الثلاثاء 26/أبريل/2022 - 06:47 م مصر ثالث الدول الإفريقية فى تدفق الاستثمارات ثمّن تقرير جديد صادر عن الاتحاد الإفريقى للملكية الخاصة ورأس المال الاستثمارى «AVCA»، الجهود التى تبذلها مصر لتطوير قطاع التكنولوجيا المالية وإصلاح القطاع المالى بشكل عام، مشيرًا إلى أن السوق المصرية شهدت زيادة قياسية فى تدفقات رأس المال الاستثمارى خلال الفترة الأخيرة. ووفقًا لما نقله موقع «كوارتز أفريكا»، المتخصص فى تغطية أخبار الأعمال التجارية، قال «AVCA» إن مصر تعد ثالث أكبر دولة فى إفريقيا شهدت تدفقًا لرأس المال الاستثمارى وتطورًا خاصًا فى قطاع التكنولوجيا المالية والابتكار وريادة الأعمال فى عام ٢٠٢١، لافتًا إلى أنها حققت مكاسب ثابتة على مر السنوات الماضية، مع وصول القيمة الإجمالية لصفقات رأس المال الخاص إلى مستوى قياسى. وأضاف: «مصر تكتب لنفسها مكانة خاصة كمركز جديد لرأس المال الاستثمارى فى إفريقيا، وعلى عكس نظرائها فى غرب إفريقيا، فإن النظام الإيكولوجى للابتكار فى مصر، الذى يوجه بشكل كبير للمستهلكين، مدفوعًا بالتجارة الإلكترونية وتكنولوجيا المعلومات والمنصات التى تقدم بشكل متزايد مجموعة متنوعة من الخدمات، وعمليات الاستحواذ التى تتم بدرجة غير مسبوقة، ما يجعلها متفوقة على القوى التنافسية فى السوق الإفريقية من مراكز التكنولوجيا التقليدية فى إفريقيا».
وأكد أن اهتمام دول الخليج العربى بالاستثمار فى مصر، بإجمالى استثمارات تصل إلى ٢٢ مليار دولار، والدعم الهائل الذى حظيت به من الدولة من شركائها فى الخليج يسهمان بشكل كبير فى تعزيز الاستقرار الاقتصادى لمصر وتجاوز أزمة العملة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة المصريين في الكويت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة المصريين في الكويت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
من هنا، يعود السؤال عن مصير الطبقة الوسطى، علماً أنّ بين العام 1975 و1992 كان نمو الودائع بالعملات الأجنبية مساوياً تماماً نمو الأصول الصافية بالعملات الأجنبية للجهاز المصرفي، أما بعد عام 1992 فأصبحت الودائع بالعملات الأجنبية تتنامى أكثر وأسرع، ليستمر نموها بنحو متوازٍ مع نمو الأصول الصافية بالعملات الأجنبية للمصارف بدءاً من عام 1997، تاريخ بدء تطبيق نظام ربط سعر صرف الليرة بالدولار الأميركي على أساس 1507.
26/4/2022 - | آخر تحديث: 26/4/2022 10:36 PM (مكة المكرمة) أقامت كوريا الشمالية عرضا عسكريا في بيونغ يانغ مساء أمس الاثنين للاحتفال بالذكرى السنوية الـ90 لتأسيس "الجيش الثوري الشعبي الكوري"، وبدا العرض حدثا منسقا بعناية لإظهار القوة العسكرية لكوريا الشمالية، إذ تضمن عرضا لأحدث أسلحتها الإستراتيجية مثل الصاروخ "هواسونغ-17" (Hwasong-17) الباليستي عابر للقارات، والصاروخ "هواسونغ-8" (Hwasong-8) الذي تفوق سرعته سرعة الصوت، والسلاح الموجه الذي يمكنه حمل رأس نووي تكتيكي. ويمثل العرض العسكري أول مسيرة عسكرية لكوريا الشمالية للاحتفال بالذكرى السنوية لتأسيس الجيش الثوري الشعبي الكوري تحت قيادة كيم جونغ أون، الذي تولى السلطة منذ حوالي عقد من الزمان. وعادة ما تقيم كوريا الشمالية تلك المسيرات العسكرية الضخمة في الذكرى السنوية لمولد المؤسس الوطني كيم إيل سونغ يوم 15 أبريل/نيسان 1912، أو الذكرى السنوية لتأسيس حزب العمال الحاكم في العاشر من أكتوبر/تشرين الأول، أو الذكرى السنوية لتأسيس الدولة في التاسع من سبتمبر/أيلول من كل عام.
