موقع شاهد فور

صيام آخر شهر شعبان - إسلام أون لاين – غض البصر . . وقاية من الوقوع في الحرام | صحيفة الخليج

July 12, 2024

حكم صيام النصف الثاني من شعبان صيام النصف الثاني من شعبان آراء العلماء في حكم صيام النصف الثاني من شعبان ، اختلف الفقهاء في حكم صيام النصف الثاني من شعبان في جوازه من عدمه، والمتفق عليه أنه من يأخذ الصيام عادة أو من عليه نذر بالصيام أو من عليه أيام من شهر رمضان السابق، فكل هؤلاء لا حرج عليهم إن صاموا شعبان كله أو أوله أو وسطه أو آخره، أم من هو على خلاف ممن لم يأخذ الصيام كعادة أو غيره مما سبق ذكره، فيرى الفقهاء وأهل العلم أنه لا يشرع له بدأ الصيام في النصف الثاني من شهر شعبان، أما في حالة وصل النصف الثاني من شهر شعبان بالنصف الأول فهو جائز. وقد ذكرت أم المؤمنين السيدة عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنهما: (أنها كانت تقضي ما عليها من أيام شهر رمضان، بصيام تلك الأيام في شهر شعبان)، وأتت أقوال العلماء في حكم صيام النصف الثاني من شعبان، على النحو الآتي. اختلاف الفقهاء في صيام النصف الثاني من شعبان وفي حديث شريف حول صيام النصف الثاني من شعبان عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا انتصف شعبان فلا تصوموا) صححه الألباني في صحيح الترمذي، ويشير هذا الحديث إلى أن الصيام بعد نصف شهر شعبان منهي عنه، أي ابتداءً من يوم السادس عشر من شهر شعبان.

حكم صيام نصف شعبان

ومع ذلك فقد ورد ما يشير إلى أن حكم الصيام بعد نصف شهر شعبان جائز، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا تقدموا رمضان بصوم يوم ولا يومين إلا رجل كان يصوم صومًا فليصمه)، فهذا دليل على جواز الصيام بعد نصف شهر شعبان لم كان الصيام له عادة مثل رجل تعود على صيام الإثنين والخميس أو من كان يصوم يومًا ويفطر يومًا وما شابه ذلك. عن أم المؤمنين السيدة عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنهما أنها قالت: (كان الرسول صلى الله عليه وسلم يصوم شعبان كله، يصوم شعبان إلا قليلًا) رواه البخاري، وقال الأمام النووي أن قول السيد عائشة (يصوم شعبان كله، يصوم شعبان إلا قليلًا) أتى فيها الثاني تفسيرًا للأول بمعنى أن كلمة "كله" بمعنى أغلبه"، ويشير هذا الحديث على أن حكم صيام النصف الثاني من شهر شعبان يجوز ولكن لمن وصل صيام النصف الثاني من شعبان بالنصف الأول. أخذ المذهب الشافعي بكل الأحاديث السابق ذكرها جميعًا، وقالوا فيها: أنه لا يجوز الصيام بعد النصف الثاني من شعبان إلا لعادة أو وصله لما قبل النصف الثاني من شهر شعبان، وما يصح عند أكثر أهل المذهب أن النهي في الحديث السابق عن صيام النصف الثاني من شهر شعبان هو للتحريم، وذهب بعض أهل المذهب كالروياني أن النهي في الحديث كان للكراهة وليس التحريم.

حكم صيام النصف الثاني من شعبان

الفتاوى الفقهية الكبرى (2/ 82). والله أعلم للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة) حسب التصنيف [ السابق --- التالي] رقم الفتوى [ السابق --- التالي] التعليقات الاسم * البريد الإلكتروني * الدولة عنوان التعليق * التعليق * أدخل الرقم الظاهر على الصورة* تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا

حكم صيام الدين 15 يوم الاخيرة من شعبان

[١٣] المالكيّة: قالوا بجواز الصيام في النصف الثاني من شعبان؛ استدلالاً بما ورد في السنّة النبويّة من أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- كان يحرص على صيام شعبان بتمامه. [١٤] [٨] الشافعيّة: قالوا بكراهة صيام النصف الثاني من شهر شعبان؛ للنَّهي الوارد عن ذلك، إلّا إن اقتضى العُذر الشرعيّ الصيام، كأن يكون على المسلم كفّارةٌ من صيامٍ، أو نَذْر، أو قضاء، فحينئذٍ لا يُكرَه في حقّه، كما لا يُكرَه صيام النصف الثاني من شعبان في حَقّ مَن وصله بما قَبله، ومثال على ذلك صيام اليوم الذي يسبق يوم انتصاف شعبان، ثمّ صيام يوم الانتصاف، أمّا إن صام المسلم اليوم الذي يسبق يوم الانتصاف، ثمّ أفطر، فيكون صيامه مكروهاً دون مُسوِّغٍ شرعيٍّ. [١٥] الحنابلة: أجازوا الصيام في النصف الثاني من شهر شعبان.

