صرح الرئيس الأمريكي جو بايدن أن الولايات المتحدة لا تهاجم روسيا وإنما تساعد أوكرانيا في الدفاع عن نفسها. وأشار الرئيس الأمريكي خلال كلمته في البيت الأبيض للوقوف علي أخر التطورات الخاصة بالأزمة الأوكرانية، الي أن حكومته تعمل على توحيد العالم للضغط على روسيا لوقف عدوانها على أوكرانيا، مؤكدا أن بوتين قادر على وقف هذه الحرب. وأوضح بايدن الي أن القوات الروسية قد تراجعت عن الدخول إلى كييف بفضل المساعدات العسكرية التي ترسلها أدارته إلى أوكرانيا. جو الخبر ان. وعلى الأرض، تتواصل العملية العسكرية الروسية في الأراضي الأوكرانية ، منذ بدايتها في 24 فبراير المنصرم. واكتسب الصراع الروسي الأوكراني منعطفًا جديدًا فارقًا، في 21 فبراير، بعدما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الاعتراف بجمهوريتي "دونيتسك" و"لوجانسك" جمهوريتين مستقلتين عن أوكرانيا، في خطوةٍ تصعيديةٍ لقت غضبًا كبيرًا من كييف وحلفائها الغربيين. وفي أعقاب ذلك، بدأت القوات الروسية، فجر يوم الخميس 24 فبراير، في شن عملية عسكرية على شرق أوكرانيا، ما فتح الباب أمام احتمالية اندلاع حرب عالمية "ثالثة"، ستكون الأولى في القرن الحادي والعشرين. وقال الاتحاد الأوروبي إن العالم يعيش "أجواءً أكثر سوادًا" منذ الحرب العالمية الثانية، فيما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حزمة عقوبات ضد روسيا، وصفتها رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بأنها "الأقسى على الإطلاق".
لاحظت الشركة (حسب تصريحاتها) أن 98 في المائة من التطبيقات التي تم ترحيلها إلى Android 11 قللت من الوصول إلى واجهات برمجة التطبيقات الحساسة. يتضمن ذلك واجهة برمجة تطبيقات إمكانية الوصول ، والتي تعمل الآن فقط لحالات استخدام محددة وليس لتسجيل المكالمات. جو بايدن : نحن لا نهاجم روسيا وإنما نساعد أوكرانيا | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. تضيف جوجل: "نواصل أيضًا العمل على جعل Android مكانًا رائعًا للجميع، في العام الماضي منعنا جمع معرّفات الإعلانات (AAID) لجميع المستخدمين ومعرّفات الأجهزة الأخرى في تطبيقات الأطفال فقط ، وسمحنا لجميع المستخدمين بإزالة معرّف إعلاناتهم تمامًا ، بغض النظر عن التطبيق". جوجل بلاي تقيّد التطبيقات القديمة اعتبارًا من 1 نوفمبر من أجل حماية خصوصية وأمن المستخدمين ، ستبدأ Google في تقييد التطبيقات القديمة في متجر جوجل بلاي. في منشور مدونة جديد ، توضح Google أنه اعتبارًا من 1 تشرين الثاني (نوفمبر) 2022 ، لن توفر التطبيقات الحالية التي لا تستخدم أهداف واجهة برمجة التطبيقات لمدة عامين بعد إصدار أحدث نظام تشغيل -Android السائد- اكتشاف البحث أو التنزيل. وإن أي تطبيق يقع ضمن هذه الفئة سيغادر PlayStore اعتبارًا من الأول من نوفمبر. وفقًا لـ Google ، فإن هذه المتطلبات القادمة هي حماية خصوصية وأمن المستخدمين، هؤلاء المستخدمون الذين يقومون بتحديث أجهزتهم بانتظام "يتوقعون إدراك الإمكانات الكاملة لجميع أشكال حماية الخصوصية والأمن التي يوفرها Android".
ومع ذلك، فإن الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي "الناتو" يصران حتى الآن على عدم الانخراط في أي عملية عسكرية في أوكرانيا، كما ترفض دول الاتحاد فرض منطقة حظر طيران جوي في أوكرانيا، عكس رغبة كييف، التي طالبت دول أوروبية بالإقدام على تلك الخطوة، التي قالت عنها الإدارة الأمريكية إنها ستتسبب في اندلاع "حرب عالمية ثالثة". جو الخبر الان مباشر. وفي غضون ذلك، قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، في وقتٍ سابقٍ، إن اندلاع حرب عالمية ثالثة ستكون "نووية ومدمرة"، حسب وصفه. وعلى مسرح الأحداث، قالت وزارة الدفاع الروسية، في بداية العملية العسكرية، إنه تم تدمير منظومة الدفاع الجوي الأوكرانية وقواعدها وباتت البنية التحتية لسلاح الطيران خارج الخدمة. ولاحقًا، أعلنت الدفاع الروسية، يوم السبت 26 فبراير، أنها أصدرت أوامر إلى القوات الروسية بشن عمليات عسكرية على جميع المحاور في أوكرانيا، في أعقاب رفض كييف الدخول في مفاوضات مع موسكو، فيما عزت أوكرانيا ذلك الرفض إلى وضع روسيا شروطًا على الطاولة قبل التفاوض "مرفوضة بالنسبة لأوكرانيا". إلا أن الطرفين جلسا للتفاوض لأول مرة، يوم الاثنين 28 فبراير، في مدينة جوميل عند الحدود البيلاروسية، كما تم عقد جولة ثانية من المباحثات يوم الخميس 3 مارس، فيما عقد الجانبان جولة محادثات ثالثة في بيلاروسيا، يوم الاثنين 7 مارس.
