وستشهد الحلقة 49 من قيامة عثمان صراع على سيادة قبيلة الكاي حيث يسعى دوندار لحسم سيادة القبيلة له عن طريق توزيع الذهب علي السادة من أجل التصويت له في المجلس لكن محاولته تفشل وينجح عثمان في الحصول علي سيادة القبيلة حيث يظهر عثمان وهو يجلس علي كرسي أرطغرل. كما شهد مسلسل قيامة عثمان 49 قيام بالا بإختيار زوجة جديدة لعثمان بعد فشلها في إنجاب وريث شرعي للدولة العثمانية، كما تم اختطاف ابن اخ عثمان من قبل نيكولا وتعذيبه وقيامه باستخدامه كوسيلة للضغط على عثمان من أجل الاستسلام في المعركة. ويخطط عثمان في الحلقة 49 من مسلسل المؤسس عثمان للزواج من أجل إنجاب الوريث وفقاً لوصية والده أرطغرل، وذلك بعد فشل بالا في إنجاب طفل لعثمان، إلى جانب ذلك يستمر نيكولا في الإقتراب من ساحة المعركة للحصول على حكم قبيله الكاي.
اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم البريد الإلكتروني احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بوابة الوفد وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
كلمات أغنية سلمتك بيد الله سلمتك بيد الله يا محملني أذية يا ريت ما شفتك وش جابك عليّه يا ظالم لا ترحم ما يبكيني عذابك ما أشكي وأتألم لا يغرك شبابك دنيا وبيها أعيش غصباً عني وعنك ما أرضى بلا حب ولا أترجاه منك أنا أعرفك وأعرف طبعك تريد المجروح يتبعك وأعرف من تتألم تظلم اللي يعرفك هو الليحكم لا تجامل وتقلي شلونك ما تهزني بدموع عيونك لا تحاول بالحب تخدعني وبطيبة ورقة تعاملني A أرسلت هذه الأغنية من قبل كلمات أغاني
Kadim Al Saher كاظم الساهر - سلمتك بيد الله - YouTube
salhi_haithem مواطن من سماعي رقم العضوية:497828 تاريخ التسجيل: février 2010 الجنسية: تونسية الإقامة: تونس العمر: 38 المشاركات: 155
سلامتك بيد الله حصل على 3 من 5 نجوم من عدد تصويت 121
آخر تحديث: 7 مارس 2017 - 11:34 ص ابراهيم الزبيدي يبدو أن قادة النظام الإيراني أنفسَهم، ووكلاءهم العراقيين واللبنانيين والسوريين واليمنيين، بدأوا يستشعرون قرب نهاية عصرهم الذهبي. فهاهُم، جميعا، يهددون بمقاتلة القدر المحتوم، والانتصار عليه. وكما ترونهم. لا يتخلون عن أوهامهم وغرورهم وغفلتهم وقصورهم عن فهم حقائق التاريخ والجغرافيا حتى وهم يرون الدنيا الغدارة تحركها المصالح، ومصالحَ الرؤوس الكبيرة تتغير معهم، وعليهم، من مساند أو مشجع، أو (مطنش) إلى راغب في وضع نهاية لعبثهم في المنطقة، ومصممٍ على وقف هذه اللعبة الدامية التي انتفت الحاجة الدولية، والأمريكية بوجه خاص، لاستمرارها. مقدما ينبغي التوافق على أن النظام الحاكم في إيران حبس نفسه وقيد حاضره ومستقبله بأمرين اثنين، الأول يسند الثاني، والثاني يمنع الأول من السقوط. كما جعل الإثنين، معا، ضمانته الوحيدة لبقائه في الحكم في إيران ذاتها. فكثيرا ما اعترف قادتُه، بدءً بالمرشد الأعلى وانتهاءً بأصغر معمم في حرسه الثوري، بأن إشعالهم الحرائق في العراق وسوريا، بشكل خاص، هو دفاعٌ عن حياة نظامهم نفسه في إيران ذاتها. من هنا يمكن فهم دوافع القلق الذي يستشعره النظام الإيراني اليوم من (تحركات) و(تحالفات) مريبة، حكومية وشعبية، أمريكية وأوربية ومحلية عراقية وسورية ولبنانية وفلسطينية ويمنية وبحرينية وإماراتية وسعودية، لمواجهة التطرف الإسلامي الشيعي والسني، على السواء، واجثاثه من جذوره، وإراحة المنطقة وشعوبها التي لم تعد تحتمل المزيد.