موقع شاهد فور

الشريف القابضة ومجموعة ماندارين أورينتال الفندقية يعيدان فندق شبرد التاريخي للحياة — أصحاب المولدات يمنعون اللبنانيين من تركيب الطاقة الشمسية! - Lebanon Economy

July 3, 2024
وتعتبر مجموعة الشريف المالك الرئيسي لمشاريع الضيافة الحديثة في مصر ومشغلها ومطورها، مخططةً لاختراق سوق الضيافة في المملكة العربية السعودية لتزويد عملائها بمجموعة متكاملة من الخدمات العالية الجودة وفقا للمعايير الدولية. متواجدة في السوق المصرية منذ أكثر من 17 عاماً باستثمارات في قطاعي الطاقة والسياحة. وفي مجال السياحة، قامت المجموعة بتطوير وتشغيل فندق برج نوفوتيل مع مجموعة أكور لأكثر من 15 عاما.
  1. جريدة الرياض | «مجموعة الشريف القابضة» تعلن عن إطلاق شركة سماء للخدمات البيئية
  2. أصحاب المولدات يمنعون اللبنانيين من تركيب الطاقة الشمسية! المولدات الخاصة
  3. مشروع محطة الطاقة الشمسية Gwanda في زيمبابوي يتلقى 14m دولار أمريكي
  4. أصحاب المولدات يمنعون اللبنانيين من تركيب الطاقة الشمسية! - Lebanon Economy

جريدة الرياض | «مجموعة الشريف القابضة» تعلن عن إطلاق شركة سماء للخدمات البيئية

الجدير بالذكر أن مجموعة الشريف القابضة، الشركة الأم للشريف إكس التي تتخذ من جدة مقرًّا لها، تأسست عام 1980م، ونجحت حتى الآن في تنفيذ طيف واسع من المشاريع في مجالات تعزيز البنية التحتية لقطاع الطاقة، وتقديم الابتكارات وجلب التقنيات لقطاع الطاقة النظيفة السعودي، كما تتطلع المجموعة لتقديم مثال يُحتذى به للاستثمار المحلي في مشاريع الطاقة في المملكة العربية السعودية.

وقد نجحت «سماء للخدمات البيئية» فور إطلاقها في توقيع شراكة إستراتيجية مع مستثمر أجنبي للعمل على معالجة مخلفات الهدم والبناء المحلية. حيث تعمل الشريف القابضة اتساقًا مع مجموعة رامكي العالمية، على بناء منشأة متكاملة لإدارة مخلفات الهدم والبناء، مما يسهم في تقليص التلوث البصري والبيئي الناجم عنها، وينعكس على زيادة فرص العمل لأبناء المنطقة ويساهم بشكل حيوي في تنشيط الفرص التجارية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة. علاوة على ذلك، تعمل «سماء» اليوم على عدة مشاريع استثمارية وتشغيلية ضمن منظومة إدارة النفايات في مدن مستهدفة بخطط استراتيجية ذات تأثير إيجابي ملموس على البيئة والاقتصاد.

في الـ 18 نوفمبر-تشرين الثاني 2021، قامت يارا بيركلاند برحلتها الأولى والوحيدة إلى أوسلو حيث غادرت هورتن في وقت سابق من ذلك الصباح، كما أظهرت الفيديوهات التي تتداولتها وسائل الإعلام. المصدر: euronews اقرأ أيضاً: بعد السيارات والطائرات.. شركات تطوّر قوارب ذكية ذاتية القيادة ومتعددة المهام أصبح من الشائع الآن ومن الطبيعي جداً اليوم أن نسمع عبارة السيارات ذاتية القيادة، أو الطائرات بدون طيار، فقد نالت اهتماماً واسعاً جداً، ويتم اختبار الأدوات اللازمة لجعلها حقيقة واقعة بشكل مكثف من قِبل بعض أكبر شركات التكنولوجيا. في المقابل، نادراً ما نسمع عن القوارب ذاتية القيادة، إذ لم يُتبع هذا المسار في الصناعة البحرية كثيراً، لكنه موجود، وأصبحت له العديد من التطبيقات. خصائص المراكب ذاتية القيادة المراكب ذاتية القيادة لها أشكال وأحجام متنوعة. من الخارج، يشبه بعضها المراكب العادية. أصحاب المولدات يمنعون اللبنانيين من تركيب الطاقة الشمسية! المولدات الخاصة. تختلف الغاية من استخدامها، فبعضها يُستخدم في الأرصاد الجوية وعلم المحيطات وبعضها الآخر للشحن أو المراقبة أو الدفاع، أو حتى جمع النفايات من المجاري المائية. صُممت لتكون صديقة للبيئة، وذات بصمة كربونية منخفضة أو منعدمة، أو لها تأثير بيئي بسيط جداً بالمقارنة مع المراكب التقليدية.

