March 7, 2010, 03:52 AM الحب ليس مجرد كلام ولكنه فعل كان هناك بنت فاقدة البصر، كَرهتْ نفسها لأنها كَانتْ عمياءَ، وكرهت كُلّ شخص في الدنيا، ماعدا خليلِها المحبِّ، وهو الذي كَانَ دائماً بقربها. أخبرتْ الفتاة خليلَها: فقط إذا تمكنت أَنْ أَرى العالم، فسَأَتزوّجُك في أحد الأيام تبرع شخص ما بزوج من العيونِ إليها، وعندما تم إزالة الضمادات، أصبحت الفتاة قادرة على رُؤية كُلّ شيءِ، بما في ذلك حبيبها..!!! سَألَها: (الآن بما أَنْ بإمكانك أن تَشاهدي العالمَ ، هَلْ ستَتزوّجُينني) ؟ ' نَظرتْ البنتُ إلى خليلِها وكانت مفاجأة لها أنه كَانَ أعمى ، وجفونِه المُغلقةِ صَدمتْها ، وهي التي ما كَانت لتتوقع ذلك ، وفكرت بأنها ستقضي بقية حياتها إلى جواره ؟؟؟ مما دفعها لرفْض الزَواج به. الحب ليس بلكلاما يقال الحب افعالا Mp3 - سمعها. تَركَها باكياً وبَعْدَ أيام كَتبَ إليها مُلاحظة: ( رجاءً أعتني كثيراً بعينيِكَ يا حبيبتي ، فقد كانتا عيناي من قبل) هكذا دماغ الإنسان يَعْملُ في أغلب الأحيان، عندما تَتغيّرُ منزلتنا، فقط القليل جداً يَتذكّرُ ما كانت حياتنا قبل ذلك، وكيف كنا دائماً إلى جانبِهم في الحالاتِ الأكثر ألماً. تحياتي لكل محب
الحب الحقيقي.. هو أن تزرع في طريق من تحبهم وردة حمراء.. وتزرع في خيالهم حكاية جميلة.. وتزرع في قلوبهم نبضات صادقة.. هو أن ترمي لهم بطوق النجاة في لحظة الغرق.. وتبني لهم جسر الأمان في لحظات الخوف.. وتمنحهم ثوبك في لحظات العري كي تسترهم.. تم لا تنتظر المقابل. الحب الحقيقي.. هو أن تبيع دموعك كي تشتري لهم الفرح.. وتتراقص بينهم ألماً كي تمنحهم السعادة.. وتبكي بعيداً عنهم كي لا تفسد فرحهم.. هو أن تتحول إلى عكاز كي ترحم عجزهم.. وتتحول إلى مرآة كي تقوم عيوبهم.. وتتحول إلى مطر كي تبلل جفافهم.. هو أن تخترع لهم الهواء عند اختناقهم.. وتنزف لهم دموعك عند عطشهم.. وتقتطع لهم من جسدك عند جوعهم.. ثم لا تنتظر المقابل. الحب الحقيقي هو أن تشعل أناملك كي تضيء لهم الطريق.. وتحرق أيامك كي تبث فيهم الدفء.. وتمنحهم عينيك بدون تردد كي تنير لهم الظلام.. أشعار وكلمات عن الحب - موضوع. هو أن تساعدهم على الوقوف عند التعثر.. وتساعدهم على الفرح عند الحزن.. وتساعدهم على الأمل عند اليأس.
4ألف نقاط) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا أختي خديجة ❤ كيف حالك؟ قصيدة جميلة حقا و كلماتها معبرة و عميقة احسنت الاختيار و شكرا لمشاركتك المميزة كالعادة بالتوفيق للجميع
ًً صُروفُ: مضاف إلى نكرة ليالٍ: مضاف إليه مجرور و علامة جرّه الكسرة الظّاهرة على آخره ما: حرف نفي مبني على السّكون فتئن: ؟ لجواريا: [لام] التّوكيد حرف مبني على الفتح [جواريا] ؟ هذا ما قدرت عليه فالرّجاء إصلاح الإعراب في حال الخطأ أكرمكم الله 2011-11-07, 12:15 AM #2 رد: شرح و إعراب بيتين من الشّعر جزاك الله خيرًا أخي الكريم، ولي ملاحظات على الموضوع... أولًا: اللام المثبتة في قولك: "مَا فَتِئْنَ لَجَوَارِيَا" تكسر الوزن، والبيت مستقيم بدونها. ثانيًا: إعرابك لـ "أشباهًا" على أنها حال غير سليم، فهي وإن كانت تحتمل هذا الإعراب، إلا أن المعنى هنا ليس عليها، وهذا مما ينبغي التنبه له في حال الإعراب، وأضرب لك مثالًا، قال الله تعالى: {وأنذر الناس يوم يأتيهم العذاب فيقول الذين ظلموا ربنا أخرنا إلى أجل قريب} الآية. قوله سبحانه: {ربنا} هي منصوبة، فعلى قواعد الإعراب يجوز لك أن تقول: هي منصوبة على المفعولية للفعل {ظلموا}، أي: ظلموا ربنا، وهذا باطل؛ إذ المعنى ليس عليه، ولكن المعنى على النداء، فتعرب: منادى مضاف. أبيات لأبي العلاء المعري المتوفى سنة 449هـ. لذا، فالصواب في إعراب "أشباهًا" هنا: مفعول به ثاني. ثالثًا: لم أقف على صاحب هذين البيتين.
