موقع شاهد فور

حارثة بن النعمان

June 26, 2024

أخرجه الثلاثة [[يعني: ابن عبد البر، وابن منده، وأبا نعيم]]، وقد خالف ابن إسحاق في نسبه؛ فقال: النعمان بن رافع، ووافقه ابن ماكولا، وساق النسب الأول أبو عمر، فقال: النعمان بن نقع، ووافقه الكلبي. )) أسد الغابة. ((قال ابْنُ سَعْدٍ: يكنى أبا عبد الله. ((أمه فيما يقولون: جَعْدَة بنت عُبيد بن ثعلبة بن غَنْم بن مالك بن النّجار. )) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. الحارث بن النعمان بن أمية - ويكيبيديا. ((أمّه جَعْدة بنت عُبيد بن ثعلبة بن عُبيد بن ثعلبة بن غنم. )) ((كان لحارثة من الولد عبد الله، وعبد الرحمن، وسَوْدة، وكانت من المبايعات، وعمرة، وهي أيضًا من المبايعات، وأمّ هشام، وهي أيضًا من المبايعات، وأمّهم أمّ خالد بنت خالد بن يعيش بن قيس بن عمرو بن زيد مناة بن عديّ بن عمرو بن مالك بن النجّار، وأمّ كلثوم وأمّها من بني عبد الله بن غَطَفان، وأمة الله وأمّها من بني جُنْدُع)) ((له عقب، من ولده: أبو الرِّجال، واسمه محمّد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن حارثة بن النعمان، وأمّ أبي الرّجال عَمْرة بنت عبد الرحمن بن سعد بن زُرارة من بني النجّار‏. )) الطبقات الكبير. ((شهد بدرًا، وأحدًا، والخندق، والمشاهد كلها مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم)) ((هو ممن ثبت مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يوم حنين في ثمانين رجلًا لما انهزم الناس)) أسد الغابة.

ص49 - كتاب المسند الجامع - حارثة بن النعمان الأنصاري - المكتبة الشاملة

شعاع من شمس الاسلام [rtl] [/rtl] [rtl] الصحابي الجليل: حارثة بن النعمان [/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl] رضي الله عنه وارضاه [/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl] انه الرجل الذي رد عليه جبريل عليه السلام,,,, وقال: إنه من المائة الصابرة الذين تكفل الله جل جلاله برزقهم في الجنة.

الحارث بن النعمان بن أمية - ويكيبيديا

والأكثر أنه حليف لبني أسد بن عبد العزى. شهد بدرًا والحديبية ومات سنة ثلاثين بالمدينة وهو ابن خمس وستين سنة وصلى عليه عثمان وقد شهد الله لحاطب بن أبي بلتعة بالإيمان في قوله: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء}. [الممتحنة:1]. ص49 - كتاب المسند الجامع - حارثة بن النعمان الأنصاري - المكتبة الشاملة. وذلك إن حاطبًا كتب إلى أهل مكة قبل حركة رسول الله صلى الله عليه وسلم إليها عام الفتح يخبرهم ببعض ما يريد رسول الله صلى الله عليه وسلم بهم من الغزو إليهم وبعث بكتابه مع امرأة فنزل جبريل عليه السلام بذلك على النبي صلى الله عليه وسلم فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم في طلب المرأة علي بن أبي طالب رضي الله عنه وآخر معه قيل المقداد بن الأسود وقيل الزبير بن العوام فأدركا المرأة بروضة خاخ فأخذا الكتاب ووقف رسول الله صلى الله عليه وسلم حاطبًا فاعتذر إليه وقال ما فعلته رغبة عن ديني فنزلت فيه آيات من صدر سورة الممتحنة وأراد عمر بن الخطاب قتله فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنه شهد بدرًا». الحديث. حدثنا أحمد بن قاسم قال حدثنا قاسم بن أصبغ قال حدثنا الحارث ابن أبي أسامة قال حدثنا أحمد بن يونس ويونس بن محمد قالا أخبرنا الليث بن سعد عن أبي الزبير عن جابر أن عبد الحاطب جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشتكي حاطبًا وقال يا رسول الله ليدخلن حاطب النار فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كذبت لا يدخل النار أحد شهد بدرًا والحديبية».

عائشة أم المؤمنين | المحدث: الوادعي | المصدر: الصحيح المسند الصفحة أو الرقم: 1555 | خلاصة حكم المحدث: صحيح كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَحُثُّ الناسَ على مَكارِمِ الأخلاقِ، ويَذكُرُ لهم الجزاءَ الحَسَنَ في الآخرةِ عليه، ومِن هذه الأخلاقِ البِرُّ بالوالدينِ؛ فقد حضَّ اللهُ عليه وقرَنَه بعِبادتِه. وفي هذا الحديثِ بيانٌ لذلك، حيثُ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "نِمْتُ فرأَيْتُني في الجنَّةِ"، أي: رأَيْتُ في المنامِ أنِّي دخلْتُ الجنَّةَ، "فسَمِعْتُ صَوتَ قارئٍ يَقرَأُ"، أي: يَقرَأُ القرآنَ، "فقلْتُ: مَن هذا؟ فقالوا: هذا حارثةُ بنُ النُّعمانِ" وهو حارثةُ بنُ النُّعمانِ بنِ رافعِ بنِ زيدِ بنِ عُبيدِ بنِ ثَعلبةِ بنِ غُنْمِ بنِ مالكٍ بنِ النَّجَّارِ الأنصاريُّ، يُكْنى أبا عَبدِ اللهِ، شهِدَ بَدْرًا وأُحُدًا والخندقَ، والمشاهِدَ كلَّها مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وكان مِن فُضلاءِ الصحابةِ، اختُلِفَ في سَنةِ وفاتِه؛ فقِيل: وفاتُه مَحصورةٌ بيْن سَنتي 41 - 50 ه. "فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّم: كذلك البِرُّ كذلك البِرُّ"، أي: يُخاطِبُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أصحابَه ويُعلِّمُهم أنَّ البِرَّ كذلك يَفعَلُ بأصحابِه، فيكونُ سَببًا في دُخولِ الجنَّةِ، وكرَّرَه لتأكيدِ أثَرِ البِرِّ، وقِيل: لا يَبعُدُ أنْ يكونَ "كذلك البِرُّ" مِن جَملةِ مَقولِ الملائكةِ، والخِطابُ له صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، "وكان أبَرَّ الناسِ بأُمِّه"، أي: كان يُحسِنُ خِدمتَها، ويُظهِرُ الحُبَّ والاحترامَ لها، ويُطيعُها ويَفعَلُ الخيراتِ لها، وأُمُّه -فيما يَقولون-: جَعدةُ بنتُ عُبيدِ بنِ ثَعلبةِ بنِ غُنْمِ بنِ مالكِ بنِ النَّجَّارِ.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]