حكم صيام ليلة النصف من شعبان

واستدل له بما رواه مسلم (746) عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: وَلا أَعْلَمُ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرَأَ الْقُرْآنَ كُلَّهُ فِي لَيْلَةٍ ، وَلا صَلَّى لَيْلَةً إِلَى الصُّبْحِ ، وَلا صَامَ شَهْرًا كَامِلا غَيْرَ رَمَضَانَ. وبما رواه البخاري (1971) ومسلم (1157) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: مَا صَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَهْرًا كَامِلا قَطُّ غَيْرَ رَمَضَانَ.

المراجع ^ البقرة, 185 ^, صومُ يومِ الشَّكِّ, 23/03/2022 ^, لا حرج من قضاء رمضان في النصف الثاني من شعبان, 23/03/2022 صحيح مسلم, أبو هريرة ، مسلم ، صحيح مسلم 1082، [صحيح] صحيح مسلم, عائشة أم المؤمنين ،مسلم، صحيح مسلم ، 1156 ، [صحيح]

غضُّ البصر من سُبل دخول الجنة، فالبصر باب القلب وطريق المؤمن إلى الجنة. غضُّ البصر أحدُ حقوق الطرقات. أحدُ أعظم وصايا الرسول. غض البصر أهمُّ من حفظ اللسان. عدم غضِّ البصر دليل على أنّ من قام به لا يستحي من الله تعالى. فوائد غض البصر لا شكَّ أنّ لغضِّ البصر ثمراتٍ، وفوائدَ عديدةً أبرزها: [٥] طاعة لله تعالى في أمره، ولرسوله صلّى الله عليه وسلّم. غض البصر من حسن الأخلاق ، والمروءة فكان أهل الجاهلية يفتخرون بغض البصر. حماية للمجتمع من السقوط في الرذائل. غَضُّ البصر شكرُ الله على نعمة البصر، كما يورِّث محبةَ الله، فالبصر أحد نعم الله وغضهما عمّا لا يقبله خالقهما أضعف الشكر الواجب. ابتعاد عن الشهوات، وتعالٍ على النفس الأمارة بالسوء وإغلاق لأبواب الفتنة ودليل العزيمة. غضُّ البصر يُنير القلبَ والبصيرة ويورث الحكمة فمن ترك ما حرّم الله عُوض خير منه. أحدُ أهمِّ سبل حفظ الفرج فقد قدم الله تعالى غض البصر فأتبعها بحفظ الفرج. تزكية للنفس وطهارة للروح من مستنقعات الرذيلة. المراجع ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي سعيد الخدري، الصفحة أو الرقم: 2465، صحيح. ^ أ ب ابن عثيمين (1426 هـ)، شرح رياض الصالحين ، الرياض: دار الوطن، صفحة 360-361، جزء 6.

اية عن غض البصر يرا

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدًا عبده ورسوله. وبعد: فإن من الفتن التي يواجهها المسلم في هذه الحياة فتنة النظر إلى النساء وهذه الفتنة تواجهه في السوق، وفي الطرقات، وفي الأماكن العامة، وفي الجرائد والمجلات، وفي غير ذلك، روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أسامة بن زيد - رضي الله عنه -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء" [1]. وروى مسلم في صحيحه من حديث أبي سعيد الخدري: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله مستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون؟ ألا فاتقوا الدنيا واتقوا النساء، فإن أول فتنة بني إسرئيل كانت في النساء" [2]. ومن الأمور المعينة للتغلب على هذه الفتنة: أولًا: استحضار النصوص الواردة في الأمر بغض البصر، والنهي عن إطلاقه في الحرام، قال تعالى: ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴾ [النور: 30]. وروى البخاري ومسلم في صحيحهما من حديث ابن عباس - رضي الله عنه -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا مدرك ذلك لا محالة، فالعينان زناهما النظر والأذنان زناهما الاستماع واللسان زناه الكلام واليد زناها البطش والرجل زناها الخطا والقلب يهوى ويتمنى و يصدق ذلك الفرج و يكذبه" [3].

