"اللهم اغفر لي ذنبي كله، دقه وجله، أوله وآخره، وعلانيته وسره". "اللهم اغفر لي ما أسررت وما أعلنت". "اللهم لك سجدت وبك آمنت، ولك أسلمت، وأنت ربي سجد وجهي للذي خلقه وصوره، فأحسن صوره، وشق سَمعه وبصره فتبارك الله أحسن الخالقين". "سبحان الله ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة"، "سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت". "اللهم اجعل في قلبي نورًا، وفي سمعي نورًا، وفي بصري نورًا، وعن يميني نورًا، وعن شمالي نورًا، وأمامي نورًا، وخلفي نورًا، وفوقي نورًا، وتحتي نورًا، واجعل لي نورًا". "اللهم أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أحصى ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك". الأحاديث الواردة فيما يقال في الركوع والسجود وردت العديد من الأحاديث التي تناولت صيغ الأدعية والأذكار المُستحب التودد بها في كلًا من الركوع والسجود، والتي يمكن توضيحها في التالي: عن عبد الله بن عباس (رضى الله عنه) قال: "بِتُّ عند خالتي ميمونة، قال: فانتبه رسول (صلى الله عليه وسلم) من الليل، فذكر الحديث، قال: ثم ركع، قال: فرأيته قال في ركوعه: سبحان ربي العظيم، ثم رفع رأسه فحمد الله ما شاء الله أن يحمده، قال: ثم سجد، قال: فكان يقول في سجوده: سبحان ربي الأعلى، قال: ثم رفع رأسه، قال: فكان يقول فيما بين السجدتين: رب اغفر لي، وارحمني، واجبرني، وارفعني، وارزقني، واهدني".
اللهم إني أسألك الرضا والعافية في الدنيا والآخرة، اللهم ارزقني سعادة الدارين إنك ولي ذلك والقادر عليه. اللهم اغفر لي ذنوبي، وطهرني من الخطايا والآثام إنك على كل شيء قدير. حكم التسبيح في الركوع والسجود حيث لا يجوز التسبيح في الركوع ولا السجود أيضاً، وهذا ما صدر وما أدته الشريعة الإسلامية، وذلك ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم. حيث يفضل قول الأدعية الواردة في السنة النبوية والتي تكون سنة عن النبي حتى يطمئن قلب المسلم أثناء الصلاة. ولكن التسبيح والإستغار يفضل أن يكون بعد إتمام الصلاة حيث أن التسبيح والاستغفار بعد الصلاة هو سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.