انتشرت الأخبار حـول أجر الفنان المصري رامز جلال والفنان العالمي فاندام في برنامج رامز موڤي ستار، وهذا بعد اثارة الجدل بين المشاهدين والفضول في معرفة الأجور وتكلفة الإنتاج للبرنامج، خاصًة عند التعامل مع فنان عالمي مثل فاندام، كما يختلف نظام العمل في السينما العالمية عن مصر، ويسير بنظام متقن واحرفية عالية، فيرتبط كل نجم بوكالة فنية تنظم أعماله ومواعيده، وتتناقش معه في العمال المعروضة عليه، وتحدد المبلغ الذي يتقاضاه النجم، خاصة في اليوم الواحد وعدد ساعات العمل، وهذا في حال التصوير خارج الولايات المتحدة الأمريكية. تكلفة إنتاج برنامج رامز موڤي ستار يعد برنامج رامز موفي ستار، أعلى البرامج إنتاجيًا وهذا بسبب الأجور التي حصل عليا الفنانين، وأجر الفنان العالمي فاندام بالإضافة إلى أجر رامز جلال، وغير هذا فتكلفة إنتاج البرنامج بكل مايحتوي عليه من تفاصيل يحتاج إلى مبغ ضخم، وبلغت التكلفة النهائية لبرنامج رامز موفي ستار عدد 11 مليون دولار أي مايعادل 201 مليون و 627 ألف جنيه مصري، ليحطم الرقم القياسي كأعلى البرامج إنتاجًا. أجر الفنان رامز جلال في برنامج موڤي ستار اجتهد رامز جلال في فكرته هذا العام ليشغل الأنظار العالمية وليس فقط المحلية أو العربية، ولكل مجتهد أجر، فحصل الفنان رامز جلال عن برنامجه الجديد رامز موفي ستار على أجر 3 ملايين ونصف المليون دولار، أي ما يعادل 64 مليون و154 ألف جنيه مصري.
عقد الفريق مهندس كامل الوزير وزير النقل اجتماعا موسعا مع وفد شركة فويست ألبين النمساوية وذلك لوضع اللمسات النهائية لتنفيذ أكبر ورشة مفاتيح للسكك الحديدية بالشرق الاوسط وذلك بحضور المهندس مصطفى أبو المكارم رئيس هيئة السكك الحديدية وقيادات الهيئة. يأتي ذلك بعد 48 ساعة من توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية خلال حفل افطار الاسرة المصرية بضرورة التوسع في الشراكة مع القطاع الخاص المحلي والدولي. واستعرض الوزير خلال الاجتماع خطة انشاء شركة مشتركة بين الجانبين تهدف الى تحقيق الاكتفاء الذاتي للسوق المحلي من المفاتيح خاصة مع زيادة حجم الطلب عليها بالتوازي مع التوسع في المشروعات التي تنفذها وزارة النقل سواء لتحديث ال 10آلف كم سكة حديد الحالية أو لشبكة القطارات الكهربائية السريعة و مشروعات مترو الانفاق الجاري تنفيذها او للقطار الكهربائي الخفيف LRT ليتم بعد ذلك تصدير المنتجات إلى الدول الافريقية والشرق أوسطية من فائض الإنتاج.
عدد سكان السعودية الأصليين 2022 من الأمور التي يجب ان تكون بالحسبان هو الإحصاء لعدد المواطنين الأصليين في السعودية وعدد المقيمين كل جهة لوحدها، لأن الحقوق المترتبة للمواطن تختلف بشكل كامل عن الحقوق المتعلقة بالمقيمين من زوار وأجانب وسائحين، حيث كان في هذا المقال التركيز بشكل كبير على حصر عدد السكان الأصليين وفقا لتقارير إحصاء المركزي بلغ العدد حوالي 34, 218, 169 نسمة (34. 3 مليون نسمة) من مختلف محافظات ومدن المملكة بحسب أحدث إحصائية أجرتها هيئة الإحصاء السعودية للشعب السعودي لشهر آب لعام، وكانت أخر إحصائية تتوصل إليها المملكة.
فالمعنى اللغوي معروف لديهم، وإنما هو من باب "ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب " (متفق عليه من حديث أبى هريرة (بلوغ المرام -باب الترهيب من مساوئ الأخلاق ص 302- طبع مصطفى محمد). ونحوه من مثل حديث: "أتدرون من المفلس"؟ وانظر المغنى: 6/457- طبع الإمام). ولهذا قال الإمام الخطابي بحق: في الحديث دليل على أن المسكين – في الظاهر عندهم والمتعارف لديهم- هو السائل الطواف. وإنما نفى -صلى الله عليه وسلم- عنه اسم المسكين، لأنه بمسألته تأتيه الكفاية وقد تأتيه الزيادة عليها، فتزول حاجته، ويسقط عنه اسم المسكنة، وإنما تدوم الحاجة والمسكنة بمن لا يسأل، ولا يفطن له فيعطى" (معالم السنن: 2/232). كما اختلف الفقهاء أيضًا: أي الصنفين أسوأ حالا؟ الفقير أم المسكين؟ فعند الشافعية والحنابلة: الفقير أسوأ. وعند المالكية -وهو المشهور عند الحنفية – أن الأمر بالعكس، ولكل من الفريقين أدلة من اللغة والشرع. ومهما يكن من أمر هذا الخلاف في تحديد المراد بالألفاظ، فقد نصوا أنفسهم على أن هذا الخلاف لا طائل تحته، وليس من وراء تحقيقه ثمرة تجنى في باب الزكاة. الفرق بين الفقير والمسكين - إسلام ويب - مركز الفتوى. الفقير والمسكين عند الحنفية: والذي ينفع ذكره هنا: أن الفقير عند الحنفية هو من يملك شيئًا دون النصاب الشرعي في الزكاة.