وفي الأثناء، تفرض السلطات الأوكرانية الأحكام العرفية في عموم البلاد منذ بدء الغزو الروسي للأراضي الأوكرانية. وأعلن الرئيس الأوكراني، يوم الأحد 20 مارس، تمديد فرض الأحكام العرفية في البلاد لمدة 30 يومًا، بدايةً من يوم الأربعاء 23 مارس. وكانت روسيا، قبل أن تبدأ في شن عملية عسكرية ضد أوكرانيا، ترفض بشكلٍ دائمٍ، اتهامات الغرب بالتحضير لـ"غزو" أوكرانيا، وقالت إنها ليست طرفًا في الصراع الأوكراني الداخلي. إلا أن ذلك لم يكن مقنعًا لدى دوائر الغرب، التي كانت تبني اتهاماتها لموسكو بالتحضير لغزو أوكرانيا، على قيام روسيا بنشر حوالي 100 ألف عسكري روسي منذ أسابيع على حدودها مع أوكرانيا هذا البلد المقرب من الغرب، متحدثين عن أن "هذا الغزو يمكن أن يحصل في أي وقت". جو الخبر نترنت. لكن روسيا عللت ذلك وقتها بأنها تريد فقط ضمان أمنها، في وقت قامت فيه واشنطن بإرسال تعزيزات عسكرية إلى أوروبا الشرقية وأوكرانيا أيضًا. ومن جهتها، اتهمت موسكو حينها الغرب بتوظيف تلك الاتهامات كذريعة لزيادة التواجد العسكري لحلف "الناتو" بالقرب من حدودها، في وقتٍ كانت روسيا ولا تزال تصر على رفض مسألة توسيع حلف الناتو، أو انضمام أوكرانيا للحلف، في حين تتوق كييف للانضواء تحت لواء حلف شمال الأطلسي.
نشر بتاريخ: 17/03/2022 ( آخر تحديث: 17/03/2022 الساعة: 11:09) كييف- معا- واصلت القوات الروسية عملياته العسكرية في الأراضي الأوكرانية لليوم الـ22، ومن مختلف المحاور والجبهات، خاصة في العاصمة كييف، حيث دوت صافرات الإنذار، اليوم الخميس، وسقطت عدة صواريخ، وسط تأكيد القائد العام للجيش الأوكراني أن الدفاع عن كييف هو المهمة الإستراتيجية. يأتي ذلك، فيما أحرزت أوكرانيا وروسيا تقدما كبيرا في خطة سلام مبدئية من 15 نقطة، بما في ذلك وقف إطلاق النار وانسحاب روسيا، إذا أعلنت كييف الحياد وقبلت فرض قيود على قواتها المسلحة، بحسب ما أفادت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية. وتمسك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بنزع سلاح أوكرانيا مقابل وقف الحرب، وقال إن أوكرانيا، وبتحريض أميركي وغربي، كانت تستعد لشن هجمات على دونباس والقرم. وأشار إلى أن كييف كانت تعمل على سيناريو لاستخدام القوة وارتكاب مذبحة دموية وتطهير عرقي في دونباس، وفق تعبيره. في المقابل، أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 800 مليون دولار. جوجل بلاي يحظر أكثر من مليون تطبيق أندرويد و 190 ألف حساب مطور ضار | موقع رقمي Raqami TV. وكشف عن أن المساعدات الجديدة لأوكرانيا تضم 800 صاروخ ستينغر وألفي صاروخ جافلين و100 طائرة مسيرة.
+ لو يحطون معها دبس رمان بعد بتصير الذ والذ🤤🤤 التقرير الرابع: الطعم لذيذ و لكن كنت اظن انهم يستخدمون الحطب مثل ماهو في الديكور لكن للاسف رأيت الفحم الاسطواني داخل فرن الشاروما للعلم لا يوجد حاشي ولا حاشي لباني إلا في المنيو فقط بالنسبة للكاشير.. يحتاج يكون مبتسم و مرحب ….. التعامل معه غبر مريح وللإضافة السريعة اضغط هنا