أصحاب المولدات يمنعون اللبنانيين من تركيب الطاقة الشمسية! المولدات الخاصة

انطلاقاً من أن المزج بين الخيارين يرتّب "خسارة" على أصحاب المولدات، لأن استهلاك المشتركين المعتمدين بشكل أساسي على الطاقة الشمسية ، ينخفض لأكثر من ثلاثة أرباع حاجتهم لطاقة المولدات، وبالتالي لا يجني أصحاب المولدات الأرباح المنتظرة آخر الشهر. واللافت أن التصعيد الذي قرّره البعض، وصل إلى حد فك أسلاك الكهرباء للمشتركين من دون إعلامهم بالخطوة. إذ يكفي علم صاحب المولد بتركيب مشترك ما لألواح الطاقة الشمسية، حتى يتّجه إلى علبة المحوّلات، ويفصل الطاقة عن المشترك المستهدف. يرفض بعض أصحاب المولدات لجوء زملائهم إلى فصل الطاقة من دون الاتفاق مع المشتركين. ومع ذلك، لا يعتبرون فصل الطاقة بحد ذاته عملاً مذموماً. فبرأيهم، إن تراجع استهلاك المشتركين المعتمدين على الطاقة الشمسية إلى مستويات كبيرة، يعرّض أصحاب المولدات للخسارة التي لا يستطيعون معها تشغيل مولداتهم ودفع كلفة المازوت والصيانة، فليس أمامهم في هذه الحالة سوى الاستغناء عن بعض المشتركين. يتّخذ هؤلاء موقفاً عدائياً متناسين أن سياسة التقنين المتزايد هي عقاب جماعي مسبق، بعيداً من اعتماد بعض المشتركين على الطاقة الشمسية. مشروع محطة الطاقة الشمسية Gwanda في زيمبابوي يتلقى 14m دولار أمريكي. كما أنه عقاب لمن لا قدرة لديه على تركيب الألواح، إذ تصل كلفة هذه العملية إلى نحو 5 آلاف دولار لمن يريد اعتماد معايير ممتازة للألواح والبطاريات وكافة المستلزمات.

مشروع محطة الطاقة الشمسية Gwanda في زيمبابوي يتلقى 14M دولار أمريكي

‏ مزايا المحطات المنفصلة عن الشبكة أشار المتخصص في الطاقة الشمسية والمساعدات الملاحية إلى أن المحطات المنفصلة عن الشبكة تتميز بأنها أرخص من تمديد خطوط الكهرباء إلى الأماكن البعيدة عن الشبكة مثل المناطق الصحراوية ‏والجبلية، إلّا أنها تحتاج إلى استبدال البطاريات خلال مدة تتراوح ما بين 3 إلى 5 أعوام، ولكن يمكن التغلب على هذه المشكلة باستخدام نوعيات من ‏البطاريات التي يصل عمرها إلى 15 عامًا، رغم ارتفاع تكلفتها. أصحاب المولدات يمنعون اللبنانيين من تركيب الطاقة الشمسية! - Lebanon Economy. ‏ ولفت إلى أن الطلب قد زاد على هذه النوعية من المحطات المنفصلة عن الشبكة بشكل كبير -خلال المدة الأخيرة- بديلًا عن المولدات، خصوصًا بعد ارتفاع أسعار البنزين وقطع غيار المولدات والزيوت وأعمال الصيانة. منظومة طاقة شمسية على الزورق السياحي "الخالد" في مدينة الغردقة بمصر منظومة شمسية بالغردقة سلّط المهندس محمد جمال الضوء على نموذج لمنظومة طاقة شمسية متكاملة رُكّبت على الزورق السياحي "الخالد" بمدينة الغردقة في محافظة البحر الأحمر، بقدرة 3200 واط. وأوضح جمال أن المحطة الشمسية تعمل على تشغيل كل أعمال الإنارة والكشافات ومضخات المياه العذبة والمالحة ومضخة النقعية وشاشة و3 مكيفات صحراوية، ونظام صوتي، وثلاجة تجميد طوال اليوم، وشفاط 40 سنتيمترًا ومروحة مكتب، وشواحن جوالات.

