لا نزيل صفحات الويب من نتائج البحث إلا في ظروف محدودة تشمل الالتزامات القانونية أو عندما يكون هناك انتهاك معين لسياساتنا، كما نلتزم بمستوى عالٍ فيما يتعلق بالشروط القانونية لإزالة صفحات من نتائج البحث، ونشجع الجميع بالمساهمة في إشعارنا بتوفر أي محتوى قد ينتهك القوانين. ويمكن الاطلاع على الطلبات الحكومية لإزالة المحتوى في تقرير الشفافية من جوجل. سياساتنا تفوق متطلباتنا القانونية، وتتمحور إلى حد كبير حول المعلومات الشخصية للغاية، مثل المعلومات المالية أو الطبية، التي تظهر على الويب بدون موافقة مسبقة. ومن المهم التذكر أنه عند إزالة صفحة من نتائج بحث جوجل Google، فهذا لا يعني أن المحتوى لم يعد متواجدًا على الويب. لا يتمكن سوى مالكوا المواقع من إزالة المحتوى بالكامل. ازالة محتوى من جوجل الاصلية. كيف تتأكد جوجل من عدم إظهار المواقع الغير مرغوب فيها في نتائج البحث؟ إن مكافحة المحتوى الغير مرغوب به على الويب من ضمن أولوياتنا في جوجل Google، ونعمل جدياً لضمان عدم استخدام المواقع لسلوكيات مخادعة أو احتيالية للظهور في نتائج بحث جوجل. وتكشف أنظمتنا الآلية غالبية المحتوى الغير مرغوب فيه، في حين يتم التعامل مع بعضها بواسطة فريق إزالة المحتوى غير المرغوب فيه في جوجل، الذين يبلغون عن الصفحات التي تنتهك إرشادات مشرفي المواقع.
الإجابة عن سؤال: " ما الذي تريد فعله؟" تحديد " المعلومات الي أرغب في إزالتها" الإجابة عن سؤال " هل اتصلت بمشرف الموقع؟" تحديد المعلومات " أريد إزالتها". بعد الانتهاء من الإجابة على الأسئلة السابقة، يجب اتّباع ما يلي: إدخال الاسم الكامل للشخص المذكور في عناوين URL. إدخال الاسم، في حال تثميل شخص آخر. تحديد العلاقة بهذا الشخص، الذي يتمّ إرسال الطلب عنه. تحديد بلد الإقامة. إدخال البريد الإلكتروني. إدخال "عبارات طلب البحث"، ويقصد بها الأسماء والمعرّفات الأخرى، التي تريد إزالة المعلومات الشخصيّة منها. وضع عنوان URL، لصفحات الويب، التي تعرض المحتوى. تقديم عناوين URL، لصفحات نتائج "بحث قوقل". ازالة محتوى من جوجل. تحميل لقطة شاشة توضيحية مع كل عنوان URL، تبرز المعلومات الشخصيّة، مثل رقم الهاتف أو البريد الإلكتروني. ثمّ الضغط على "إرسال". حذف موقع من قوقل Google يمكن حذف أي موقع تملكه على قوقل، باتّباع ما يلي: تسجيل الدخول إلى إحصاءات قوقل " من هنا ". الضغط على "المسؤول"، واختيار الموقع المُراد حذفه. النقر على إعدادات الموقع. الضغط على "إزالة إلى حاوية المهملات". التأكيد على نقل الموقع إلى سلة المهملات. إفراغ مهملات قوقل درايف Google drive، لحذف الموقع نهائيًا.
الدخول للموقع الموقع يعد خدمة دعم جوجل ويمكنك الدخول له من خلال الضغط على كلمة هــنــا.
ما هي تهديد الهوية الوطنية تعد تهديدات الهوية الوطنية من بين الأسئلة الشائعة التي يتم تداولها والبحث فيها من خلال المنصات التعليمية ومحركات بحث Google. من المهم جدًا معرفتها بشكل أساسي وبالتفصيل لفهم تهديدات الهوية الوطنية ، سواء للتثقيف أو التثقيف ، أو لتجنبها والابتعاد عنها ، ومن تهديدات الهوية الوطنية ، ما يلي:[1] إقرأ أيضا: كيف اعرف برجي الحقيقي بالميلادي الولاء التام للقبائل: بحيث ينسى الإنسان نفسه تمامًا ، مبتعدًا عن أعراف القبيلة وتقاليدها ، دون الالتفات إلى الوطن ، أو حتى الالتزام بقوانينه. من مهددات الهوية الوطنية – المحيط. تبديد وتقليص الدور التنموي للمواطن في وجود المهاجرين من دول أخرى ، لأنهم يتعرضون لنوع من المعاناة: هذه الطريقة تجعل المواطن ينفر عن الوطن ، والداخلين إليه ، بدلاً من الترحيب بهم ومواساتهم. معاناة. العنصرية والتمييز في التعامل بين المواطنين بسبب نسبهم وأصولهم القبلية: هذه الطريقة تقلل بشكل كبير من الإنسان مهما كان الاختلاف في النسب والأصل القبلي ، فالوطن يجمع الجميع تحت سماء وأرض واحدة ، كما يجمعهم نفس اللغة ، ونفس العادات والتقاليد القومية ، لذا فإن التقليل من شأن الأفراد يعتبر طريقة مكروهة وبغيضة ، لأن كل إنسان ، بغض النظر عن نسبه ، وقبيلته يظل مستقلاً ، وهو مسؤول عن نفسه فقط وليس عن غيره.
