ورجع للأولى كي يلتقطها، وترك دابته مكان الحذاء الثاني ، وهنا كان حُنين يتربّص به فلما ترك دابته ورجع للحذاء الأول، أخذ حنين دابته وهرب بها، وعندما عاد الأعرابي لمكان الدابة لم يجدها وعاد إلى أهله فارغ اليدين وقد كان عائدًا من السفر محملًا بالأغراض والهدايا، فاستغرب أهل الحي عودته راجلا, ولما علموا بما حل به, قال أحدهم: عاد بخفي حنين, فذهب قوله مثلا. أقرأ التالي 28 أبريل، 2022 صنع جيتار بسيط من علبة المناشف الورقية 27 أبريل، 2022 العاب لوحية للتسلية مع الاصدقاء 26 أبريل، 2022 عمل توك للشعر بالستان 25 أبريل، 2022 حرف يدوية للأطفال ألعاب خارجية للاطفال الصغار 24 أبريل، 2022 صنع ألعاب رائعة لأطفالك بالمنزل أفكار رائعة للعب مع الأطفال في المنزل 21 أبريل، 2022 صنع درج بعلبه الكبريت 20 أبريل، 2022 ألعاب ذهنية لتنشيط التفكير للأطفال 19 أبريل، 2022 لا ترمى الجينز القديم افكار جميلة من الجينز بإنتظارك

مثل " رجع بخُفيّ حُنين " يضرب أحياناً عند خيبة الأمل واليأس أو حين يذهب شخص لعملٍ عظيم او لإحضار شيء ما، ويعود دون ذلك. قصة "رجع بخُفيّ حُنين" يقال أنه قديمًا في بلدة الحيرة بالعراق ، خرج رجل أعرابي راكباً بعيره ليشتري خفين من إسكافي البلدة الذي يدعى حنين. وكان حنين هذا رجلًا ماهرًا في صناعة الأحذية، فما صنع حذاء إلا وأتقنه. مثل رجع بخفي حنين. وقد أُيعجب الأعرابي كثيرًا بخفين صنعهما حنين ، فظن الأخر أنه سيشتريهم ، ويعطيه مالًا يقتات به ، ولكن الأعرابي أخذ يساومه على السعر مدعيًا أنه غال ، ولا يساوي كل هذا المبلغ المطلوب. و في النهاية غادر الأعرابي الدكان دون شراء شيء، الأمر الذي أغضب حنين لأنه أضاع وقته من دون جدوى، كما أن كثير من الزبائن الآخرين قد انصرفوا عنه لانشغاله مع الرجل. وهنا قرر الإسكافي حُنين أن ينتقم من ذلك الأعرابي الذي أضاع وقته الثمين، فنظر إلى الطريق الذي سلكه الأعرابي وأخذ طريقًا مختصرًا ليصل قبله ، وفى منتصف الطريق أخذ الخُفين ووضع أحدهما على الطريق، وبعد مسافة منه وضع الحذاء الثاني واختبأ في مكانٍ يراقب منه الأعرابي عندما يصل لهذه المنطقة. حينما وجد الإعرابي الخف قال: والله أنه ليشبه خف حنين ، ولكن ماذا سأفعل بخف واحد ؛ فتركه خلفه وذهب.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]