أصحاب المولدات يمنعون اللبنانيين من تركيب الطاقة الشمسية! - Lebanon Economy

انطلاقاً من أن المزج بين الخيارين يرتّب "خسارة" على أصحاب المولدات، لأن استهلاك المشتركين المعتمدين بشكل أساسي على الطاقة الشمسية، ينخفض لأكثر من ثلاثة أرباع حاجتهم لطاقة المولدات، وبالتالي لا يجني أصحاب المولدات الأرباح المنتظرة آخر الشهر. واللافت أن التصعيد الذي قرّره البعض، وصل إلى حد فك أسلاك الكهرباء للمشتركين من دون إعلامهم بالخطوة. إذ يكفي علم صاحب المولد بتركيب مشترك ما لألواح الطاقة الشمسية، حتى يتّجه إلى علبة المحوّلات، ويفصل الطاقة عن المشترك المستهدف. يرفض بعض أصحاب المولدات لجوء زملائهم إلى فصل الطاقة من دون الاتفاق مع المشتركين. ومع ذلك، لا يعتبرون فصل الطاقة بحد ذاته عملاً مذموماً. فبرأيهم، إن تراجع استهلاك المشتركين المعتمدين على الطاقة الشمسية إلى مستويات كبيرة، يعرّض أصحاب المولدات للخسارة التي لا يستطيعون معها تشغيل مولداتهم ودفع كلفة المازوت والصيانة، فليس أمامهم في هذه الحالة سوى الاستغناء عن بعض المشتركين. يتّخذ هؤلاء موقفاً عدائياً متناسين أن سياسة التقنين المتزايد هي عقاب جماعي مسبق، بعيداً من اعتماد بعض المشتركين على الطاقة الشمسية. كما أنه عقاب لمن لا قدرة لديه على تركيب الألواح، إذ تصل كلفة هذه العملية إلى نحو 5 آلاف دولار لمن يريد اعتماد معايير ممتازة للألواح والبطاريات وكافة المستلزمات.

بُنيت العلاقة بين أصحاب المولدات الخاصة ومشتركيهم، على قاعدة ابتزاز الطرف الأول للثاني. فكلّما ظهرت طريقة لاستفادة المشتركين وتخفيف عبء الفاتورة عليهم، زادت حدة اعتراض أصحاب المولدات، وتنوعت طرقهم في استغلال المشتركين. وعندما فرضت وزارة الاقتصاد تركيب العدادات إلاّ لمن يرغب صراحة من المشتركين في عدم التركيب، ثارت حفيظة أصحاب المولدات، وألزموا مشتركيهم بالتوقيع على رفض العدادات، تحت طائلة فك الكابلات. واليوم، ينفّذ بعض أصحاب المولدات العقاب نفسه مع المشتركين الذين قرروا الاعتماد على الطاقة الشمسية. لا طاقة شمسية قلّة فقط من المشتركين استغنوا عن المولدات الخاصة رغم فواتيرها الثقيلة. فكهرباء الدولة باتت بحكم الميتة، فهي في أحسن الأحوال تبصر النور لساعتين يومياً. لذلك، فإن الاستغناء عن المولدات الخاصة غير وارد، حتى وإن اعتمد البعض على الطاقة الشمسية، لأن ساعات بعد الظهر والمساء تستنزف الطاقة المخزّنة في البطاريات، خصوصاً في الشتاء. خيار المشتركين بالإبقاء على المولدات مع تركيب تجهيزات الطاقة الشمسية، رفضه أصحابها، ووضع بعضهم مشتركيه أمام خيارين لا ثالث لهما ولا تداخل بينهما، إما المولد وإما الطاقة الشمسية.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]