كتاب: إعراب القرآن الكريم
2- تدريبه على إقامة الصلاة، وأخذه بآداب السلوك والفضائل. 3- تنمية المهارات الاساسية المختلفة وخاصة المهارة اللغوية، والمهارة العددية، والمهارات الحركية. 4- تزويده بالقدر المناسب من المعلومات في مختلف الموضوعات. تجويد سورة غافر خالد الجليل. 5- تعريفه بنعم الله عليه في نفسه، وفي بيئته الاجتماعية والجغرافية، ليحسن استخدام النعم وينفع نفسه وبيئته. 6- تربية ذوقه البديعي، وتعهد نشاطه البتكاري وتنمية تقدير العمل اليدوي لدية تنمية وعيه ليدرك ما عليه من الواجبات وما له من الحقوق في حدود سنه وخصائص المرحــلة التي يمر بها وغــرس حب وطنه والخالص لوالة أمره. 7- توليد الرغبة لديه فى الازدياد من العلم النافع والعمل الصالح وتدريبه على الاستفادة من أوقات فراغه. 8-إعداد الطالبة لما يلي هذه المرحلة من مراحل حياتها. الأهداف الخاصة لمادة التجويد الصف الخامس الابتدائي الفصل الدراسي الثاني 1441: 1- مساعدة المتعلم في تنمية قدرته على القراءة الجيدة القرآن الكريم. 2- تكوين القدرة والاستعداد لدى المتعلم على الاستنباط و الاستنتاج لما تحتويه الايات من أوامر أو نواهي وأحكام وآداب بوعد ووعيدوالتعر ف على أسباب نزول الايات والمناسبات التي نزلت من أجلها.
جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022
تجربة كيف تتكون قطرات المطر - YouTube
كيف تتكون قطرات المطر، إنها عملية معقدة للغاية. ينتج عن تكثيف بخار الماء في السحب قطرات ماء بقطر 10 إلى 20 ميكرومتر، وهي أصغر من سماكة الشعرة، حيث أن هذه القطرات الصغيرة أصغر من أن تسقط مثل المطر، لأن قطرها حوالي 1 ملليمتر، كيف تتكون قطرات المطر. كيف تتكون قطرات المطر؟ لكي تتحول القطرات إلى قطرات، فإنها تصطدم وتتجمع مع بعضها البعض. عندما قام العلماء بمحاكاة العملية على أجهزة الكمبيوتر، تم إنشاء قطرات المطر ما بين ساعة إلى ساعتين بعد بدء التصادمات، في العالم الحقيقي تحدث النتيجة أسرع بكثير، أي في أقل من 15 دقيقة. حل سؤال كيف تتكون قطرات المطر؟ الإجابة هي كما يلي: تتلخص مراحل تكون المطر بالتالي: تسخين الماء الموجود في المسطحات المائية على سطح الأرض. صعود بخار الماء الى الطبقات الجوية العليا بسبب خفة وزنه، فيبرد البخار ويتكاثف مكوناً الغيوم. الغيوم تتحرك بفعل الرياح من منطقة الى أخرى، ويحدث تكاثف للمرة الثانية حتى تثقل الغيمة بما تحمله من بخار الماء المتكاثف فتتصادم مع بعضها لتهطل الأمطار.
