الدماغ: إنّ تكوّن الجلطة في الدماغ يؤدي إلى معاناة المريض من مشاكل في الرؤية، أو النطق، أو الإصابة بالصرع ، والضعف العام. البطن: من أعراض حدوث الجلطة في البطن: الشعور بألم شديد في البطن، والتقيؤ، والغثيان ، والإسهال، وظهور الدم في البراز. أسباب الجلطة هناك العديد من العوامل التي تؤدي إلى حدوث الجلطة ، نذكر منها ما يأتي: [٣] تصلب الشرايين: (بالإنجليزية: Atherosclerosis)، يُعرف تصلب الشرايين على أنّه تكوّن ترسبات دهنية تُعرف باللويحة (بالإنجليزية: Plaque) داخل بطانة الشرايين، ويحدث ذلك بسبب ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم عادةً، وفي الحقيقة تحدث الجلطة عند تمزق هذه اللويحة داخل الشرايين التاجية، مما يتسبب في حدوث تلف دائم في عضلة القلب أو الإصابة بسكتةٍ قلبية. الرجفان أذيني: (بالإنجليزية:Atrial fibrillation)، يتسبب الرجفان الأذيني في زيادة سرعة نبضات القلب أو تخطي بعد النبضات، مما يؤدي إلى إعاقة تدفق الدم، مسبباً تجمع الدم داخل القلب وتشكل الجلطة الدموية، وفي الحقيقة قد تنتقل هذه الجلطة الدموية، وتتحرك باتجاه الدماغ مسببة السكتة الدماغية، وتجدر الإشارة إلى أنّ الرجفان الأذيني يُعدّ أكثر أنواع اضطراب النظم القلبي (بالإنجليزية: Heart arrhythmia) شيوعاً.
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على عربي21 وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
المنتجات الغنية بالأرجينين مثل الشوكولاتة، والجيلاتين، والمكسرات، والتونة المعلبة، ودقيق القمح الكامل، والثوم والبصل، وفول الصويا، والفول والعدس وغيرها. الكربوهيدرات المكررة. الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة. خطوات علاج الحزام الناري في العين يسيرة.. علامات الشفاء من الانزلاق الغضروفي – جربها. إلا أنها تتطلب من المريض التحلي بالصبر حتى تحقق النتيجة المرجوة منها في القضاء على الفيروس نهائياً. ويمكنك معرفة المزيد من التفاصيل عن العلاج وأهم ما يشير إليه الأطباء من تعليمات من خلال قراءة مقال الحزام الناري وعلاجه. للاستفسار والحجز عبر الواتساب من هنا
العلاج علاج الانزلاق الغضروفي لا يعتمد على الجراحة في كل الحالات بل يتوقف حسب درجة الانزلاق التي يعاني منها المصاب والتي تنقسم إلى 5 درجات أساسية ومنها: الدرجة الأولى يحدث فيها خروجًا بسيطًا للغضروف ويكون تأثيره ضعيفًا على العصب، ويترتب على ذلك تنميلًا بسيطًا عند الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة، ويحتاج علاجه إلى تمارين لتقوية عضلات الظهر فقط. الدرجة الثانية يحدث فيها ضعفًا وتمددًا للحلقة الليفية المحيطة للغضروف ولكنها لا تكون تعرضت لقطع، وعلاجها يعتمد أيضًا على تمارين علاجية لتقوية الظهر. الدرجة الثالثة يحدث فيها قطعًا للحلقة الليفية المحيطة بالغضروف ولكنه لم يخرج بعد، وعلاجها يعتمد إما على العلاج التحفظي أو التدخل بالمنظار وذلك حسب تقدير الطبيب ودرجة القطع. الدرجة الرابعة يحدث فيها قطعًا للحلقة الليفية وخروج للغضروف وضغطه على العصب، وفي الغالب علاجها يعتمد على الجراحة أو المنظار واستئصال الغضروف وزراعة غضروف صناعي. الدرجة الخامسة تعد أصعب مرحلة ويخرج فيها الغضروف تمامًا من الحلقة الليفية ويختنق في القناة التي يجري فيها العصب، ولا يكون مرتبطًا بالحركة، وفي هذه الحالة يكون الألم غير محتمل في الظهر والأطراف، حتى أن المريض لا يكون قادرا على الحركة، وعلاجها الأساسي هو الجراحة.