الرئيسية رمضانك مصراوي رمضان ستايل 05:30 م الجمعة 15 أبريل 2022 صورة تعبيرية صحتك في رمضان| 5 علامات تشير إلى وجود جلطة دموية خطيرة.. أبرزها ضيق التنفس كتبت- شيماء مرسي يصاب كثير من الأشخاص كل عام بجلطة دموية وكل شخص لديه أعراض مختلفة تتراوح من بسيطة إلى حادة وشديدة، ولكن هناك علامات وأعراض شائعة لجلطات الدم يجب أن تكون على دراية بها. 5 أعراض لجلطة الساق | سوبر ماما. فيما يلي خمس علامات تشير إلى وجود جلطة دموية خطيرة، وفق ما أورد موقع " eatthis". 1. الألم والتورم: يكون الألم والتورم والاحمرار في الذراعين أو الساقين الذي لا يختفي علامة على تجلط الدم، ويقول اختصاصي طب الأوعية الدموية جيفري بارنز، "تكون الجلطة الدموية دائمًا في ساق واحدة تقريبًا، وليس في كليهما، بالإضافة إلى أن التورم الموجود في الساق يكون كبيرا، وليس مجرد تورم في الكاحل. 2. ضيق التنفس: إذا كنت تعاني من ضيق في التنفس غير المبرر، فلا تتجاهله، إذ يمكن أن يكون ضيق التنفس أحد أعراض العديد من الحالات التي تؤثر على القلب أو الرئتين، ولكنه عرض مقلق بشكل خاص للمرضى الذين سبق أن أصيبوا بجلطة دموية في رئتيهم، تسمى الانسداد الرئوي (PE)، وبالنسبة لهؤلاء المرضى يكون ضيق التنفس أحد أعراض حالة خطيرة تسمى ارتفاع ضغط الدم الرئوي الانصمام الخثاري المزمن، وإذا تركت هذه الحالة بدون علاج، يؤدي ذلك إلى قصور القلب وحتى الموت.
قد يهمك أيضًا: لماذا تستهدف الجلطات الشباب؟.. إليك الأسباب والعلامات المنذرة
إذا كان جوهر صدق الأعمال هو إخلاص النية، فإن أعلى مراتب الدين هو الإحسان، وليس ثمة مسيرة طويلة بين الإخلاص والإحسان؛ فالمؤمن القادر على إخلاص نيته لله الواحد وتجديدها مع كل عملٍ يقوم به هو إنسانٌ قادرٌ على الوصول إلى مرتبة الإحسان التي ليس لها جزاءً إلا جنة ربّ العالمين. جريدة الرياض | ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان. والطريق إلى الإحسان يبدأ بالرغبة الصميمة في الامتثال لأوامر الله وتجنب نواهيه واستشعار حب الله ورسوله في القلب ، كأن يكون كل عمل وكل حركة وكل سكون في سبيل الله؛ وهو ما يجلب حُبّ الله ورضاه؛ وهو القائل سبحانه في كتابه الحكيم: { وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [البقرة: من الآية 195]. وقد بيّن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الإحسان ركنٌ واحد ولكن له مرتبتين؛ فحجر الزاوية فيه هو: « أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك » [من حديث جبريل عليه السلام الذي رواه مسلم في صحيحه بدايته: "قَالَ: «{C}{C} {C}يَا مُحَمَّدُ أَخْبِرْنِي عَنْ الإِسْلامِ{C} {C}؟..... »]، أما المرتبين أو الدرجتين فهما: الدرجة الأولى: أن نعبد الله عبادة من يرى الله رأي العين، أي عبادة نستحضر فيها قربه ونستشعر وقوفنا الفعلي بين يديه وهو ما يوجب الخشية والتعظيم.
والجنة هي الإحسان الإلهي الأعظم الذي يطمح المؤمن في الوصول إليه. وهي ثواب المحسنين، الذين أحسنوا العمل في دنياهم أملاً في محبة الله وعظيم جنته، ونصره وتأييده ولطفه وفرجه، فسبحانه القائل: {{C} إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُون} [النحل: 128]. شيماء نعمان 4 3 4, 582
الدرجة الثانية: أن نعبده تعالى مع استشعار مراقبته لنا، ومن ثم إحسان كافة أعمالنا من باب الرهبة والتعظيم. وعلى الرغم من عظم الدرجتين فإن المرتبة الأولى هي الأكثر كمالاً وبهاءً وقربًا من الله. وإذا اقتربنا على نحو أكبر من مفهوم الإحسان؛ فنجد أن هناك ثلاثة معاني أساسية تندرج تحت هذا المفهوم وهي: 1- أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك. 2- الإحسان إلى الناس وسائر الخلق أجمعين. 3- إحسان العمل وإتقانه وتجويده. هل جزاء الإحسان إلا الإحسان. والإحسان الإلهي لا ينقطع ولا يتوقف فكل مُيسّر لما خلق له، والأرض والسماء والبر والبحر لآيات للمؤمنين ممن يعملون بصائرهم ويتأملون بديع صنع الله وتدبيره؛ فنعم الله لا تعد ولا تحصى وإحسانه أكبر مما يمكن حصره في خلق أو تدبير؛ فالقلب ينبض دون تدخل منا وحركة التنفس من شهيق وزفير دائبة حتى في أثناء النوم، وتعاقب الليل والنهار آيةً كبرى وإعجازٌ عظيم... إلى غير ذلك من المنح والهبات التي سخرها الله لعباده. ومع كل تلك العطايا، أمرنا الله عز وجل بأن نسلك سبيل الإحسان في جميع مناحي الحياة لنحظى بثواب هذا الخلق العظيم الذي يرتضيه الله للمؤمنين؛ وهو ما قال عنه في محكم آياته: {{C} {C}وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ{C} {C}} [القصص: من الآية 77].
هنا بكت الام والاب وعرفوا ان الله قد حفظ ابنتهم لحسن معاملتهم لهؤلاء الايتام سبحان الله جزا الاحسان بالاحسان..