[٢] مراحل نزول المطر لا يتساقط الماء مباشرةً على الأرض بعد تكاثفه في الغلاف الجويّ؛ وذلك لأنّ قطرات الماء تكون صغيرةً جداً، بحيث تستطيع أضعف تيارات الهواء الصاعدة حملها، لذلك تبقى في الغلاف الجويّ حتّى تتكاثف وتندمج معاً مُشكّلةً قطرات ماء ثقيلة وحينها يبدأ نزول المطر، والجدير بالذكر أنّ جزيئات الغبار الموجودة في الهواء تُعدّ من العوامل الأساسية التي تُساهم في تكاثف قطرات المطر؛ وتُسمّى بنوى التكاثف، إذ توفّر سطحاً يسمح لحبيبات الماء الصغيرة بالتكاثف حوله، فتتجمّع مع بعضها البعض ليكبر حجمها ويحدث الهطول. [٣] [٤] تحمل تيارات الهواء بخار الماء أحياناً إلى طبقات الجو المرتفعة حيث تكون درجات الحرارة دون الصفر، فتتجمّد قطرات الماء مكونةً البَرَد أو الثلج وفقاً لدرجة حرارة السحابة، وتبقى حبيبات الثلج محمولةً في الهواء حتّى تصطدم ببعضها ببعض وتتجمّع ويكبر حجمها فتبدأ بالتساقط، ومن الجدير بالذكر أنّ المطر غالباً ما يكون على شكل حبيبات ثلج قبل وصوله إلى الأرض، ولكن أثناء سقوط الحبيبات نحو الأرض تمرّ بطبقات الجو أالكثر دفئاً، فتسخن وتتحوّل الى قطرات من الماء أو المطر. [٣] [٤] أشكال الهطول تتعدّد أشكال الهطول وتشمل 4 أنواع رئيسية كالآتي: [٥] المطر: وهو قطرات صغيرة من الماء السائل تتكوّن نتيجة تكاثف بخار الماء حول جزيئات الغبار في طبقات الجو العليا، فتتساقط كهطول بعدما تتكاثف ويكبر حجمها بحيث لا تتمكّن السحب من حملها.
[٣] [٤] درجة حرارة الهواء: عند انخفاض درجات الحرارة تنخفض نسبة الرطوبة في الهواء، ممّا يعني انخفاض نسب تكاثف قطرات الماء وتدنّي نسب هطول الأمطار. التيّارات البحرية: عند هبوب رياح فوق سطح المحيط يكون تبخّر الماء نشطاً ومتجهاً للمناطق الساحلية خاصةً إذا هبّت الرياح فوق ماء دافئ، فتحصل هذه المناطق على معدّل هطول أعلى من المناطق التي تهبّ فيها الرياح من الساحل باتجاه المحيط. البعد عن الساحل: تحصل المناطق الساحلية القريبة من المسطحات المائية مثل البحار والمحيطات والبحيرات على معدّل هطول أعلى من المناطق البعيدة عن الساحل، حيث إنّ الرياح تفقد الرطوبة تدريجياً مع زيادة بعدها عن الساحل وقد تصل لدرجة الجفاف في المناطق البعيدة عن الساحل. السلاسل الجبلية: عند اعتراض السلاسل الجبلية للرياح فإنّها تجبرها على الارتفاع ممّا يزيد من فرص التكاثف وهطول الأمطار؛ لذلك لا تهطل الأمطار في المناطق التي يكون الانحدار فيها بنفس اتجاه حركة الرياح. شكل قطرات المطر المتكوّنة وحجمها تتشكّل قطرات المطر عادةً بنصف قطر لا يتجاوز مليمتر واحد ويكون شكلها كالكرة المستديرة، ومع تصادم القطرات واندماجها ببعضها يكبر حجمها، وأثناء هطولها في طبقات الجو تتعرّض لمقاومة الهواء ممّا يُسطّح قاعها، إذ تُصبح مسطّحةً من الأسفل ويصل قطرها إلى 2-3 مليمتر وتُحافظ على شكلها الكرويّ من الأعلى، ويستمرّ حجمها بالتزايد مع كلّ تصادم مع القطرات الأخرى ليصل قطرها إلى 4-5 مليمتر، حينها يبدأ هيكل القطرة بالانهيار من نقطة معيّنة لتُصبح أشبه بالمظلّة، وتستمرّ بالتوسّع حتّى تنقسم إلى قطرات أصغر حجماً، ووفقاً لتصريحات العلماء فإنّ أقل قطر لقطرات المطر هو 0.