وفي حال كان الشّخص الذي يريد دفع الزّكاة إلى أهل في منزل واحد هو واحد من أفراد الأسرة نفسها، فإنّه لا يجوز له أن يدفع الزّكاة إليهم جميعاً، ولا إلى أحد منهم، لأنّه في هذه الحالة إمّا أن يكون أباً أو أحد أولاده، وبالتالي فإنّه تجب عليه نفقة باقي الأسرة المحتاجين، وكلّ من وجبت عليه نفقة شخص لا يكون جائزاً أن يدفع زكاة ماله إليه. ولكن هناك استثناء واحد وهو في حال إذا كان الذي يريد إخراج زكاة ماله هو الأم في الأسرة، فإنّه يجوز لها أن تدفع زكاة مالها لزوجها المحتاج، وذلك لما جاء في صحيح البخاري، من أنّ زينب امرأة عبد الله بن مسعود قالت:" يا نبي الله إنّك أمرت اليوم بالصّدقة، وكان عندي حلي فأردت أن أتصدّق به، فزعم ابن مسعود أنّه هو وولده أحقّ من تصدّقت عليهم، فقال النّبي صلّى الله عليه وسلّم: صدق ابن مسعود، زوجك وولدك أحقّ من تصدّقت عليهم "، وإنّ جواز دفع زكاة المرأة إلى زوجها هو مذهب الإمام الشافعي، وإحدى الرّوايتين عن مالك وأحمد. (2) حد الزكاة للفقراء والمساكين يستحقّ كلّ من الفقير والمسكين الصّدقة، وقد فرق بعض العلماء بينهما في التعريف، فقالوا: الفقير هو من لا مال له ولا كسب يقع موقعاً من كفايته، وأمّا المسكين: فهو ما له مال أو كسب يقع موقعاً من كفايته ولا يكفيه، وهنا تختلف الحاجة حسب اختلاف الحال، فقد يكون الشّخص عنده بعض المال لكنّه ذو عيال وعليه تكاليف كثيرة، وبالتالي فإنّه يعتبر من المساكين.
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم المثل الأعلى في الشفقة والرحمة في تعامله مع الفقراء والمساكين، في التفقد والسؤال عنهم، والملاطفة والرفق بهم والإحسان إليهم، والجلوس والقرب منهم، وعدم التكبر عليهم، وقضاء حاجة المحتاج منهم، والتلبية لحاجتهم على حاجة أهل بيته، والاحترام والتقدير. وكان صلى الله عليه وسلم ينهى عن إطعامهم من الطعام الذي لا يرغبه الناس، فعَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: "أُتِيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِضَبٍّ، فَلَمْ يَأْكُلْهُ، وَلَمْ يَنْهَ عَنْهُ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَفَلَا نُطْعِمُهُ الْمَسَاكِينَ؟ قَالَ: (لَا تُطْعِمُوهُمْ مِمَّا لَا تَأْكُلُونَ) ". كما قال رب العزة في كتابه:﴿ وَلَا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنفِقُونَ وَلَسْتُم بِآخِذِيهِ إِلَّا أَن تُغْمِضُوا فِيهِ ﴾ [البقرة: 267] أي إنه ليس من البر أن يحسب المسلم الخبيث من المال والرديء من كل شيء ثم ينفقه على الفقراء؛ إنما البر هو في الإنفاق والتصدق مما نحب، قال تعالى:﴿ لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ ﴾ [آل عمران: 92]، يعني لن تنال الخير الكثير، ولن تنال رتبة ومنزلة الأبرار؛ حتى تنفق مما تحب.
أو يملك ما قيمته نصاب أو أكثر من الأثاث والأمتعة والثياب والكتب ونحوها مما هو محتاج إليه لاستعماله والانتفاع به في حاجته الأصلية. والمسكين عندهم من لا يملك شيئًا. وهذا هو المشهور. وقد اختلف علماء الحنفية في تحديد المراد بالنصاب أهو نصاب النقد -مائتي درهم- أم النصاب المعروف من أي مال كان؟ (انظر مجمع الأنهر ودر المنتقى بهامشه ص 220، وأيضًا ص 223). فالمستحق للزكاة بوصف الفقر أو المسكنة عندهم هو: 1- المعدم الذي لا ملك له وهو المسكين. 2- الذي يملك من الدور والمتاع والأثاث ونحوه ما ينتفع به ولا يستغني عنه، مهما تبلغ قيمته. 3- الذي يملك دون نصاب من النقود، أقل من مائتي درهم بتعبيرهم. 4- الذي يملك دون النصاب من غير النقود كأربع من الإبل، أو تسع وثلاثين من الغنم، ونحو ذلك. بشرط ألا تبلغ قيمتها مائتي درهم. من هو المسكين شرعا. وهناك صورة اختلفوا فيها، وهى: من يملك نصابًا من غير النقود كخمس من الإبل، أو أربعين من الغنم، إذا كانت قيمتها لا تبلغ نصابًا نقديًا. فبعضهم قال: تحل له الزكاة، وتلزمه أيضًا الزكاة. وبعضهم قال: هو غنى تؤخذ منه الزكاة فلا تعطى له (المصدر السابق). وسنعود لإيضاح ذلك في بيان الغنى المانع من أخذ الزكاة.