موقع شاهد فور

خذني معك لاتخليني وحيد — لا تحقرن صغيرة . - Youtube

June 13, 2024

فهد عامر لا تفسر كل صمتي بالرضا زواج بندر الجهني - الفنان فهد عامر 1 خذني معك لاتخليني وحيد منتدى الحديثه الرسمي فهد عامر أيام الهناء فهد عامر - الا مني نسيت الهم النسخة الاصلية قناة نجوم فهد عامر - احبك زيادة النسخة الاصلية قناة نجوم يا ويل عزولي فهد عامر فهد عامر باب الأمل الفنان فهد عامر أكيد تدري زواج بندر الجهني - الفنان فهد عامر 4 خذني معك لا تخليني وحيد صوتي خذني معك لاتخليني وحيد عزف وغناء سلطان شيلة خذني معك لاتخليني وحيد خالدعبدالرحمن خالد عبدالرحمن خذني معاك لا تخليني وحيد فهد عامر صارحيني جلسة الفنان فهد عامر اعد الوقت

خذني معك لاتخليني وحيد وحوله

// ق ــلبــِي تـغيــّر.. و صـــــــــــار يــمــُـوت... مايشكــِي حتــى أنـــّي أحـــس... كنـــّـه بـــ الوجـــَــع / يـفرَح فنــــّان همــِـــي يــغــــنّــــي [ مــلــحــَـ م ــَـة ســ ف ــكـــِي.!
أهَـــــلاً وسَهَـــــلاً زُواَرَنَــــاَ آلكِــــرَاَمَ بِمُنَتـَــدَيَـــآتَ أحــــلَىَ نَــــــــاَسَ,,, يُشَرِفُنَــاَ إنَضِمَـامُكَمَ وَتَفَــاَعُلَكًمَ مَعَنَــاَ,, تَقَبَلُــوُ خَاَلَــصَ تَحِيــاَتَيَ وأُمَنِيــاَتَي لَكَم بِـــدَوامَ آلصَحـَــةِ وآلتَــوفِيـق أخوآني آلأعَضَاَء لَقَد تَمْ إِنشَاء مَجمُوعةَ خَاصَة بِكَمَ عَلَى مَوقِعَ آلفَيِس بُوك,, حَياَكَمَ الله ونَتَشرَفَ بِإنَضِمَامَكَمَ مَعَنآ فِي مَجَمُوعَة "مُنتَـدَىَ آحَلـےـى نَـــاَسَہ"

مملكة المراهقات|| kingdom of teenage:: مكتُــبّنٌـآآ:: ٱلأرشّــيّفُ! ّ +3 Life Princess جيش التمساح نبع القلب 7 مشترك كاتب الموضوع رسالة نبع القلب نائبة المديرة آڵمُښآڕڪآت: 357 آلنِقـ¦¦ط «: 1627 ¦¦ڵڜهړة °: 2 تَآرِيخْ اْلتـسْجِيلْ °°: 24/03/2012 عمري: 23 موضوع: لا تحقرن صغيرة,, إن الجبال من الحصى الجمعة أبريل 06, 2012 11:05 am بسم الله الرحمن الرحيم لا شك أن أمتنا ابتعدت عن التطبيق الكامل للدين في أمور كثيرة, ووقعت في محظورات عديدة, بعضها في العقيدة وبعضها من الكبائر وبعضها من الصغائر, والانحرافات في العقيدة وتحكيم غير شرع الله والكبائر لاشك أنها الأهم لكن موضوع الصغائر يحتاج إلى تنبيه خاص. أولاً: لأنه قليلاً ما يذكر وينبه على خطره. وثانياً: لكثرة انتشار الصغائر وتساهل الكثير من المسلمين في شأنها. وثالثاً: لأن الكثير من المسلمين ممن نحسبهم من أهل الخير والفضل سلموا من الوقوع في الكبائر إلا أنهم مصابون بداء الإصرار على الصغائر، وهذا خطير من جوانب عديدة, فعلماء الأمة أوضحوا قاعدة مهمة يجب الانتباه لها وهي أن الصغائر تصبح مع الإصرار كبائر, كما قال ابن عباس رضي الله عنه: "لا صغيرة مع الإصرار ولا كبيرة مع الاستغفار "[2], بل إن بعضهم ذكر أن كبيرة يعملها الإنسان ولكنه في نفسه نادم على عملها أرجى في المغفرة من صغيرة يصر عليها غير مبالٍ بنظر الله إليه وهو يعملها, فاستصغار الذنب يجعله عظيماً عند الله.