الجمعه 26 ربيع الآخر 1429هـ - 2 مايو 2008م - العدد 14557 يمثل الأمن البحري أحد التحديات الرئيسية التي تواجه الأسرة الدولية، وتستدعي الكثير من الجهد، والمزيد من العمل المشترك. ويرتبط بالأمن البحري طيف واسع من القضايا الاقتصادية والاستراتيجية، فضلاً عن تلك المتصلة بالشؤون الإنسانية والسلامة المهنية والعامة، والأمن البيولوجي، وأمور عديدة أخرى. وعلى الرغم من ذلك، فإن التحدي الأكثر بروزاً، أو لنقل الماثل للعيان على نحو أكثر وضوحا، يتمثل في الحوادث التي تتعرض لها وسائط النقل المدنية وهي تمخر البحار والمحيطات، وخاصة في المنعطفات التي تمثلها المضايق البحرية، التي تعد المكان الأكثر سهولة للهجوم على البواخر والناقلات والاعتداء على أطقمها وممتلكاتها. وترمي هذه الحوادث بتداعياتها المباشرة على إمدادات الغذاء وأمن الطاقة والأمن البيئي للبحار والشواطئ، وهي تمثل نوعاً من الاعتداء على السلامة البشرية. وفي التحليل الأخير، فهي تهديد رئيسي للأمن الدولي. بري للمغتربين: ليكن إقتراعكم في السادس والثامن من أيار للثوابت الوطنية وليس للوعود الانتخابية. وفيما يمكن اعتباره تحركاً دولياً جديداً على طريق التصدي للتحديات التي يفرضها الأمن البحري، قال سفير فرنسا لدى الأمم المتحدة جان موريس ريبير، في الثاني والعشرين من نيسان أبريل الماضي، إن بلاده تعتزم، بالتعاون مع الولايات المتحدة وبريطانيا، إعداد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي حول محاربة القرصنة البحرية.
ودعونا نؤكد الآن على حقيقة أن هناك ضرورة ملحة لتطوير آلية دائمة لمراقبة وتقييم التطورات المتعلقة بأمن الممرات البحرية الاستراتيجية، وتقديم مساعدة أمنية مرنة إلى الدول المختلفة، أو حتى القيام بعملية خاصة لضمان أمن المنشآت والبواخر والأفراد في عرض البحار. ويعتبر مضيق باب المندب، الذي يمثل المدخل الجنوبي للبحر الأحمر، والذي يربطه بخليج عدن وقناة السويس، إحدى الحلقات الأساسية في طريق ناقلات النفط المتجهة من الخليج العربي إلى أوروبا، فمنه تتم عملية المرور بالبحر الأحمر فقناة السويس فالبحر الأبيض المتوسط. وعلى خلفية الوضع الأمني الحرج، وخاصة في المدخل الجنوبي لباب المندب على خليج عدن، لم يحظ المضيق سوى بحصة متدنية من إجمالي النفط الذي عبر المضايق العالمية الرئيسية. وقد قدرت هذه الحصة في العام 2006بما يعادل ثلاثة فاصل ثلاثة ملايين برميل يومياً، مقابل 16مليونا لمضيق هرمز، و 15مليونا لمضيق ملقا في جنوب شرق آسيا. وكانت شحنات النفط التي مرت عبر باب المندب قد قدمت من دول الخليج متجهة إلى أوروبا والولايات المتحدة. وعلى الرغم من ذلك، فإن الحركة التجارية البحرية في باب المندب ظلت ناشطة بوجه عام، فهناك محددات جيوسياسية لا يمكن تجاوزها، ومن هنا تأتي ضرورة حماية الممرات والمداخل المؤدية إليه.
ليكن إقتراعكم رفضاً للتوطين ودعماً لإعادة النازحين. هي ثوابت لوائح الأمل والوفاء نستودعها في هذا الإستحقاق أمانة ثقتكم الغالية ووفاءكم الذي لا يقاس... أنتم الأمل ومعكم دائماً وأبداً خير العمل.