الثلاثاء 29 مارس 2022 أحيت الصالة الثقافية مؤخرا العرض الكبير لـ"ريا وسكينة" الذي يأتي بالتعاون مع سفارة جمهورية مصر العربية لدى مملكة البحرين، وذلك بحضور عدد من المهتمين بالشأن الثقافي في البحرين. ويأتي العرض المعاصر لشخصيتين شعبيتين اشتهرتا في مصر والوطن العربي، إلى البحرين. ريا وسكينة، شخصيتان تضاربت الآراء حولهما، فهناك من اعتبرهما مجرمتين وهناك من أعدهما بطلتين في مواجهة الاستعمار. خلفيات الأمير محمد بن سلمان للمحترفين. يأخذنا هذا الإنتاج المغاير إلى منظور آخر، من خلال التحليل النفسي للشخصيتين والبحث في الظروف الاقتصادية والثقافية لتلك الفترة الزمنية، ليعكس العرض تشابكات، تداخلات، وصراعات النفس البشرية، في قالب من الرقص المعاصر الحداثي. القصة ريا وسكينة، تعتبر قصتهم قصة تقاطعت فيها المصاعب الاقتصادية مع الواقع الاجتماعي والسياسي لمصر خلال القرنين الـ 19 و20، ونتيجة لانهيار الاقتصاد بسبب الحرب العالمية الأولى، اتجه بعض الفقراء لكسب المال من خلال وظائف غير تقليدية. ووسط ذلك تم تصوير ريا وسكينة بشكل غير دقيق على أنهما الجناة الوحيدون في واحدة من أبرز عمليات القتل في مصر، إلا أنهما كانا في نهاية المطاف قتلة متواطئين. ومع ذلك، فإن ما يستحق إعادة النظر فيه، مع إزالة التحيز الجنسي من القضية التي يجب الإشارة إليها ببساطة باسم "قضايا القتل العام 1921" بدلا من قضية "ريا وسكينة".
وتصالحت دول الخليج العام الماضي، بينما شهدت المنطقة تقاربا دبلوماسيا في الأشهر الأخيرة مع ضعف الاقتصادات في فترة ما بعد تفشي وباء كوفيد-19 بشكل خاص وفي فبراير/شباط الماضي، قام الرئيس التركي بأول زيارة رسمية له إلى الإمارات منذ نحو عقد، بعد أشهر قليلة من زيارة ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى أنقرة، حيث أظهر البلدان رغبتهما في تعزيز العلاقات الاقتصادية وتأمل تركيا في جذب استثمارات خليجية جديدة وإبرام اتفاقات مالية لدعم عملتها.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين سعوديين ويمنيين أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أعطى هادي مرسوما كتابيا بتفويض صلاحياته إلى المجلس. وهدد بعض المسؤولين السعوديين بنشر ما قالوا إنه دليل على فساد هادي وذلك في إطار جهودهم لإقناعه بالتنحي. (أ ف ب)
تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.
بابا جبلي بلون يا عيني يا ععيني - YouTube
بابا جبلي بلّون يا عيني يا عيني انصح الاباء وانصح نفسي اولا أن لا نشتري بلّون لابنائنا او لزملائنا او طلابنا في كل الحالات:-لان استعماله ونفخه اكثر من طاقته سيأتي عليك حتما. ويمكن ان يتفرقع في وجهه او وجهك وفي كلا الحالتين انت المتضرر لانه ابنك او زميلك او تلميذك وهذه الشريحه قد تصاب بمرض الغرور، وعندها يمكن ان نرى الواحد م…ن هذه الطبقه قد يركب عرش الطاووس وينفخ نفسه التي افراغها من مضمونها. ويبدا بتوزيع النصائح يوم من الايام امام الملا ا متناسيا النصائح التي يسديها لك هي بالاصل من بنات افكارك. متهما ايّاك بالتقصير ليبعد عنه اصابع الاتهام ويصّورك بابشع الصور. ويا له من زمان اغبر. وينكر عليك اللون الاخضر. ونحمد الله ان هناك من ينبري لك ويقول له: اين المفر؟ يا صاح اصح اذا كنت من البشر. بابا جبلي بلون يا عيني تتعرف على الملمس. اقول مقتبسا هذين البيتين من الشعر الجميلين اعلّمه الرمايه كل يوم فلمّا اشتّد ساعده رماني او اعلّمه القوافي كل يوم فلما قال قافيه هجاني واريد ان اختم بهذا الدعاء اللهم اني اعوذ بك من خليل ماكر. عيناه ترياني وقلبه يرعاني. ان راى حسنه ذمّها وان راى سيئه اذاعها. وبما ان الاسباب لهذه الظاهره مفهومه لدى هؤلاء وهم لا يتعدون اصابع الكف، لان السواد الاعظم من الناس خيّرون بطبعهم كما يقول "جون لوك" اختم بنبره تفاؤليه واقتبس "من يفعل الخير لا يعدم جوازيه لا يضيع العرف بين الله والناس "
دع بالونتي واحفظ بالونتك (قصة قديمة وكلما قرأتها زدت اعجاباً بها) يقال انه في عام 1974 كان "مهاتير محمد "ضيف شرف في حفل الأنشطة الختامية لمدارس «كوبانج باسو» في ماليزيا، وذلك قبل أن يصبح وزيراً للتعليم في السنة التالية، ثم رئيساً للوزراء عام 1981. قام مهاتير في ذلك الحفل بطرح فكرة عمل مسابقة للمدرسين، وليست للطلاب، وهي توزيع بالونات على كل مدرس، ثم طلب أن يأخذ كل مدرس بالونة وينفخها، ومن ثم يربطها في رجله، فعلاً قام كل مدرس بنفخ البالونة وربطها في رجله. جمع مهاتير جميع المدرسين في ساحة مستديرة ومحدودة، وقال: لدي مجموعة من الجوائز وسأبدأ من الآن بحساب دقيقة واحدة فقط، وبعد دقيقة سيأخذ كل مدرس مازال محتفظاً ببالونته جائزة! بدأ الوقت وهجم الجميع بعضهم على بعض، كل منهم يريد تفجير بالونة الآخر، حتى انتهى الوقت. العبرة: وقف مهاتير بينهم مستغرباً، وقال: لم أطلب من أحد تفجير بالونة الآخر؟ ولو أن كل شخص وقف من دون اتخاذ قرار سلبي ضد الآخر، لنال الجميع الجوائز، ولكن التفكير السلبي يطغى على الجميع، كل منا يفكر في النجاح على حساب الآخرين. اغنية بابا جبلي بالون يا عيني يا عيني من طيور الجنة لجنى مقداد من طيور بيبي - YouTube. مع أن النجاح متاح للجميع، ولكن للأسف البعض يتجه نحو تدمير الآخر وهدمه لكي يحقق النجاح.
بابا جابلي بلون يا عنيني و عيني 🔫😂. - YouTube