اية عن غض البصر عن

آية أو آيات عن غض البصر قال تعالى (( قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ)). عندما تقرأ في كتاب الله عز وجل آية تبدأ بـ ( قل) اعلم أن هنالك تكليف يأتي خلفها، والتكليف هو أمر من الله تعالى لعباده في الالتزام بهذا التكليف وأن يخبر الرسول عليه الصلاة والسلام أمته بهذا التكليف. والتكليف في الآية الكريمة واضح عن غض البصر وجاء التكليف بغض البصر للرجال والنساء. كما ذكر الخالق أن يغض المؤمن بصره ويحفظ فرجه، ولا شك أن حفظ الفرج جاء بعد غض بصر المؤمن لأن الله يعلم أن النظر يأتي من بعده شهوة. رابط كبير بين النضرة والشهوى، فالشهوى تابعة للنظر فهي حكمة ربانية ليحفظ عباده وهو الخبير بهم وكيف لا يكون الخبير سبحانه وهو من أوجدنا من العدم. في اخر الآية الكريمة عن غض البصر قال تعالى ( إن الله خبير بما يصنعون). وهنا يخبر الله الرسول الكريم أنه هو الخبير بما يصنع عباده بالنظر وعدم غض البصر وهو تأكيد عظيم للنبي أن هذا تكليف مهم لحماية العباد من الرجال والنساء. من يتمعن في أمور التكليف يعلم كل العلم أن الله يريد لنا الخير كله وأنه هو الذي أوجد المشاعر وهو يعلم كيفية الحفاظ عليها إن التزم بها عباده.

اية عن غض البصر في القران

ومن ذلك أن يستمع لقوم يكرهون سماعه ولا يرضون أن يسمع حديثهم فلا يجوز له ذلك، كما في الحديث الصحيح عن رسول الله ﷺ أنه قال: من تسمع حديث قوم وهم له كارهون صب في أذنيه الآنك يوم القيامة رواه البخاري ، والآنك يعني: الرصاص، هذا تحذير من سماع أحاديث الناس وهم يكرهون ذلك، كأن تستمع لهم من عند الباب سراً أو من طاقة أو من سماعة التلفون، أو أشباه ذلك، ليس لك أن تستمع حديث قوم يكرهون ذلك لهذا الحديث العظيم، وهو قوله ﷺ: من تسمع حديث قوم وهم له كارهون صب في أذنيه الآنك يوم القيامة يعني: الرصاص نسأل الله العافية. وهكذا البصر أنت مأمور بغض البصر عما حرم الله، غض البصر عن النسوان عن النساء، لئلا تفتن بهن، كما قال جل وعلا: قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ [النور:30] تغض بصرك عما حرم الله عليك من النساء الأجنبيات، كزوجة أخيك أو زوجة عمك أو ما أشبه ذلك من غير المحارم. وهكذا عن المردان إذا خشي الفتنة تغض بصرك عن النظر إلى الأمرد إذا خشيت الفتنة وهكذا مما أشبه ذلك مما يحرم النظر إليه كعورات الناس، ليس لك أن تنظر عورات الناس ولا من خلال بيوتهم؛ لأنك ممنوع من ذلك. وهكذا يجب عليك أن تحذر الاعتقادات الباطلة، بل يجب أن تنزه قلبك وعقلك عما حرم الله، فلا تعتقد ما حرم الله عليك من حل ما حرم الله، أو اعتقاد عدم وجوب ما أوجب الله، أو عمل بقلبك لما حرم الله، كاعتقاد -مثلاً- أن الزنا حلال هذا من مرض القلب، وهو كفر نسأل الله العافية، وهكذا اعتقاد أن شرب الخمر حلال هذا من مرض القلب وهو كفر أكبر نسأل الله العافية.

والقلب خلق يحب الحق ويريده ويطلبه.

1 - تنفيذ أوامر الله - عز وجل -: قال تعالى: ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴾ [النور: 30]. وهذه الآية اشتملت على ثلاثة معانٍ: تأديب، وتنبيه، وتهديد. أما التأديب فقوله تعالى: ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ... ﴾، ولا بد للعبد من امتِثال أوامر ربه والتأدب معه، وإلا كان سيئ الأدب. وأما التنبيه فقوله: ﴿ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ... ﴾ فالزكاة هي الطهارة والزيادة؛ لأن غضَّ البصر يزيد طهارة القلب فيزداد العبد من الطاعات. وأما التهديد فقوله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴾ قيل لأحد الصالحين: كيف أغض بصري؟ قال: أن تعلم أن نظر الله إليك أسرع من نظرك إلى المنظور إليه. 2 - استجابةً لتوجيه النبي صلى الله عليه وسلم؛ عن ابن بريدة عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي: ((يا علي لا تُتبع النظرةَ النظرة؛ فإن لك الأولى، وليست لك الآخرة)) [3]. وعن أبي زرعة بن عمرو بن جرير قال: قال جرير: "سألتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نظرة الفجاءة فأمرني أن أصرف بصري [4] ".

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]