الناظر في كتاب الله المسطور – القرآن الكريم – يرى أن العلاقة بين الزوجين شأنٌ ليس بالهيّن، الأمر الذي استدعى توجيهات متوالية تتناول إشارات عامة، وأحيانًا تفصيلية – منها قول معروف ومغفرة – ترشد إلى طريق إدارة العلاقة الزوجية اقتصاديًا واجتماعيًا وجنسيًا، ثم جاءت سنة الرسول (صلى الله عليه وسلم) في أقواله وأفعاله لتضيف، وتعطي المسألة بُعدًا أوسع وأشمل. وعندما أتأمل في قوله سبحانه: "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" ( الروم:21) أجد أن هذا التفكّر في طبيعة هذا السكن وتلك المودة والرحمة ضروري خاصة مع السير والنظر في كون الله سبحانه، وسنن الحياة الاجتماعية، وكلها تمثل كتابه المنشور المنظور، عندها نجد أمورًا كثيرة تتطلب دراسة وأهمها: الحوار والتشاور بين الزوجين. وبدايةً نحسب أن هذا التشاور والحوار هو أهم مظاهر السكن و المودة والرحمة ، فهو المدخل للتفاهم، وتجديد الحب، والعون على تخطي المشكلات، واستمرار الحياة الزوجية، أما غيابه فهو المدخل للتخاصم، والتدابر، والشقاق.
رغم أن الرسالة تحمل دعوة لدين جديد.. من وسط الصحراء! ما أجمل وأرق خطاب الله سبحانه وتعالى الذي يرفع بمستوى المشاعر.. فيخشى عليها الجرح.. يخشى عليها الخدش.. حتى كلمة "أذى" في حد ذاتها… تحمل خلفها بلاوي كثيرة.. شتم.. غرور.. حسد.. حقد.. استعلاء.. احتقار.. غضب.. تعنت… سفاهة.. ضرب.. تعدي.. يووووه.. كثييييرة.. لكنه جل وعلا ترفع عن أن يسرد البلاوي أعلاه.. واكتفي بكلمة "أذى".. حتى لا يخدش المشاعر.. واللبيب بالإشارة يفهم! وكما قيل في كتب النفس: إن مفاتيح اللعب على أوتار العقول والقلوب هدفها تغيير السلوك.. وتغيير السلوك لا يكون إلا بتغيير المشاعر.. وتغيير مشاعر الناس.. لا يكون إلا بمفتاح واحد: قول معروف ومغفرة.. (شاركي بالتعليق في الأسفل أو على صفحة الفيسبوك: بخاطرة.. او تجربة.. أو قصة.. حول الآية المختارة.. لتحصلي على فرصة الفوز في مسابقة "ربيع قلبي ❤") 3. 7 11 تصويتات Article Rating الجزء ٢/ وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ الجزء ٤/ لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ
{قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى} {الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ * قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ}. أي: الذين ينفقون أموالهم في طاعة الله وسبيله، ولا يتبعونها بما ينقصها ويفسدها من المنّ بها على المنفق عليه بالقلب أو باللسان، بأن يعدّد عليه إحسانه ويطلب منه مقابلته، ولا أذية له قولية أو فعلية، فهؤلاء لهم أجرهم اللائق بهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون، فحصل لهم الخير واندفع عنهم الشر لأنهم عملوا عملا خالصا لله سالما من المفسدات. {قول معروف} أي: تعرفه القلوب ولا تنكره، ويدخل في ذلك كل قول كريم فيه إدخال السرور على قلب المسلم، ويدخل فيه رد السائل بالقول الجميل والدعاء له {ومغفرة} لمن أساء إليك بترك مؤاخذته والعفو عنه، ويدخل فيه العفو عما يصدر من السائل مما لا ينبغي، فالقول المعروف والمغفرة خير من الصدقة التي يتبعها أذى، لأن القول المعروف إحسان قولي، والمغفرة إحسان أيًضا بترك المؤاخذة، وكلاهما إحسان ما فيه مفسد، فهما أفضل من الإحسان بالصدقة التي يتبعها أذى بمنّ أو غيره.