وأنا، وإن كُنْتُ الأَخيرَ، وَجَدْتُ ما يكفي من الكلماتِ... كُلُّ قصيدةٍ رَسْمٌ سأرسم للسنونو الآن خارطةَ الربيعِ وللمُشَاة على الرصيف الزيزفونَ وللنساءِ اللازوردْ.... وأَنا, سيحمِلُني الطريقُ وسوف أَحملُهُ على كتفي إلى أَنْ يستعيدَ الشيءُ صورتَهُ, كما هِيَ, واسمَهُ الأَصليَّ في ما بعد / كُلُّ قصيدة أُمٌّ تفتِّشُ للسحابة عن أَخيها قرب بئر الماءِ: ((يا وَلَدي! سأُعطيك البديلَ فإنني حُبْلى... ))/ وكُلُّ قصيدة حُلْمٌ: ((حَلِمْتُ بأنَّ لي حلماً)) سيحملني وأحملُهُ إلى أن أكتب السَّطْرَ الأخيرَ على رخام القبرِ: ((نِمْتُ... وأنا، وإن كنت الأخير - محمود درويش - الديوان. لكي أَطير)).... وسوف أَحمل للمسيح حذاءَهُ الشتويَّ كي يمشي، كَكُلِّ الناس, من أَعلى الجبال... إلى البحيرةْ
كم يدعي الفضل ناقـص ووأسفاً! كم يظهـر النقـص فاظـل وكيـف تنـام الطـيـر فــي وكناتـهـا وقـد نصبـت للفرقـديـن الحبـائـل ؟ ينافـس يومـي فـي أمسـي تشـرفـاً وتحسـد أسحـاري علـى الأصـائـل وطـال إعترافـي بالزمـان وصرفـه فلسـت أبالـي مـن تـغـول الغـوائـل فلو بان عضدي ما تأسـف منكبـي ولـو مـات زنـدي مابكتـه الأنـامـل إذا وصـف الطائـي بالبـخـل مــارد وعـيــر قُـســاً بالـفـهـاهـة بــاقــل و قال السُُُهى للشمس: انـت ضئيلة وقال الدجى يـا صبـح لونـك حائـل وطـاولـت الارض السماءسـفـاهـةًًً وفاخرت الشهب الحصى والجنادل فيـامـوت زر! إن الـحـيـاة ذمـيـمـة ويانفـس جِِِِِِـدِي!
كم يدعي الفضل ناقـص.. ووأسفاً! كم يظهـر النقـص فاضـل وكيـف تنـام الطـيـر فــي وكناتـهـا.. وقـد نصبـت للفرقـديـن الحبـائـل ؟ ينافـس يومـي فـي أمسـي تشـرفـاً.. وتحسـد أسحـاري علـى الأصـائـل وطـال إعترافـي بالزمـان وصرفـه.. فلسـت أبالـي مـن تـغـول الغـوائـل فلو بان عضدي ما تأسـف منكبـي.. ولـو مـات زنـدي مابكتـه الأنـامـل إذا وصـف الطائـي بالبـخـل مــارد.. وعـيــر قُـســاً بالـفـهـاهـة بــاقــل و قال السُُُهى للشمس: انـت خفيـةً.. وقال الدجى يـا صبـح لونـك حائـل وطـاولـت الارض السماءسـفـاهـةًًً.. وفاخرت الشهب الحصى والجنادل فيـامـوت زر! إن الـحـيـاة ذمـيـمـة.. ويانفـس جِِِِِِـدِي! إن دهـرك هــازل وقداغتـدي ،والليـل يبكـي، تاسـفـا.. على نفسه والنجم في الغرب مائـل كــأن الصـبـا ألـقـت إلــي عنانـهـا.. تـخُـب بسـرجـي ،مـــرةً، وتـنـاقـل قطـعـت بــه بـحـراً، يـعـب عبـابـه.. ولـيـس لــه،إلا التبـلـج ، سـاحــل إذا أنـت أعطيـت السعـاده لـم تُبَـلْ.. وان نظرت ،شـزراً ،إليـك القبائـل تقتك، علـى أكتـاف أبطالهـا ،القنـا.. وهابتك ، في اغمادهـن ،المناصـل وإن سـدد الأعـداء نحـوك أسهـمـاً.. نكصـن ،علـى افواقـهـن ،المعـابـل فإن كنت تبغي العـز ،فابـغ توسطـاً.. فعـنـد التنـاهـي يقـصـر المتـطـاول توقـى البـدور النقـص وهـي أهلـه.. ويدركهـا النقصـان وهــي كـوامـل