فطائر بالجبن العكاوي ، من المخبوزات والمعجنات اللذيذة والشهية والتي يعشقها الصغار والكبار والمحببة والمفضلة لديهم. كما أنها نالت على إعجاب الجميع، وحازت على شهرة كبيرة في جميع أنحاء الوطن العربي. وهي من الفطائر التي تتميز بملمسها الطري والهش، وحشوتها مميزة جدا ومفضلة لدى الجميع. كما تتميز بقيمتها الغذائية العالية، وبفائدتها الصحية، فهي تمد الجسم بالطاقة والحيوية والنشاط. وتعد فطائر بالجبن العكاوي من الفطائر السهلة جدا في التحضير، ولا تتطلب وقت ولا مجهود كبير، ومكوناتها بسيطة جدا، ومتوفرة في كل منزل. طريقه عمل معجنات سهله ,فطائر تركيه , وصفات فطائر تركيه - حياتي. وتحرص الكثير من ربات البيوت على إعداد فطائر بالجبن العكاوي وتقديمها لأفراد أسرتها على الفطور والعشاء لما لها من مذاق رائع وشهي وخاص، وشكل جذاب وفاخر. كما يمكنكم تجربة فطائر الدجاج والاستمتاع بمذاقها اللذيذ والمميز مع جميع أفراد الأسرة. وفيما يلي متابعينا سوف نقدم لكم في هذا المقال من خلال موقع ثقفني مكونات فطائر بالجبن العكاوي وطريقة تحضيرها بكل سهولة وبألذ الوصفات لم تجربوها من قبل. مكونات فطائر بالجبن العكاوي تتكون فطائر بالجين العكاوي من مكونات سهلة وبسيطة تكسبها مذاقها اللذيذ والخاص والمميز، وغنية بالقيمة الغذائية، ومتوفرة في كل بيت، وهي كالآتي: مقادير العجينة 240 مل حليب دافئ.
غطي الفطائر بقطعة من النايلون، واتركيها في مكان دافئ لمدة ربع ساعة ليتضاعف حجمها. ثبتي الرف الشبكي في وسط الفرن، مع تسخين الفرن إلى درجة حرارة ٢١٠ درجة مئوية. اخبزي الفطائر لمدة اثنتي عشرة دقيقة حتى تصبح ذهبية اللون. وبالصحة والعافية.
متابعة – مريم أبو شاهين المقادير: – مكوِّنات العجينة: طحين: 3 اكواب الخميرة الفورية: ملعقة كبيرة (ناعمة) سكر: 2 ملعقة كبيرة ملح: ملعقة صغيرة بيكنج بودر: ملعقة صغيرة حليب بودرة: 3 ملاعق كبيرة ماء دافئ: كوب زيت ذرة: ربع كوب – مكوِّنات الحشوة: جبن عكاوي: كوب الزيتون: ربع كوب (شرائح) الزعتر: 2 ملعقة كبيرة (بالسمسم). طريقة التحضير: لتحضير العجينة: ضعي كوبين ونصف من الطحين في وعاء المضرب الكهربائي، وأضيفي الخميرة والسكر والملح والبيكنج باودر والحليب. ثبتي مضرب العجين وشغليه على سرعة بطيئة لتختلط المواد. أضيفي الماء والزيت، وأعيدي تشغيل الخلاط على سرعة متوسطة حتى تتكون العجينة، وإضافة بقية الطحين إذا كانت العجينة طرية جداً. شغلي الخلاط على سرعة بطيئة لمدَّة خمس دقائق حتى تصبح العجينة ناعمة ومطاطية. ضعي العجين في صحن مدهون بالزيت، وغلفيها بقطعة من النايلون، ثم اتركيها في مكان دافئ لمدة ساعة أو حتى يتضاعف حجمها. قطعي العجين إلى أربعة أجزاء. لتحضير الحشوة: قطعي العجينة إلى كرات صغيرة، ثم مديها باستخدام النشابة حتى تصبح دائرة صغيرة، ووضع قليل من الجبن والزيتون والزعتر في وسط العجينة. اثني أطراف العجينة على الحشو على شكل مثلث مع ترك الحشو مكشوفاً، وضعيها في صينية واسعة مع ترك مسافة بين كل قطعة وأخرى.