لا تحقرن صغيرة بدون

الحمد لله / الذنوب بحر لاساحل له و قد تكلم العلماء في تصنيف أنواع الذنوب إلى قسمين: الأول: الكبائر وهي ماترتب عليه حد أ وعيد في الدنيا والآخرة فتكون كبيرة وفي الحديث ( رمضان إلى رمضان والجمعة إلى الجمعة مكفرات لما بينهما ما اجتنبت الكبائر). وقد اجتهد كثير من العلماء في تحديدها وبيانها وصنفوا الكتب في الكبائر كالذهبي وبن حجر الهيتمي وغيرهما. والثاني: الصغائر وهي مادون ذلك وقد ذهب كثير من المفسرين إلى تحديد أنواع منها اجتهاداً عند تفسير قول الله تعالى ( الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم) النجم (32). وذكر بن القيم تقسيم الذنوب إلى صغائر وكبائر ثم قال وأصول الذنوب ثلاثة: الكبر وهو الذي أصار إبليس إلى ماأصاره الثاني: الحرص وهو الذي أخرج آدم من الجنة الثالث: الحسد وهوالذي جرأ أحد بني آدم على أخيه فمن وقي شر هذه الثلاثة فقد وقي الشر. وانظر مزيد تفصيل في الداء والدواء والفوائد لابن القيم والكبائر للذهبي. وأعلم أن خطر الذنب عظيم والواجب على المسلم أن يخاف الذنب ويحاذره ففي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " إن المؤمن ليري ذنوبه كأنه في أصل جبل يوشك أن يقع عليه وأما الفاجر فيرى ذنوبه كذباب وقع على أنفه فقال به هكذا فطار" يقول بن المعتز: خل الذنوب صغيرها وكبيرها ذاك التقى واصنع كماشٍ فوق أرض الشوك يحذر مايرى لاتحقرن صغيرة إن الجبال من الحصىوالذنوب إذا اجتمعت على قلب العبد تهلكه قال الله تعالى ( كلا بل ران على قلوبهم ماكانوا يكسبون) والتساهل في الصغائر يصيرها كبائر لاصرار العبد عليها ومناداتها لأخواتها من الذنوب حتى يألف العبد الذنب.

لا تحقرن صغيرة جداً تسمى ذرات

لا تحقرن من المعروف شيئا ( [1]) إن الحمد لله... ، أما بعد: فإن مما خصّ الله به نبينا صلى الله عليه وسلم أن آتاه جوامع الكَلِم؛ فيقول الكلمة والجملة القصيرة، التي يدخل تحتها من المعاني ما لا يحصيه إلا الله تعالى، ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم ـ فيما رواه مسلم في صحيحه ـ وهو يوصي تلميذه النجيب أبا ذر رضي الله عنه: « لا تحقرنّ من المعروف شيئًا، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق » ( [2]). يا لها من كلمة جامعة لكل خير.. وقاعدة من قواعد بناء الخير ونشر المعروف..! قاعدةٍ تدعو لأن يبقى المسلمُ عضواً فاعلاً للخير، متحركاً إلى الإحسان، مبادراً إلى الطاعة، سبّاقاً إلى الفضائل، وأن لا يزهد عن خيرٍ مهما صغر في عينه، ولو كانت بابتسامة في وجه أخيه، أو يلقى أخاه بوجهٍ طَلْق، فإن عجز عن هذه وتلك، فليكف شره عن الناس! فتلك صدقة، وكل معروف صدقة. والمعروف ـ حين يطرق آذاننا ـ فهو: يشمل كل ما عُرف من طاعة الله تعالى والإحسان إلى الناس، حتى قال بعضُ أهل العلم: "المعروف عند العرب ما يعرفه كل ذي عقل، ولا ينكره أهل الفضل" ( [3]). أيها المسلمون: إن مِن كرم الله تعالى أنه يُنيل الإنسانَ الفوزَ بالجنة والنجاة من النار بالعمل اليسير، والمتأمل في السنة النبوية يجد أن النبي صلى الله عليه وسلم قد فتح للمؤمنين آفاقاً رحبة لفعل المعروف، الذي ثمرته جنةٌ عرضها السماوات والأرض.. أعمالٌ يسيرة، وأجور عظيمة: 1 ـ ثبت في الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: « بينما رجل يمشي بطريق؛ وجد غصنَ شوكٍ على الطريق فأخّره؛ فشكر الله له فغفر له » ( [4]).

رواه أحمد (22302) من حديث سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. وقال الحافظ: إسناده حسن اهـ. ( وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ) هي الصغائر. وروى أحمد (3803) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ ، فَإِنَّهُنَّ يَجْتَمِعْنَ عَلَى الرَّجُلِ حَتَّى يُهْلِكْنَهُ ، وَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَرَبَ لَهُنَّ مَثَلا: كَمَثَلِ قَوْمٍ نَزَلُوا أَرْضَ فَلاةٍ ، فَحَضَرَ صَنِيعُ الْقَوْمِ ، فَجَعَلَ الرَّجُلُ يَنْطَلِقُ فَيَجِيءُ بِالْعُودِ ، وَالرَّجُلُ يَجِيءُ بِالْعُودِ ، حَتَّى جَمَعُوا سَوَادًا ، فَأَجَّجُوا نَارًا ، وَأَنْضَجُوا مَا قَذَفُوا فِيهَا). حسنه الألباني في صحيح الجامع (2687). وروى ابن ماجه (4243) عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْها قَالَتْ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( يَا عَائِشَةُ ، إِيَّاكِ وَمُحَقَّرَاتِ الأَعْمَالِ ، فَإِنَّ لَهَا مِنْ اللَّهِ طَالِبًا). صححه الألباني في صحيح ابن ماجه. قال الغزالي: تواتر الصغائر عظيم التأثير في سواد القلب ، وهو كتواتر قطرات الماء على الحجر ، فإنه يحدث فيه حفرة لا محالة ، مع لين الماء وصلابة الحجر اهـ.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]