وقالت: "قد يعتقد البعض أن المقصد من هذا اللقب هو الإهانة ولكن ذلك يعني أن العلاقة بينهم كانت قوية جداً، وأن الأميرة تركت تأثير كبير في ابنيها اللذين مازالا يحرصان على تكريم ذكراها وحماية سمعتها". العرّاب
لندن ـ ماريا طبراني عرض موقع "الديلي ميل" البريطاني مجموعة صور لمقتنيات الأميرة ديانا في الملاذ الخاص بها داخل قصر كنسينغتون ، واشتملت هذه على التمثال الديني والرفوف المليئة بالتماثيل المصنوعة من الخزف، فبعد فترة وجيزة من وفاة "أميرة القلوب"، تم الكشف عن صور لغرفة جلوسها، والتي يُقال إنها أمضت فيها الكثير من وقتها، والتي أظهرت الكيفية التي شغلت بها ديانا مكانها الشخصي بالصور والتذكارات والحلي التي تذكرها بأحاسيسها وهواياتها، والأهم من ذلك كله، عائلتها. ومن المؤكد أنها كانت من بين الصور الوحيدة الموجودة في الشقق 8 و 9 في قصر كنسينغتون، وقد التقطها خادم ديانا الشخصي ويدعى "بول بيريل"، والذي عمل لديها من عام 1987، وهذه الصور هي جزء من ألبوم صور تم التقاطه بعد أيام فقط من قتلها في باريس في أغسطس/آب 1997، وتظهر صور أخرى غرفة نوم الأميرة، غرفة خلع الملابس وغرفة الرسم والتي تُركت كما هي تماما قبل رحلتها المشؤومة. وقال بيريل: "عندما توفيت الأميرة، شعرت أنه من المناسب توثيق المكان الذي عاشت فيه، والذي قضت فيه الكثير من حياتها الزوجية وربت فيه الأمراء"، وأضاف:"تم اختيار داخلية المنزل من قبل الأميرة، وبعد وفاتها بفترة وجيزة، تم مسح ذاكرتها من قصر كنسينغتون".
فيلم عن حياة الأميرة ديانا يثير جدلا واسعا في بريطانيا - YouTube
مأساة الأميرة ديانا يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "مأساة الأميرة ديانا" أضف اقتباس من "مأساة الأميرة ديانا" المؤلف: أندرو مورتن الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "مأساة الأميرة ديانا" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
يا امير المؤمنين #5 تاريخ التسجيل: February-2013 الدولة: بغداد المشاركات: 75, 482 المواضيع: 12, 588 5 2 التقييم: 16954 مزاجي: حسب الظروف المهنة: ضابط في الجيش أكلتي المفضلة: الدولمه موبايلي: Note 4 آخر نشاط: 5/March/2016 مقالات المدونة: 366 جزاك الله خيرا 16/July/2014 #6 شكرا للمرور اخواني
قال فلما قضى أمير المؤمنين عليه السلام نحبه وفرغ أهله من دفنه جلس الحسن عليه السلام وأمر أن يؤتى بابن ملجم ، فجيء به، فلما وقف بين يديه قال له: يا عدو الله قتلت أمير المؤمنين وأعظمت الفساد في الدين ، ثم أمر فضُربت عنقه، واستوهبت أم الهيثم بنت الاسود النخعية جثته منه لتتولى إحراقها، فوهبها لها فأحرقتها بالنار. شعراء أهل البيت عليهم السلام - تهدمت وألله أركان الهدى. وفي أمر قطام وقتل أمير المؤمنين عليه السلام يقول: فـلـم أر مـهـرا سـاقـه ذو سـماحة كمهر قطام من فصيح وأعجمي ثــلاثـة آلاف وعـبـد وقـيـنـة وضـرب علي بالـحسام المـسمم ولا مهر أغلى من علي وإن غلا ولا فتك إلا دون فتك ابن ملـجم وأما الرجلان اللذان كانا مع ابن ملجم في العقد على قتل معاوية وعمرو بن العاص: 1. فإن أحدهما ضرب معاوية وهو راكع ، فوقعت ضربته في إليته ونجا منها وأُخذَ وقُتل من وقته ، 2. وأما الآخر فإنه وافى عمرو في تلك الليلة وقد وجد علّة فاستخلف رجلا يصلّي بالناس يقال له خارجة بن أبي حبيبة العامري، فضربه بسيفه وهو يظن أنه عمرو، فأُخذ وأُتي به عمرو فقتله، ومات خارجة في اليوم الثاني. هذه القصة نقلا عما ورد في كتاب بحار الأنوار.
إن الله تعالى جعل النبوة في بعض من خلق من البشر ليكون ذلك النبي مرشدا وهاديا لسائر البشر الآخرين ومنذرا لهم ، ولطالما مهمة النبوة التي مفادها هداية وارشاد البشر الى الخير والصلاح والفلاح ، وانذارهم من الانحراف والظلم والكفر والفجور والطغيان لابد من ان تستمر فجعل الله تعالى لأنبيائه أوصياء معصومين ، وهؤلاء الاوصياء يقومون بمهمة النبوة والتي سبق ذكر مفادها من خلال ثلاث مهام رئيسة هداية البشر وارشادهم وانذارهم.
وخرج مبادراّ ليمضي إلى أمير المؤمنين عليه السلام ليخبره الخبر ويحذره من القوم، وخالفه أمير المؤمنين عليه السلام من الطريق فدخل المسجد. فسبقه بن ملجم فضربه بالسيف. وأقبل حجر والناس يقولون: قتل أمير المؤمنين عليه السلام. وذكر عبد الله بن محمد الأزدي قال: إني لأصلي في تلك الليلة في المسجد الأعظم مع رجال من أهل المصر كانوا يصلّون في ذلك الشهر من أوله إلى آخره إذ نظرت إلى رجال يصلّون قريبا من السدة، وخرج عليّ بن أبي طالب عليه السلام لصلاة الفجر، فأقبل ينادي: الصلاة الصلاة، فما أدري أنادى أم رأيت بريق السيوف، وسمعت قائلاً يقول: \\\"لله الحكم لا لك يا علي ولا لأصحابك\\\"، وسمعت علياً يقول: لا يفوتنكم الرجل ، فإذا عليه السلام مضروب، 1. وقد ضربه شبيب بن بجرة فأخطأه ووقعت ضربته في الطاق، وهرب القوم نحو أبواب المسجد، وتبادر الناس لأخذهم، فأما شبيب بن بجرة فأخذه رجل فصرعه وجلس على صدره، وأخذ السيف ليقتله به فرأى الناس يقصدون نحوه، فخشي أن يعجلوا عليه ولم يسمعوا منه، فوثب عن صدره وخلاّه، وطرح السيف من يده، ومضى شبيب هارباً حتى دخل منزله ودخل عليه بن عم له فرآه يحلً الحرير عن صدره، فقال له: ما هذا لعلك قتلت أمير المؤمنين ؟ فأراد أن يقول لا ، قال: نعم!