هل تصدّق أنّ هذه الكلمات قالها حاكمٌ حَكَم شعبه أكثر من أربعين عاماً؟ من أنتم؟ سؤال سأله العقيد القذّافي أكثر من مرّة وهو واقف مندهش من هؤلاء النّاس الذين تجرّأوا وتمرّدوا على شخصه، ورفعوا أصواتهم وقالوا كفى لم نعُد نريد خوفاً ولا استعباداً ولا قهراً. سؤال هو على الأغلب سؤال استنكاري، لأنّه وجد أمامه أناساً جدداً مختلفين، فبعد أن عهد فيهم الاستكانة والخوف والخنوع والذّلّ، صار يرى الآن الإصرار والعزيمة. القذافي للشعب العراقي: انا صوتكم في القمة العربية..انتم تواجهون أعتى قوة فوق الأرض. في الواقع هذه العبارة تعني أنّ هذا الشّعب لم يعُد كما كان، أي لم يعُد كما عَرِفه القذافي من قبل. فما أسباب هذا التّغيير يا ترى؟ هل هو النِّير الشّديد والضّغط الذي جعل الشّعب يصرخ لأوّل مرّة في حياته منذ الاستعمار الإيطالي؟ أَم وجود عوامل خارجيّة مُحفِّزة دفعت الشّعب للوصول لهذا الأمر؟ على أيّ حال لقد جاء الوقت وخرج من فم العقيد هذا السّؤال: من أنتم؟. هو سؤال يستحقّ التّفكير، وعندما توقّفت لأحاول أن أعرف الإجابة كان السّؤال الذي فرض نفسه عليّ هو: من أنتم في عيون من؟ لأنّ هذا يساعد كثيراً على الإجابة التي سأحاول أن أُلخِّصها قدر الإمكان. من أنتم في عيون القذّافي: في الواقع لقد كانت الرّؤيا مختلفة لدى القذّافي، فقد كان دائماً يرى جمهور العبيد واقفين أمامه يأتمرون بأمره وكان هو المُهَيمن.
وأضاف "بن بندر" في مقاله: حديث القذافي له دلالة على علمه التام بالكثير من المؤامرات التي حاكها، وحيكت مع "عصابة الغدر"، وأن الوقت وحده هو من سيكفل كشف التاريخ الأسود القطري، المختبئ خلف قناع "عنابي" في مجلس التعاون الخليجي. وكانت دول مصر والسعودية والبحرين والإمارات أعلنت مقاطعة قطر في وقت سابق، واتهموها بالتورط في دعم الجماعات الإرهابية، والتدخل في الشئون الداخلية للدول المجاورة، وتهديد أمن المنطقة. إقرأ أيضا…
يوم الفرح هذا تكرر أكثر من مرة هذا العام، بفضل ثورات عربية تحكي كيف أن الشعوب ما عادت تقبل بأن تهان كرامتها، وماعادت تقبل بالذل والخنوع والخضوع والمهانة والإهانة، وأن العروق الجافة في جسد الأمة العربية، قد تعطشت أخيرا لأن تسري الدماء فيها من جديد، وإن على أجسادنا الغضة. ثم بدأ الزحف بإتجاه سرت، معقل القذافي، والذي ترددت الأنباء حول وجوده فيها، وكنت أترقب لحظة إلقاء القبض عليه لحظة بلحظة، ليكون عبرة لمن لم يعتبر من هروب الرئيس التونسي زين العابدين، أو اعتقال ومحاكمة الرئيس المصري حسني مبارك، أو تشوه جسد ووجه الرئيس اليمني علي عبدالله صالح. ومنذ أربعة أيام زاد شغفي بمتابعة الثائرين والثوار الأحرار، بعد ورود أنباء أفادت بإحتمال إعتقال أو قتل القذافي، وما أن تأكد مقتله، حتى بدأت تتضارب الروايات حول الظروف التي أودت بحياة من تحكم في مصائر الناس لعقود خلت، وكيفية مقتله؟ لذا قررت التريثت قبل أن أكوّن رأيا حول كيفية مقتله، كي لا أظلم فريقا وأبريء آخر، ولكي يزول أيضا أثر العاطفة الذي قد يكون ساهم في تكوين رأيي سلبا أو إيجابا، كي أتمكن من إعطاء رأي وتصور مجرد في تلك الواقعة. الرواية الرسمية التي أعلن عنها الرئيس التنفيذي للمجلس الوطني الإنتقالي محمد جبريل، تقول أن القذافي إستسلم للثوار دون أن يبدي أي نوع من المقاومة، وأنه وعقب إعتقاله حيّا، دخلت العربات التي تقله في مربع لإطلاق النار بين الثوار وموالين له، وأنه وجراء تبادل إطلاق النار أصيب القذافي برصاصة في الرأس أدت إلى مقتله!